تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

مقالات

  • صناعة الأغبياء
    بواسطة: قحطان الصيادي

    مرض العقول وآفة العصر هو الغباء، والغباء يختلف عن التغابي، فالأول هو فقدان الفهم الواعي لمتغيرات الواقع، والثاني يعني التغافل عن متغيرات الواقع لحاجة في نفس المتغابي.

    متابعة القراءة
  • صناعة الأمل
    بواسطة: قحطان الصيادي

    الأمل هو ما يجب أن يشعر به الإنسان من أحاسيس إيجابية وتفاؤل تجاه نفسه ومع الناس، ونقيضه اليأس والقنوط. الحياة بلا أمل لا معنى لها، والإنسان بلا أمل يحيا حياة غير حقيقية .

    متابعة القراءة
  • لماذا الابتكار؟
    بواسطة: قحطان الصيادي

    الابتكار هو الرؤية الشاملة للأشياء بفحص عميق لاستنتاج شيء جديد أكثر إبداعا وأكثر فائدة. إن جميع الرؤى والأشياء والبرامج والمشاريع والأفكار التي يمكن أن يعمل الإنسان من أجل تنفيذها بأسلوب جديد، وتقدم مزيدا من الخدمات والفهم، وتجلب المنافع المعنوية والمادية، ولها أثر كبير في الحياة هذا هو ما نسميه الابتكار.

    متابعة القراءة
  • تجربة ماليزيا.. الأسرار الكامنة وراء النهضة
    بواسطة: قحطان الصيادي

    لم تكن النهضة فرصة يتم استغلالها في وقت ما، ولكنها خطة مدروسة تنفذ فعليا على أرض الواقع، أو يتم البناء على ما سبق من خطط، ومشاريع لتطويرها، وترجمتها بشكل ملموس أكثر من الوعود الخطابية، والنظريات المؤقتة التي لا تخدم المجتمعات ولا تساعد على تنميتها، ورغم الاختلاف العرقي والتعدد إلا أن للقيادة الرشيدة دور كبير في سير خطة النهضة على أكمل وجه، والتوجه الإسلامي يعد عاملاً من عوامل النهضة في الدولة، خصوصا في المجال الاقتصادي.

    متابعة القراءة
  • هل فِكرنا في أزمة؟ 5 كتب تقدم لك الإجابة
    بواسطة: قحطان الصيادي

    إن الوعي والفكر من أهم مقومات الحضارة وهو ركيزة من ركائز النهضة، وقد سخر الكثير من العلماء والمفكرين والأدباء عقولهم وأقلامهم وسنوات عمرهم، لدراسة الفكر والعقل الإنساني وخصوصا العقل العربي، وناقشوا أزمات الأمة وخاضوا كثيرا بنظرياتهم وقراءاتهم للتاريخ وآرائهم في أزمة الفكر، ومن هؤلاء المفكرين من أفنى عمره في توضيح إشكاليات الفكر، ومحاولة وضع تصور شامل لأزمته، وتحديد الأسباب والمتغيرات والانحرافات ومسبباتها، ومن هؤلاء المفكرين نجد محمد عمارة، وطه عبدالرحمن، ومحمد الجابري، وجورج طرابيشي، و طه العلواني، وغيرهم من الذين برعوا في تحليل أزمة الفكر وتفنيد المشكلات في ضوء المراجع التاريخية وواقع الأمة.

    متابعة القراءة
  • الفرصة الوحيدة
    بواسطة: قحطان الصيادي

    حينما تتشتت الأفكار، ويختفي الإلهام فيحل اليأس محله حاجبا عنه تدفقات الأمل؛ فلابد للإنسان أن ينظر إلى أي فرصة في حياته على أنها الفرصة الوحيدة...

    متابعة القراءة
  • ما هي أسرار النهضة التركية الحديثة؟
    بواسطة: قحطان الصيادي

    إن ما شهدته تركيا من أحداث صقلت نبوغها، وبلوغها ما هي عليه الآن، كان نتاج أزمات كبيرة تعرضت لها، من المؤامرات الأولى لإسقاط الخلافة العثمانية، ومن ثم إنقاذ الدولة بعدها، وهو ميلاد الجمهورية التركية الحديثة، التي بدورها أيضا مثل أي دولة لها مكانة عالمية، وتاريخ يؤكد قوة الإنسان التركي وصلابته، وأيضا القدرة على التعايش الاجتماعي، ووحدة الهدف العام المتجه نحو النهضة، والذي كان الشعب بمختلف توجهاته، وانتماءاته، وتنوع ثقافته، سندا وعونا، وله دور أساسي فيها؛ وكل هذا مرَّ بمراحل عديدة حتى وصل إلى ما يمكن أن نسميه اليوم النهضة التركية الحديثة.

    متابعة القراءة
  • صناعة الاستبداد
    بواسطة: قحطان الصيادي

    الاستبداد رغم أنه ظاهرة سلبية إلا أنه صناعة متقنة بكل جوانبها، ٍفلولا الموالين والمؤيدين لما كان المستبد مستبدا، سواء كان ذلك مقصودا أو عفويا، المستبد كان إنسانا عاديا قبل أن يصبح في يوم من الأيام مسؤولا ومارس كل مسؤولياته وزاد عنها، متجاوزا سلطات غيره، ومُتحكما فيها، وإذا كان من حوله راضون بفعله، فإنهم بذلك يساهمون وبشكل فعال في صناعة الاستبداد، وإيجاد مستبد يتسلط عليهم ويرسخ فيهم ثقافة العبودية التي يتخللها التأييد والمدح والتقديس والتمجيد.

    متابعة القراءة
  • ثقافة العبودية
    بواسطة: قحطان الصيادي

    إن ثقافة العبودية قديمة وحديثة متجددة في نفس الوقت؛ قديمة بتطبيقها في الأزمنة الماضية وفي كل فترات التاريخ بِتغيراته وتقلباته وتنوع الحضارات والأمم المختلفة. وهي مفهوم شامل ومتداول في كل عصر وبما يتناسب مع ذلك العصر فقد أوجدت مثل هذه الثقافة فئات معينة من المجتمع، وولدت من رحم النخب الحاكمة، وتربت في أحضانها، سواء كانت هذه النخب سياسية أو دينية أو رأس مالية، والفئات القريبة منها كطَبقة النبلاء والأثرياء ومسؤولي الدولة، وتم نشرها في أوساط الطبقة المتوسطة والدنيا للمجتمعات، وقد سمح للكثير من النخب الحاكمة بممارسة الحكم المطلق وإطالة فترة الحكم لعقود بل لمئات السنين.

    متابعة القراءة
  • شباب الأمة.. رأس مال النهضة التكنولوجية الحديثة
    بواسطة: قحطان الصيادي

    من المعلوم لدى الجميع وهو أمر مسلم به أن الشباب لهم الدور الأكبر في التنمية والنهضة والتطور والازدهار باعتبار أنهم أكبر وأكثر فئة يتم الاعتماد عليها في المجتمعات. وفي مجتمعنا المسلم كان ولا يزال للشباب مكانتهم وقيمتهم الكبيرة في نشر الدعوة ونشر العلم وفي الصناعة وفي التجارة وفي شتى مجالات الحياة بروح قوية وعقيدة راسخة في العهد النبوي وعهد الخلافة والتابعين وحتى يومنا هذا.

    متابعة القراءة