تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الفن العلماني ومصفوفة الوعي الاسلامي | رمضان والعلمانية
    بواسطة: جمال طواهري

    يحتاج الإنسان العادي في المجتمع كي يهضم الفكرة التي ستكون سببا في سلوكه الرشيد الى أحدهم يذكره بها أو يحثه عليها، سنسمي هذا الفاعل بالواعظ أو الخطيب ولا أقصد بهذا المصطلح الواعظ الديني فحسب، إنما أقصد كل مبشر بكونه واعظا، يدخل في هذا أصناف كثر كالإعلاميين في مستوى معين وخطباء الجمعة أيضًا وبعض المصلحين في المجتمع بشكل عام، والواعظ باختصار هو الذي يبذل جهدا محترمًا من خلال مؤهلاته الخطابية في تذكير الناس وإرشادهم وتوجيههم عبر الخطاب العاطفي الذي يحرك مشاعرهم فينشطون للسُلوك المطلوب.

    متابعة القراءة
  • المونتاج السمعي البصري: بين صناعة المحتوى البنّاء واتباع المألوف.. الدراما التركية أنموذجاً
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    مع ازدهار الثورة الصناعية والتكنولوجية أصبحت المنتجات المرئية أحد أهم ركائز البناء الشخصي للفرد؛ إذ بات القرطاس والحبر على حافة الأُفول وأصبحت الشاشات هي مَبصَر البصيرة ومُكوّن الوعي بالنسبة للصغير والكبير. 

    متابعة القراءة
  • المشروع الحضاري لمالك بن نبي (1)
    بواسطة: سعد الدين ابوه

    تزداد قيمة الإنتاج الفكري والفلسفي للمفكر حينما ينتمي لسياق حضاري وثقافي حاسم، يتسم بالتحول من واقع حضاري إلى آخر.

    متابعة القراءة
  • فيلم الجوكر.. متلازمة السلطة والإنسانية المفقودة
    بواسطة: عثمان تلاف

    (هل أنا أتوهم؟ أم أن الوضع يزداد جنونا في الخارج) هكذا تحدث الجوكر..في افتتاح ذا مغزى يبدأ الفيلم على صوت التلفاز وهو يناقش قضية تكدس القمامة والجرذان التي ملأت الشوارع، لتعكس إهمال الحكومة وعدم إكتراثها، والفيلم يعكس صراع الأثرياء والفقراء واستئثار الأغنياء بالسلطة والنفوذ.

    متابعة القراءة
  • هل يصنع الفن الملتزم الإنسان الحضاري؟
    بواسطة: زبيدة مسعودي

    أدى التراجع الحضاري للأمة الإسلامية إلى تراجع في إنتاج الفن الرسالي، ولم يكن الاهتمام به كأولوية من أولويات التطور الحضاري، ما يطرح عديد التساؤلات حول دوره وواقعه ومدى تأثيره، ولمناقشة هذا الموضوع يتجدد اللقاء بكم في ساعة فكر، نستضيف فيها الدكتور والمنشد "محمد مصطفى أبو راتب" لمناقشة الجانب الفكري في صناعة الإنسان الحضاري من خلال الفن.

    متابعة القراءة
  • الحمولة الفكرية للأدب الروائي
    بواسطة: عثمان تلاف

    الرواية أو السردية من أرقى أنواع الأدب، إنه شيء يصيبنا بالدهشة كون أنها تكشف لنا زوايا النفوس، وتعطينا صورة موازية للواقع، إنها تخلق مجتمعات كاملة بخيرها وشرها وبؤسها وفرحها وتناقضها، بل قد تكون الخصيصة المميزة لهذا الجنس الأدبي هو حكي الواقع المعيش لا المتعالي الذي يبحث عن حياة مثالية.

    متابعة القراءة
  • يوم تزدهر أفلامنا
    بواسطة: معاذ محساس

    بعد ما حازه مسلسل قيامة أرطغرل من رواج في أوساط المسلمين، ومدى تأثرهم بأسلوبه الجديد صار بالإمكان ظهور أفلام مماثلة لمخرجين آخرين، بحيث يتم التركيز على المحتوى بالدرجة الأولى وعدم الإكتفاء بالمبالغة في الدراما الفارغة، والقصص الوهمية التي لا تزيد الشعوب سوى تقوقعا وسطحية في العلاقات والتفكير، ثم الاهتمام بأداء الممثلين واستعمال تقنيات وجودة بمعايير عالمية والمشاركة الواسعة في المسابقات والمهرجانات العالمية، والفوز ببعضها، وبالتالي تحسن المستوى العام للأفلام العربية والإسلامية.

    متابعة القراءة
  • المرأة الريادية في مجال السمعي البصري بين الواقع العربي ومتطلبات المرحلة
    بواسطة: فريق التحرير

    نظّمت صفحة عمران جلسة بث مباشر في إطار سلسلة لقاءات الرواد، أين استضاف الأستاذ محمد الحمزاوي المُخرجة الأستاذة إيمان بن حسين، وذلك يوم الخميس 26 ديسمبر/29 ربيع الثاني 1441هـ، لمناقشة موضوع «المرأة الريادية في مجال السمعي البصري بين الواقع العربي ومتطلبات المرحلة».

    متابعة القراءة
  • دورة التاريخ وسنن التبدل وقوانين النمو والانحلال
    بواسطة: خالص جلبي

    «بقرار الملائكة وحكم القديسين نحرم ونلعن وننبذ ونصب دعاءنا على باروخ اسبينوزا وليكن مغضوباً وملعونا، نهارا وليلا، وفي نومه وصبحه، ملعونا في ذهابه وإيابه، وخروجه ودخوله، ونرجو الله أن لا يشمله بعفوه أبدا، وأن ينزل عليه غضب الله وسخطه دائما، وأن لا يتحدث معه أحدا بكلمة، أو يتصل به كتابة، وأن لا يقدم له أحد مساعدة أو معروفا، وأن لا يعيش معه أحد تحت سقف واحدة، وأن لا يقترب منه أحد على مسافة أربعة أذرع، وأن لا يقرأ أحد شيئاً جرى به قلمه أو أملاه لسانه.»

    متابعة القراءة
  • فننا المعاصر تخلف أم انبهار (الفن الإسلامي)
    بواسطة: عائدة خليفي

    التاريخ الإسلامي زاخر بعطاءاته العلمية والأدبية والفنية، ففي مختلف مراحل الدول والخلافات كان الفن الإسلامي رائدا ومبهرا لحد كبير، فبعد أن كانت الأندلس أرضا يحكمها قانون العصابات والإغارات المتكررة باتت لوحة فنية يباهي بها العالم ليومنا هذا بفضل الحضارة الإسلامية التي خرجت بالدولة من غياهب الضياع والتشتت لنور التحضر والتمدن والازدهار.

    متابعة القراءة