تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

مقالات

  • المهارات الأساسية الشاملة.. هدف أساسي للتطوير
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    تهتم الكثير من المنظمات العالمية والمحلية اليوم بقطاع التعليم وتحرص على تطويره وتجويده من أجل إنماء المجتمعات، والتعليم كما نعلم مهم جدًا ولا يمكن أن يتجادل اثنين على أثره الإيجابي في تنمية الأفراد وتحسين الأوضاع الاقتصادية، وبالرغم من التوسع الظاهر للإلتحاق بالمدارس، إلّا أن الكثير من الدول العربية والإسلاميّة لم تُحقق بعد التحسينات المرجوة في التعليم وكذا في الرفاهية الإقتصادية، فأين يكمُنُ الخلل؟

    متابعة القراءة
  • لماذا يحتاج أطفالنا تعليما أساسيا جيدا؟
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    يوماً بعد يوم في عالم الأرقام والذكاء الذي أصبح اصطناعياً نشهد تسارُع تطور التقنيات وانتشارها بشكل واسع، الشيء الذي يُعزز من تطوير التعليم في مُختلف مراحله لصُنع جيل يتواءم مع التغيُرات الجذرية التي تطرأ على مر الأجيال.

    متابعة القراءة
  • لماذا يعتبر التعليم مفتاحا للتنمية؟
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    يعتبر التعليم من أهم الحقوق المشروعة التي يجب توفيرها لكلّ فرد، وذلك لأنّه يوفر حياةً قويمة ونامية تساعد على توفير مختلف سبل الراحة ومقاومة تحديات الحياة. نناقش في هذا التقرير أهمية التعليم بالنسبة لمختلف العناصر التنموية، فهل يعتبر التعليم مؤثرا هاما على الإنتاجية والاقتصاد والدخل والوعي المجتمعي ليُعتَبَر حقا مفتاحا للتنمية؟

    متابعة القراءة
  • هنيئا لنا هذه العشَرَة!
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    من نعم الله تعالى وفضله أن جعل لنا أياماً مميزة، تتوالى علينا من رحمته فمن فاته فضل بعضها يلتحق بالتالي ومن أحسن يزيد إحساناً وما ذلك إلا من رحمته التي وسعت كل شئ ..عن محمد بن مسلمةأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (إِنَّ لِلَّهِ فِي أَيَّامِ الدَّهْرِ نَفَحَاتٍ فَتَعَرَّضُوا لَهَا، فَلَعَلَّ أَحَدَكُمْ أَنْ تُصِيبَهُ نَفْحَةٌ فَلاَ يَشْقَى بَعْدَهَا أَبَدًا) أخرجه الطّبراني. وكانت من تلك الأيام الأيام العشر الاولى من ذي الحجة. وقد قال تعالى مُقسماً في الآية الثانية من سورة الفجر: (وَلَيَالٍ عَشْرٍ) و اللَّيَالِي الْعَشْر الْمُرَاد بِهَا عَشْر ذِي الْحِجَّة كَمَا قَالَهُ اِبْن عَبَّاس وَابْن الزُّبَيْر وَمُجَاهِد وَغَيْرهم.

    متابعة القراءة
  • ليس كمثله عيد!
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    ألا قد طَهُرت القُلوبَ، و ترممت النفوس، وتجددت القيم من بعد شهر الرحمة والغفران، وليالي القُرب والنجوى، لنخرج من بعدها وقد رمينا جميع أثقال الهم في السجدَات والخلوات، يحِلُ رمضان ضيفا كريمًا خفيفًا ومُربيًّا عتيقًا ، يُحيي في قلوبنا معاني التآزر والإحساس بالضعفاء والمحتاجين، معاني المساواة وأن لا فضل بيننا إلا بالتقوى، ويُختتم الشهر الفضيل ذا الأيام المعدودات فنشعُر بأنّ دواخلنا تُحبُ هذه الأيام وهذا القُرب وأن رمضان قد مضى سريعًا، فيكرمنا صاحب الفضل العظيم بأن يختتم لنا هذه الأيام المُباركة بالعيد..

    متابعة القراءة
حرم أبو إدريس

حرم أبو إدريس

محررة رئيسية ومساعدة مدير التحرير