تظل سيرة آل عمران تحمل في طياتها كل تحديات المشاريع، فالتفاعل والتواصل لابُدّ له من فهمٍ متعمق لحجم المشكلة، ومن ثم الاستعانة بما يناسبها من تدابير. ويبقى آل عمران اليوم، حملة لمشعل العمرانيين ممن بارك الله في توكلهم، ونذروا الصالح للصلاح، بعدما انصلحوا بالصدق والتجرد وأصلحوا حالهم بكثير القيم.
