-
من المنتصر؟ إيران أم الاحتلال؟
انتهت المعركة التي استمرت ثلاثة عشر يومًا بين الاحتلال وإيران، وفي ظاهرة غير مألوفة أعلن الطرفان انتصارهما في تلك المعركة، وألقى كلٌّ من الولي الفقيه (مرشد الثورة الإيرانية) ورئيس حكومة الاحتلال بياني نصر، كلٌّ منهما مخاطبًا جماهيره محتفلًا بالنصر الذي تحقق. وبين شعبوية الخطابين، والتجاذب الحاصل على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام التقليدي، نحاول هنا أن نستقرئ: من هو المنتصر فعلاً؟ وهل هناك أصلًا منتصر في هذه المعركة؟
متابعة القراءة -
من المنتصر؟ إيران أم الاحتلال؟
انتهت المعركة التي استمرت ثلاثة عشر يومًا بين الاحتلال وإيران، وفي ظاهرة غير مألوفة أعلن الطرفان انتصارهما في تلك المعركة، وألقى كلٌّ من الولي الفقيه (مرشد الثورة الإيرانية) ورئيس حكومة الاحتلال بياني نصر، كلٌّ منهما مخاطبًا جماهيره محتفلًا بالنصر الذي تحقق. وبين شعبوية الخطابين، والتجاذب الحاصل على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام التقليدي، نحاول هنا أن نستقرئ: من هو المنتصر فعلاً؟ وهل هناك أصلًا منتصر في هذه المعركة؟
متابعة القراءة -
من المنتصر؟ إيران أم الاحتلال؟
انتهت المعركة التي استمرت ثلاثة عشر يومًا بين الاحتلال وإيران، وفي ظاهرة غير مألوفة أعلن الطرفان انتصارهما في تلك المعركة، وألقى كلٌّ من الولي الفقيه (مرشد الثورة الإيرانية) ورئيس حكومة الاحتلال بياني نصر، كلٌّ منهما مخاطبًا جماهيره محتفلًا بالنصر الذي تحقق. وبين شعبوية الخطابين، والتجاذب الحاصل على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام التقليدي، نحاول هنا أن نستقرئ: من هو المنتصر فعلاً؟ وهل هناك أصلًا منتصر في هذه المعركة؟
متابعة القراءة -
من المنتصر؟ إيران أم الاحتلال؟
انتهت المعركة التي استمرت ثلاثة عشر يومًا بين الاحتلال وإيران، وفي ظاهرة غير مألوفة أعلن الطرفان انتصارهما في تلك المعركة، وألقى كلٌّ من الولي الفقيه (مرشد الثورة الإيرانية) ورئيس حكومة الاحتلال بياني نصر، كلٌّ منهما مخاطبًا جماهيره محتفلًا بالنصر الذي تحقق. وبين شعبوية الخطابين، والتجاذب الحاصل على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام التقليدي، نحاول هنا أن نستقرئ: من هو المنتصر فعلاً؟ وهل هناك أصلًا منتصر في هذه المعركة؟
متابعة القراءة -
من المنتصر؟ إيران أم الاحتلال؟
انتهت المعركة التي استمرت ثلاثة عشر يومًا بين الاحتلال وإيران، وفي ظاهرة غير مألوفة أعلن الطرفان انتصارهما في تلك المعركة، وألقى كلٌّ من الولي الفقيه (مرشد الثورة الإيرانية) ورئيس حكومة الاحتلال بياني نصر، كلٌّ منهما مخاطبًا جماهيره محتفلًا بالنصر الذي تحقق. وبين شعبوية الخطابين، والتجاذب الحاصل على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام التقليدي، نحاول هنا أن نستقرئ: من هو المنتصر فعلاً؟ وهل هناك أصلًا منتصر في هذه المعركة؟
متابعة القراءة -
من المنتصر؟ إيران أم الاحتلال؟
انتهت المعركة التي استمرت ثلاثة عشر يومًا بين الاحتلال وإيران، وفي ظاهرة غير مألوفة أعلن الطرفان انتصارهما في تلك المعركة، وألقى كلٌّ من الولي الفقيه (مرشد الثورة الإيرانية) ورئيس حكومة الاحتلال بياني نصر، كلٌّ منهما مخاطبًا جماهيره محتفلًا بالنصر الذي تحقق. وبين شعبوية الخطابين، والتجاذب الحاصل على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام التقليدي، نحاول هنا أن نستقرئ: من هو المنتصر فعلاً؟ وهل هناك أصلًا منتصر في هذه المعركة؟
متابعة القراءة -
من المنتصر؟ إيران أم الاحتلال؟
انتهت المعركة التي استمرت ثلاثة عشر يومًا بين الاحتلال وإيران، وفي ظاهرة غير مألوفة أعلن الطرفان انتصارهما في تلك المعركة، وألقى كلٌّ من الولي الفقيه (مرشد الثورة الإيرانية) ورئيس حكومة الاحتلال بياني نصر، كلٌّ منهما مخاطبًا جماهيره محتفلًا بالنصر الذي تحقق. وبين شعبوية الخطابين، والتجاذب الحاصل على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام التقليدي، نحاول هنا أن نستقرئ: من هو المنتصر فعلاً؟ وهل هناك أصلًا منتصر في هذه المعركة؟
متابعة القراءة -
من المنتصر؟ إيران أم الاحتلال؟
انتهت المعركة التي استمرت ثلاثة عشر يومًا بين الاحتلال وإيران، وفي ظاهرة غير مألوفة أعلن الطرفان انتصارهما في تلك المعركة، وألقى كلٌّ من الولي الفقيه (مرشد الثورة الإيرانية) ورئيس حكومة الاحتلال بياني نصر، كلٌّ منهما مخاطبًا جماهيره محتفلًا بالنصر الذي تحقق. وبين شعبوية الخطابين، والتجاذب الحاصل على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام التقليدي، نحاول هنا أن نستقرئ: من هو المنتصر فعلاً؟ وهل هناك أصلًا منتصر في هذه المعركة؟
متابعة القراءة -
منطق التاريخ هو عين مكر الله الخير
ليس في التاريخ الطبيعي أو الحضاري ما يحدث بالصدفة إلا في رؤية الإنسان الذي يتصور علمه محيطاً وعمله تاماً، فيظن معرفته مطابقة للوجود خلطاً بين المعرفي والوجودي، وعمله مطابقاً للمنشود خلطاً بين العملي والوجداني.
متابعة القراءة -
منطق التاريخ هو عين مكر الله الخير
ليس في التاريخ الطبيعي أو الحضاري ما يحدث بالصدفة إلا في رؤية الإنسان الذي يتصور علمه محيطاً وعمله تاماً، فيظن معرفته مطابقة للوجود خلطاً بين المعرفي والوجودي، وعمله مطابقاً للمنشود خلطاً بين العملي والوجداني.
متابعة القراءة