-
علمني طوفان الأقصى.. المقاومة كفكرة
معلوم أن أي سلوك له استمرارية وتنظيم وفاعلية ميدانية على أرض الواقع، فلا شك أن له جذوراً فكرية تسبقه، مهّدت لتمظهره على شكل سلوك يتفاعل ذووه مع الواقع الزماني والمكاني الذي نشأت فيه تلك الأفكار كما أن قدرة ذلك السلوك على الاستمرارية والبقاء بتلك الفاعلية الميدانية مستمدة بشكل مباشر من قوة جذوره الفكرية وصلابتها وقدرتها على التأقلم مع واقعها بشكل جيد، لذلك كان من قول الإمام حسن البنا رحمه الله: ( إنما تنجح الفكرة إذا قوي الإيمان بها و توفّرت التضحية في سبيلها)، وإذا كنّا اليوم سنتج
متابعة القراءة -
علمني طوفان الأقصى.. المقاومة كفكرة
معلوم أن أي سلوك له استمرارية وتنظيم وفاعلية ميدانية على أرض الواقع، فلا شك أن له جذوراً فكرية تسبقه، مهّدت لتمظهره على شكل سلوك يتفاعل ذووه مع الواقع الزماني والمكاني الذي نشأت فيه تلك الأفكار كما أن قدرة ذلك السلوك على الاستمرارية والبقاء بتلك الفاعلية الميدانية مستمدة بشكل مباشر من قوة جذوره الفكرية وصلابتها وقدرتها على التأقلم مع واقعها بشكل جيد، لذلك كان من قول الإمام حسن البنا رحمه الله: ( إنما تنجح الفكرة إذا قوي الإيمان بها و توفّرت التضحية في سبيلها)، وإذا كنّا اليوم سنتج
متابعة القراءة -
علمني طوفان الأقصى.. المقاومة كفكرة
معلوم أن أي سلوك له استمرارية وتنظيم وفاعلية ميدانية على أرض الواقع، فلا شك أن له جذوراً فكرية تسبقه، مهّدت لتمظهره على شكل سلوك يتفاعل ذووه مع الواقع الزماني والمكاني الذي نشأت فيه تلك الأفكار كما أن قدرة ذلك السلوك على الاستمرارية والبقاء بتلك الفاعلية الميدانية مستمدة بشكل مباشر من قوة جذوره الفكرية وصلابتها وقدرتها على التأقلم مع واقعها بشكل جيد، لذلك كان من قول الإمام حسن البنا رحمه الله: ( إنما تنجح الفكرة إذا قوي الإيمان بها و توفّرت التضحية في سبيلها)، وإذا كنّا اليوم سنتج
متابعة القراءة -
أولياء الله فيكم!
لا أزال أعجب من هذه النفوس التي احتملت كل هذا الضغط الرهيب عليها، تجد أحدهم فقد العشرات والمئات من عائلته، ولم يبق له منزل يؤويه، وبات بلا مال ولا محل ولا مرفق يعتاش منه، ولا يعرف إذا أصبح عليه الصباح إلا أن يسعى لتوفير قوت يومه وقوت من يعولهم ممن تبقّى له من عائلته الكبيرة ومَن أوى معه، ويشتدّ الوجع إذا كان بين النازحين المشرّدين مريض عاجز من خاصّة أهله أو مصابٌ ثقيل الإصابة لا يجد في المشافي موضعاً يقف عليه بدنُه المهدود.
متابعة القراءة -
أولياء الله فيكم!
لا أزال أعجب من هذه النفوس التي احتملت كل هذا الضغط الرهيب عليها، تجد أحدهم فقد العشرات والمئات من عائلته، ولم يبق له منزل يؤويه، وبات بلا مال ولا محل ولا مرفق يعتاش منه، ولا يعرف إذا أصبح عليه الصباح إلا أن يسعى لتوفير قوت يومه وقوت من يعولهم ممن تبقّى له من عائلته الكبيرة ومَن أوى معه، ويشتدّ الوجع إذا كان بين النازحين المشرّدين مريض عاجز من خاصّة أهله أو مصابٌ ثقيل الإصابة لا يجد في المشافي موضعاً يقف عليه بدنُه المهدود.
متابعة القراءة -
أولياء الله فيكم!
لا أزال أعجب من هذه النفوس التي احتملت كل هذا الضغط الرهيب عليها، تجد أحدهم فقد العشرات والمئات من عائلته، ولم يبق له منزل يؤويه، وبات بلا مال ولا محل ولا مرفق يعتاش منه، ولا يعرف إذا أصبح عليه الصباح إلا أن يسعى لتوفير قوت يومه وقوت من يعولهم ممن تبقّى له من عائلته الكبيرة ومَن أوى معه، ويشتدّ الوجع إذا كان بين النازحين المشرّدين مريض عاجز من خاصّة أهله أو مصابٌ ثقيل الإصابة لا يجد في المشافي موضعاً يقف عليه بدنُه المهدود.
متابعة القراءة -
أولياء الله فيكم!
لا أزال أعجب من هذه النفوس التي احتملت كل هذا الضغط الرهيب عليها، تجد أحدهم فقد العشرات والمئات من عائلته، ولم يبق له منزل يؤويه، وبات بلا مال ولا محل ولا مرفق يعتاش منه، ولا يعرف إذا أصبح عليه الصباح إلا أن يسعى لتوفير قوت يومه وقوت من يعولهم ممن تبقّى له من عائلته الكبيرة ومَن أوى معه، ويشتدّ الوجع إذا كان بين النازحين المشرّدين مريض عاجز من خاصّة أهله أو مصابٌ ثقيل الإصابة لا يجد في المشافي موضعاً يقف عليه بدنُه المهدود.
متابعة القراءة -
أولياء الله فيكم!
لا أزال أعجب من هذه النفوس التي احتملت كل هذا الضغط الرهيب عليها، تجد أحدهم فقد العشرات والمئات من عائلته، ولم يبق له منزل يؤويه، وبات بلا مال ولا محل ولا مرفق يعتاش منه، ولا يعرف إذا أصبح عليه الصباح إلا أن يسعى لتوفير قوت يومه وقوت من يعولهم ممن تبقّى له من عائلته الكبيرة ومَن أوى معه، ويشتدّ الوجع إذا كان بين النازحين المشرّدين مريض عاجز من خاصّة أهله أو مصابٌ ثقيل الإصابة لا يجد في المشافي موضعاً يقف عليه بدنُه المهدود.
متابعة القراءة -
أولياء الله فيكم!
لا أزال أعجب من هذه النفوس التي احتملت كل هذا الضغط الرهيب عليها، تجد أحدهم فقد العشرات والمئات من عائلته، ولم يبق له منزل يؤويه، وبات بلا مال ولا محل ولا مرفق يعتاش منه، ولا يعرف إذا أصبح عليه الصباح إلا أن يسعى لتوفير قوت يومه وقوت من يعولهم ممن تبقّى له من عائلته الكبيرة ومَن أوى معه، ويشتدّ الوجع إذا كان بين النازحين المشرّدين مريض عاجز من خاصّة أهله أو مصابٌ ثقيل الإصابة لا يجد في المشافي موضعاً يقف عليه بدنُه المهدود.
متابعة القراءة -
أولياء الله فيكم!
لا أزال أعجب من هذه النفوس التي احتملت كل هذا الضغط الرهيب عليها، تجد أحدهم فقد العشرات والمئات من عائلته، ولم يبق له منزل يؤويه، وبات بلا مال ولا محل ولا مرفق يعتاش منه، ولا يعرف إذا أصبح عليه الصباح إلا أن يسعى لتوفير قوت يومه وقوت من يعولهم ممن تبقّى له من عائلته الكبيرة ومَن أوى معه، ويشتدّ الوجع إذا كان بين النازحين المشرّدين مريض عاجز من خاصّة أهله أو مصابٌ ثقيل الإصابة لا يجد في المشافي موضعاً يقف عليه بدنُه المهدود.
متابعة القراءة