تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • نظرية عبد الحميد أبو سليمان في الإصلاح الحضاري.. الطفل أولًا
    بواسطة: رندا الحنمي

    انطلق الدكتور أبو سليمان - رحمه الله تعالى - في نظريته من محورية الطفولة كبعد رئيس لنجاح مشروع الإصلاح الحضاري للأمة؛ ورأى في نظريته أن هناك سببين رئيسين لإهمال دور الطفولة من مشروع الإصلاح الحضاري.

    متابعة القراءة
  • بركة قافلة الصمود
    بواسطة: آية قدادرة

    تُعلّمنا القافلة ألا "نُحقّر من المعروف شيئاً"، وأن الفكرة التي بدأت في ذهن رجل واحد صارت مشروعاً حرّك الآلاف لنصرة القضية وإعادتها إلى المشهد الإسلامي والعالمي.

    متابعة القراءة
  • الإسلام إعجازه هو أنه لا يُهزم أبدًا
    بواسطة: أبو يعرب المرزوقي

    وأول هذين العائقين المضمرين أو القوتين السالبتين لفاعلية الإنسان يتوسط بين اليد واللسان، وثانيهما يتوسط بين اللسان والقلب، فيبقى اللسان شاغلًا قلب المعادلة دونه مرحلتان وفوقه مرحلتان. ذلك أن الأمة خلال مراحل الانحطاط أصابها بعض الخمول، فسيطر العائقان أو القوتان السالبتان للإرادة الحرة والحكمة الراجحة، فقلت رعاية الأمة لذاتها وحمايتها.

    متابعة القراءة
  • اقتحام العقبة!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    إذا أسغب المرءُ فإنه يَدخل في حال المجاعة والتعب، ولكنه إذا كان ذا مسغبة، فإن هذه المسغبة تتلبّس به، وتحتويه، وتختصّ به، ولا تفارقه، فثمّةَ فرقٌ كبير بين المُسغِب وذي المسغبة.

    متابعة القراءة
  • نائل صباب العسل!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    إذا جالستَ الشيخ أبا محمود فستراه مرآة صافية ذا فطرة نقيّة، وأدب جمّ، وحياء شديد، وإذا سمعتَه فستسمع في صوته أنيناً وحنيناً يشدّك إليه، ويدفعك لإكمال الاستماع إليه، فقد كان فصيحاً بليغاً، وكان خطيباً مفوّهاً تتداعى المعاني إلى لسانه.

    متابعة القراءة
  • القافلة الحجية بوصفها تجلّياً حضارياً لوحدة الأمة وآليات الدولة في إدارة المقدّس الإسلامي
    بواسطة: طالب الدغيم

    إنّ قوافل الحج، كما تشكّلت في التجربة الإسلامية التاريخية، لا تمثل مجرد ظاهرة موسمية تتكرر سنويًا لأداء ركن من أركان الإسلام، بل هي بنية حضارية مركّبة، تختزن في داخلها اِلتقاء النسق الديني بالنسق السياسي، وتجسّد في ممارستها انتظام الجماعة، وتكثّف في مسارها معاني الوحدة والتضامن والانضباط.

    متابعة القراءة
  • إن عليك إلا البَلاغ!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    أنت أيها المفتي أو صاحب الرأي المطاع لستَ واعظًا في خِضمّ المعركة، إلا إن كنتَ بين قومٍ جاهلين غافلين مرتابين، إنّك اليوم في أمّةٍ فيها ملياران مِن المسلمين، يعلمون ويميّزون في حقّ وجوبِ نصرة أهل الثغر ربّما أكثر مِن علمهم بصلاتهم وسائر عباداتهم وواجباتهم، عندما أصدرتَ الفتوى أو كتبتَ المقالةَ أو تصدَّرتَ للخطبة أو أثرتَ الرأي؛ هل سألتَ عن أثر ذلك، ومَن سيحملها عنكَ، ومَن سيعتني بتنفيذها والعمل بها، وهل قرّبتَ إليها مَن يتابعونك ويأخذون عنكَ، وسألتَهم عن مقتضاها!

    متابعة القراءة
  • خروج ابتهال وقعود القائلين: حسبنا الله ونعم الوكيل
    بواسطة: إبراهيم البيومي غانم

    خرجت ابتهال أبو سعد بكلمة حقٍّ عند سلطانٍ جائرٍ، ولم تخشَ في الله لومة لائمٍ، كما خرج إخوةٌ وأخواتٌ لها مِن قبل في سبيل الله، رغم قول الناس لهم: {إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ}، فماذا حدث؟

    متابعة القراءة
  • فرصة الحسم حانت
    بواسطة: أبو يعرب المرزوقي

    فإذا تصالحت أمريكا مع روسيا فسيصبح العالم الإسلامي في وضعية التبعية لمدة قرنٍ آخر، لأن الصين ستضطر لمهادنتهما، ولن تنافسهما منافسةً قد تساعد الشعوب المضطهدة، فنعود إلى القطب الواحد لقرنٍ آخر.

    متابعة القراءة
  • قبل أن ينفتح الهجوم الشَّامل على دمشق!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    معركة الحرية لم تنتهِ في سورية، فهي قد فتحت الباب الكبير فقط، وهو الباب الذي لم يكن مفتوحًا في الاتجاه المباشر الصحيح؛ وهذا الذي أفزع هذا الكيان الذي قرأ التحوّلات، وعرَف ما ينتظره؛ إن لم يتدخّل في المشهد الذي يكبر من حوله، فأيّ قوّةٍ تنمو هي بلا شكٍّ عدوٌّ له، ويجب أن تظل عاجزةً مشلولةً تعارك ذاتها في بيتٍ مِن المرايا العاكسة.

    متابعة القراءة