مقالات
-
الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.
متابعة القراءة -
أنصار نظرية التطور وأسلوب الخلط بين الحقيقة والخرافة
ما يسمى نظرية التطور لداروين تقول بأن الكائنات الحية جميعها جاءت بمجموع الصدف العشوائية، ودون قصد ولا تصميم مسبق، ولإقناع الناس والعوام بأركانها الخرافية، والتي تناقض العقل والعلم معا، تحالفت مع طرق استدلال باطلة ومتحايلة، مع ذكر أكاذيب وعلم زائف ثبت خطئه، وذلك مثل حفرية هنا أو عضو بلا وظيفة هناك حسب ما يزعمون، وهذا كله كذب ودجل وتدليس وتدنيس للحقائق والعلم التجريبي المثبت الصادق والصحيح.
متابعة القراءة -
الداروينية الاجتماعية والقضاء على البشرية
التطور الدارويني يقوم على أن الكائنات الحية جاءت عبر تطور خلية أولية بطفرات عشوائية وانتخاب طبيعي، والانتخاب الطبيعي يعني أن البقاء في هذه الطبيعة هو للكائن الأصلح في قدرته على التكيف مع الطبيعة، والبقاء للأصلح يعني الصراع مع الكائنات الأخرى الأحط في السلم التطوري، فالصراع هو قانون الطبيعة حسب (تشارلز داروين – (Charles Darwin، وقد نشر ذلك في كتابه (أصل الأنواع)، ثم في كتابه (أصل الإنسان).
متابعة القراءة -
التعديلات الغبية على أركان خرافة داروين للتطور والداروينية الجديدة
أبرز التعديلات التي أجراها أتباع داروين على عناصر نظريته، هي محاولة الجمع بين الانتخاب الطبيعي ومبادئ الوراثة الجينية، وذلك بمعنى أنهم أقروا بأن الاستعمال والإهمال في الطبيعة لا يكسبان الكائن الحي صفات غير تلك الموجودة أصلا في المادة الوراثية لأبويه، فالزرافة مثلا لم يستطل عنقها عبر الأجيال لأنها مدّته تدريجيا للأكل من أعالي الأشجار، كما أقروا بأن الصفات المكتسبة لا يورثها الكائن لأبنائه خلافا لطروحات (داروين ولامارك).
متابعة القراءة -
سقوط نظرية التطور لداروين وخرافة الانتخاب الطبيعي
نظرية التطور هي من قول (تشارلز داروين - Charles Darwin)، وهو باحث إنجليزي في تاريخ الأحياء الطبيعية، حيث ذكر مشاهدات كثيرة له في الطبيعة جمعها من رحلاته ونقلها أيضا عن آخرين؛ وذلك كالتشابه الشكلي والتشريحي بين أنواع مختلفة من الكائنات وأنماط توزعها الجغرافي، كما وبنى عليها افتراض أن كل الكائنات الحية أتت من أصل مشترك؛ مرّ بعمليات تطور وتنوع، بحيث يتغير الكائن تغيرات بسيطة متراكمة، ثم الطبيعة تغربل بعد ذلك؛ فالتغيرات المفيدة تبقيها الطبيعة، وينتج عنها نوع جديد من الكائنات بمرور آلاف وملايين السنين، بينما قضت الطبيعة حسب داروين على عدد لا حصر له من الكائنات الانتقالية التي حدثت فيها تغيرات ضارة أو غير نافعة.
متابعة القراءة -
فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.
متابعة القراءة -
لا وجود لقيم أخلاقية في الداروينية والإلحاد
التطور الدارويني يقوم على أن الكائنات الحية جاءت عبر تطور خلية أولية بطفرات عشوائية وانتخاب طبيعي، والانتخاب الطبيعي يعني أن البقاء في هذه الطبيعة هو للكائن الأصلح في قدرته على التكيف مع الطبيعة، والبقاء للأصلح يعني الصراع مع الكائنات الأخرى الأحوط في السلم التطوري، فالصراع هو قانون الطبيعة حسب "تشارلز داروين" (Charles Darwin)، هذا وقد سحب داروين نظريته على الإنسان واعتبر أنه تطور من أصل شبيه بالقرود، وحين يتكلم داروين عن الإنسان الأرقى تطوريا، فإنما هو يعني الإنسان الأوروبي الأبيض، أما باقي الأجناس فهم عند داروين في مرحلة وسطى بين القرود والغوريلا وسلفهم وبين الإنسان.
متابعة القراءة -
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة -
الجواب عن الغاية من وجودنا بين الإيمان والإلحاد
يجب علينا كبشر أن نتساءل عن الغاية من وجودنا، ولماذا نحن هنا في هذه الدنيا؟ وما الغاية من وجودنا في هذا الكون؟ وإلى أين المصير بعد الموت؟
متابعة القراءة -
سؤال: من خلق الله تعالى؟ غير صحيح عقليا
السؤال: أليس لكل شيء خالق؟ فمن خلق الله تعالى؟ هذا السؤال ليس حرام، وهذا السؤال يتساءله الكثيرون، والنبي صلى الله عليه وسلم قد نص على أن كثيرين سيسألونه، وأرشد إلى طريقة التعامل مع هذا السؤال، لكن ما منشأ هذا السؤال؟
متابعة القراءة

حسني الخطيب
مدون