سلفنا قدوة لنا في اهتمامنا بأوطاننا، ولنتذكر أن عمران الأوطان أول درجات عمران الأمة، ولا تعارض ولا تناقض بين العمرانين. فلنبن ولنعمر الأوطانا.. ولنتحد إن نرد عمرانا
دراسات جادة في فقه الواقع، ترصُد بالتحليل والأرقام والأبحاث العلمية واقع الأمة، وتطرح تساؤلات فكرية وعملية حول الطرق السليمة في معالجة أزمات ومشكلات الحضارة، بمساهمة ثلة من المفكرين والمدونين الشباب دفعًا لتفاعل الأفكار الحية في سبيل النهضة المنشودة.