Skip to main content

مقالات

  • استراتيجيات التغيير الحضاري
    بواسطة: ابراهيم هواري

    يعيش واقعنا المجتمعي المحلي والوطني أزمات تضاهي في تحدياتها ما يحدث على المستوى الدولي والإقليمي، بل يعتبر أصعب وأعقد في المعالجة باعتبار أن المجتمع والممارسات التي تسود فيه والأفكار التي تقود نخبه هي الخلايا النائمة التي تنتج لنا واقعا متطرفا يصعب التعاطي معه، وما يحدث الآن في الأمة من إرهاب وتدمير ومعاناة تحارب الفطرة البشرية لهو نتاج لأزمة مجتمعية معقدة.

    متابعة القراءة
  • احتياجات الأمّة في تغيير الأفكار والممارسات
    بواسطة: ابراهيم هواري

    يعيش واقعنا المجتمعي المحلي والوطني أزمات تضاهي في تحدياتها ما يحدث على المستوى الدولي والإقليمي، بل يعتبر أصعب وأعقد في المعالجة باعتبار أن المجتمع والممارسات التي تسود فيه والأفكار التي تقود نخبه هي الخلايا النائمة التي تنتج لنا واقعا متطرفا يصعب التعاطي معه، وما يحدث الآن في الأمة من إرهاب وتدمير ومعاناة تحارب الفطرة البشرية لهو نتاج لأزمة مجتمعية معقدة.

    متابعة القراءة
  • كيف نستثمر غنائم رمضان لباقي السنة؟
    بواسطة: ابراهيم هواري

    والأحاديث والشواهد في فضل هذا الشهر كثيرة ولعل أهمها هو حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: كان النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيرها، وكان إذا دخل العشر أيقظ أهله وشد مئزره. رواه البخاري ومسلم. وفي هذا الحديث، تصف أمنا عائشة رضي الله عنها كيف كان سلوك النبي محمد صلى الله عليه وسلم في العشر الأواخر من شهر رمضان. النبي صلى الله عليه وسلم كان يزيد جهوده في الطاعات والعبادات خلال هذه الفترة مقارنة ببقية أجزاء الشهر. كما يذكر الحديث أنه كان يُوقظ أهله ليُشاركوه العبادة والطاعة وكان يشد مئزره، مما يعكس تفانيه وجدية في العبادة.

    متابعة القراءة
  • بخصوص الصعوبات الاقتصادية.. لنعترف بأن كلفة التغيير باهظة ومرتفعة!
    بواسطة: ابراهيم هواري

    السياسة، الاقتصاد والإدارة دعونا في البداية نُصارح أنفسنا بأن البيئة في الجزائر صعبة حقيقة، وأن ثقافة العمل مُنهكة والمهنية تقريبًا منعدمة، وغير قابلة لصناعة قصص نجاح، وأولى المؤشرات هو انعدام قيمة "دعم النجاح" في هذه البلاد وحتى من الأصدقاء المقربين، حيث كلما حقق أحد ما النجاح تترقبه أعين بدافع الغيرة لا عيون التفاؤل والدعم، وهذا معروف لأن "كل ذي نعمة محسود" وهي ثقافة يجب على الجيل الحالي التخلص منها، بالإضافة إلى وجود بيروقراطية وعراقيل إدارية ضخمة من جهات تتحكم في مصيرك ومستقبلك المهني، تكدست منذ رحيل الاستعمار لغاية الآن، ويتعامل معها الجيل الحالي بصعوبة وعدم القدرة على التغيير.

    متابعة القراءة
  • لماذا هُمّش فكر مالك بن نبي في الجزائر؟
    بواسطة: ابراهيم هواري

    «أزهد الناس في عالم أهله» هكذا جاء في الحكم، و«لا كرامة لنبي في قومه»، كما ورد في بعض الصفحات الإنجيلية، إنها العبارات التي تليق بالكثير من العلماء والمفكرين عبر التاريخ، وليس مالك بن نبي مُفكّر الحضارة في العصر الحديث بدعًا من هذه القاعدة ولا استثناء منها.

    متابعة القراءة
  • كيف نتعامل مع المنتج؟ انتبه إلى دورة حياته!
    بواسطة: ابراهيم هواري

    المنتج، المشروع، العمل، المهمة، الموظف.. كلها مفاهيم وأدوات تعيش دورة حياة واضحة المعالم ومحددة الزمن، فلا يوجد في هذا العصر ما يستمر دون نهاية، وحتى الفكرة لها زمن تعيش فيه أفضل فتراتها وينتهي بها الحال نحو الزوال والأفول وعدم الاستخدام، أو حين تظهر فكرة تناقضها، وتساهم في إلغاء وجودها من الأساس.

    متابعة القراءة
  • كيف أتصرف عند استلام عمل جديد؟
    بواسطة: ابراهيم هواري

    يقع الكثير من المبادرين والعاملين في تجربة قاسية أو ارتباك كبير عند استلام أول مهمة، أو عند الانتقال إلى مستوى أعلى من المسؤوليات، فمثلاً المكلف بمهمة جزئية ليس هو نفسه مدير قسم أو رئيس مصلحة من حيث حجم الأعباء، وغيرها من الأعمال والمهام ذات المستويات الإدارية، التي تعلو بقدر الصلاحيات والمخاطر في المستقبل.

    متابعة القراءة
  • كيف تطلق مشروعك للجمهور؟ لكل صاحب عمل
    بواسطة: ابراهيم هواري

    قبل أن أتحدث عن هذا الموضوع الهام لأي مدير مشروع وصاحب عمل، دعوني أصارحكم بأنني عشت ارتباكًا وقلقًا مع كل يوم يقترب بخصوص حدث إطلاق "عمران"، نعم كان الأمر سريعًا ومُمتعًا بالإنجاز لكنه محفوف المخاطر، ولا يعني أن الأمر لا يُنصح به، فالعكس من ذلك تمامًا، لو قيل لي متى يكون مشروعك جاهزًا سأعطيهم تاريخ الإطلاق، حتى وإن لم يجهز أي ملف أو خطوة بعد!!

    متابعة القراءة
  • استراتيجيات التغيير الحضاري (2)
    بواسطة: ابراهيم هواري

    تشترك كل المستويات النخبوية، ومن مختلف القطاعات على التشخيص المبدئي لأعراض مرض الأمة الإسلامية العربية بشكل عام، ويتفق جميع المنظّرين، والمفكّرين ،والخبراء، وعلماء الاجتماع، والسياسة، والاقتصاد، والتربية وعلم النفس، على أنّ المجتمع العربي بشكل خاص يعاني من فقدان البوصلة القيادية، وتشتت المراجع، وتعدّد المدراس على نحو سلبي ما أثّر بشكل مباشر على سلوكيات المجتمع، وبالتّالي على الرّغبة في تقدم وتطور وتنمية كلِّ البلاد العربية، سواءَ على المستوى الجماعي أو الفردي. وهذا ما يدعونا ويرغبنا في كتابة سلسلة مقالات حول إعداد حلول لبناء أجيال تقدّم الجديد، وتمهّد لإحداث تغيير مجتمعي حضاري، وهذا من خلال بناء الأفراد وتحضير طبقة قيادية بديلة.

    متابعة القراءة
  • استراتيجيات التغيير الحضاري 1
    بواسطة: ابراهيم هواري

    يعيش واقعنا المجتمعي المحلي والوطني أزمات تضاهي في تحدياتها ما يحدث على المستوى الدولي والإقليمي، بل يعتبر أصعب وأعقد في المعالجة باعتبار أن المجتمع والممارسات التي تسود فيه والأفكار التي تقود نخبه هي الخلايا النائمة التي تنتج لنا واقعا متطرفا يصعب التعاطي معه، وما يحدث الآن في الأمة من إرهاب وتدمير ومعاناة تحارب الفطرة البشرية لهو نتاج لأزمة مجتمعية معقدة.

    متابعة القراءة
ابراهيم هواري

ابراهيم هواري

محرر ومدون في عمران