تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • المهدي المنجرة.. عالم مستقبليات اِلتحم علمه بالقيم دفاعا عن الكرامة الإنسانية
    بواسطة: فريق التحرير

    "لا يمكن نقل نخلة من جنوب تونس إلى موسكو وننتظر أن تنبت" هذه العبارة التي صرّح بها المهدي المنجرة ذات يوم تكشف الكثير عن فكر هذا الرجل الذي حمل لنا أجوبة شافية لتساؤلات كانت ولا زالت تقض مضجع الباحث عن سب ٍل النفراج أزماتنا. مسلحا بأدواته العلمية الدقيقة لم يكتف عالم الاجتماع والاقتصاد المغربي بتشخيص ِعلَل دول الجنوب بما فيها العالم العربي واإلسالمي من غياب للرؤية وانسالخ من الهوية الحضارية بل أرفق معها عالجا من بين مكوناته التمسك بالقيم الثقافية وسلك دروب تنموية متحررة من التبعية تستند على المقومات المحلية ال على المساعدات األجنبية أو إمالاءات صندوق النقد الدّولي المفقِرة للشعوب.

    متابعة القراءة
  • كيف بدأت البطاقات الائتمانية؟
    بواسطة: الطاهر أبو جعفر

    كثير من أفكار المقالات التي أكتبها أستمدُّها من حديثي أو لقائي مع الناس، فقبل مدة مثلاً جاءني شاب غاضبًا منزعجًا من معاملة أحد البنوك بحيث رفضوا إعطاءه بطاقة إئتمانية وبينما حاولت إخباره بأنه ليس بحاجة لهذه البطاقة وأن البطاقات ضررها أكبر من نفعها، ولكن ضرب في رأسي سؤال فقلت له: هل تعرف كيف بدأت البطاقات الائتمانية؟

    متابعة القراءة
  • السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الصومال: المحدّدات والنتائج
    بواسطة: عبد القادر محمد آدم

    بالرغم من إبداء الرئيس الصومالي محمد عبد الله محمد بشكل علني رغبة حكومته باستمرار وجود القوات الأمريكية في بلده، إذ قال أن دعم الولايات المتحدة "مكنتنا من محاربة حركة الشباب بشكل فعال"، وأضاف أنه "لا يمكن تحقيق الانتصار إلا من خلال الشراكة الأمنية المستمرة والدعم لقدرات الجيش الصومالي، أعلن الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب عزمه على سحب القوات الأمريكية من الصومال. وحذر بعض الخبراء من أن تقوض هذه الخطوة الأمريكية التطورات الأمنية التي شهدتها الصومال في السنوات الأخيرة، إذ قد يعطي هذا الانسحاب لحركة الشباب فرصة للعودة إلى المشهد الصومالي بكل قوة، كما يأتي القرار قبل أقل من شهر من موعد الانتخابات الوطنية في الصومال. وذكرت وسائل الإعلام العالمية أنه يجري نقل هذه القوات إلى دول أفريقية أخرى مثل كينيا وجيبوتي المجاورتين، إذ تعد الأخيرة موطن القاعدة العسكرية الأمريكية الدائمة الوحيدة في إفريقيا.

    متابعة القراءة
  • السيطرة على اقتصاد العالم.. متى بدأت الحكاية؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    عند مرور بعض الأفراد بضائقة مالية فإن الحل الغالب يكون في الاقتراض سواء من صديق أو جار أو رب عمل، ويلجأ الأفراد إلى البنوك للاقتراض في حال إنشاء المشاريع أو العقارات الكبيرة أو الشركات ويكون على المقترض أن يرضى بسياسات البنك المفروضة وإلا فلن يكون هناك قرض. عند الحديث عن الاقتصاد فإن الأمر لابد وأن يكون متعلقا بالبنوك، فما أثر البنوك والمال على الدول واقتصادها وسياساتها؟

    متابعة القراءة
  • كيف يمكن للعملات أن تتلاعب باقتصاد دول؟
    بواسطة: فريق مؤشر

    بدأت تجارة العملات بصورتها الحالية من خلال مبادرة أمريكية في يوليو/ تموز 1944، وكان الدولار هو العملة الأساسية في عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية، وأثناء تلك الفترة تم تأسيس صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وفي ذلك الوقت تم تحديد قيمة الدولار بالمقارنة مع الاحتياطي من الذهب وكانت تلك القيمة هي 35 دولاراً لكل أوقية من الذهب، وتم على هذا الأساس تحديد باقي العملات في كل الدول، لكن في سبعينيات القرن الماضي سمحت الولايات المتحدة بتعميم الدولار في سوق تبادل العملات الأجنبية وكانت تلك هي البداية الفعلية للاتجار في العملات، شأنها شأن أي سلعة أخرى.

    متابعة القراءة
  • هكذا تبدو ديون بلدك وديون العالم!
    بواسطة: فريق مؤشر

    ما هي الدولة صاحبة الديون الأعلى في العالم؟ما هي الدولة الوحيدة في العالم التي تساوي ديونها (0%)؟ تابع القراءة لتتعرف على الجواب.. على مدى السنوات الخمس الماضية، دفعت الأسواق المخاوف بشأن الديون تحت الطاولة. على الرغم من أن النمو الاقتصادي وأسعار الفائدة المنخفضة بشكل قياسي قد سهلا خدمة الدين الحكومي الحالي، فقد أوجدا أيضًا وضعًا نما فيه الدين الحكومي إلى أكثر من 63 تريليون دولار بالقيمة المطلقة.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • كيف سيكون العالم ما بعد نهاية كورونا؟
    بواسطة: أبو المجد عبد الجليل

    في البداية أشير إلى أنني لست خبيرا اقتصاديا، ولكن قراءتي لتداعيات أزمة جائحة كورونا والسيناريوهات المحتملة لعالم ما بعدها هي قراءة مركبة، تتأسس على الجمع بين الأفكار التي طرحها المتخصصون والمفكرون الذين استطلعت آراؤهم حول مستقبل العالم بعد وباء كورونا في المجلة الأمريكية Foreign policy مع تطعيمها ببعض الاجتهادات الخاصة.

    متابعة القراءة
  • الغزو الأمريكي لأفغانستان.. العار الذي لا يزال يلاحق الأَمريكان
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    رغم عمرها القصير نسبيًا والذي لا يزيد عن القرنين ونصف القرن من الزمن – منذ إعلان استقلالها عن ممالك أوروبا عام 1776 – إلّا أن الولايات المتحدة الأمريكية باتت واحدة من أكثر الدول التي خاضت حروبًا في العالم في التاريخ المعاصر، بحيث جعلت من العالم ساحةً لمعاركها وتَدخلاتها العسكرية مستعرضةً قوتها، فلم تسلم الفيتنام ولا كوريا الجنوبية في القرن الماضي من النيران الأمريكية، ومع مطلع الألفية الجديدة، وبعد حدوث هجمات الحادي عشر من سبتمبر؛ تضاعف التواجد العسكري الأمريكي في مناطق واسعة من الكرة الأرضية بحجّة مكافحة الإرهاب؛ فكانت أفغانستان بداية الطريق.

    متابعة القراءة