-
مَن تُجالس؟ سبع صفات لا بد أن تكون في جليسك
جالس من تشعر أنه يحب الخير للناس دعوة وعلما ومعروفا ومشورة وإحسانا وغوثا وهذا الشخص هو أحب الناس إلى الله لأنه دائم النفع لخلق الله فهو يوجّه هذا وينصح هذا ويغيث هذا ويشفع لهذا ويُعلم هذا ويتابع أمر هذا وقلبه مفتوح للجميع لا يضيق من احتياجاتهم منشغل بدلالتهم على وجوه منافعهم ولا تصاحب من احتجَب عن حاجة الناس وبذْل المعروف لهم فهو ضيق العطن قليل النفع تظلم نفسك بين يديه وتكسب من خلقه الضيق فما هو لك بجليس صالح.
متابعة القراءة -
مَن تُجالس؟ سبع صفات لا بد أن تكون في جليسك
جالس من تشعر أنه يحب الخير للناس دعوة وعلما ومعروفا ومشورة وإحسانا وغوثا وهذا الشخص هو أحب الناس إلى الله لأنه دائم النفع لخلق الله فهو يوجّه هذا وينصح هذا ويغيث هذا ويشفع لهذا ويُعلم هذا ويتابع أمر هذا وقلبه مفتوح للجميع لا يضيق من احتياجاتهم منشغل بدلالتهم على وجوه منافعهم ولا تصاحب من احتجَب عن حاجة الناس وبذْل المعروف لهم فهو ضيق العطن قليل النفع تظلم نفسك بين يديه وتكسب من خلقه الضيق فما هو لك بجليس صالح.
متابعة القراءة -
مَن تُجالس؟ سبع صفات لا بد أن تكون في جليسك
جالس من تشعر أنه يحب الخير للناس دعوة وعلما ومعروفا ومشورة وإحسانا وغوثا وهذا الشخص هو أحب الناس إلى الله لأنه دائم النفع لخلق الله فهو يوجّه هذا وينصح هذا ويغيث هذا ويشفع لهذا ويُعلم هذا ويتابع أمر هذا وقلبه مفتوح للجميع لا يضيق من احتياجاتهم منشغل بدلالتهم على وجوه منافعهم ولا تصاحب من احتجَب عن حاجة الناس وبذْل المعروف لهم فهو ضيق العطن قليل النفع تظلم نفسك بين يديه وتكسب من خلقه الضيق فما هو لك بجليس صالح.
متابعة القراءة -
الجزيرة الفراتية في أعين الرّحالة والمستشرقين الغربيين
"الجزيرة الفراتية" أو "الجزيرة الشامية"، أو ما كان يُسميه السُّريان بــ "سورية بريثا" أيّ سورية الخارجية، أو الرومان بــ "سورية الأولى"، أو التي وصفها شمس الدين المقدسي في ترحاله (في كتابه أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم) في القرن العاشر الميلادي: "إقليم نفيس، وثغر من ثغور المسلمين، وهو واسطة بين العراق والشام، ومنزل الأخيار، ومعدن الخيل العتاق؛ رخيص الأسعار، جيد الثمار". وهو إقليم نهري راسخ العمران منذ فجر الثورة الحضرية، ومن أقدم الأقاليم النهرية (بين نهري دجلة والفرات، ويمتد بين العراق وسورية والأناضول)، ويشغل الجزء الأوسط منه في سورية المجال الإداري لمحافظات الرقة ودير الزور والحسكة إدارياً، ورغم دورة الخراب "في المفهوم الخلدوني" في إطار الزحوف التترية نحوه، وطول أَمد اقتتال العشائر الغنّامة على المراعي والنفوذ فيه، فقد انطوت عملية الدمج الديموغرافي والاثني والتجاري في الدولة التنظيماتية العثمانية على تحويل الجزيرة الفراتية من إقليم طرفي للدواخل العربية "العراق وسورية والحجاز" إلى إقليم مندمج اقتصادياً وبشرياً بالأناضول والبحر المتوسط في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي.
متابعة القراءة -
الجزيرة الفراتية في أعين الرّحالة والمستشرقين الغربيين
"الجزيرة الفراتية" أو "الجزيرة الشامية"، أو ما كان يُسميه السُّريان بــ "سورية بريثا" أيّ سورية الخارجية، أو الرومان بــ "سورية الأولى"، أو التي وصفها شمس الدين المقدسي في ترحاله (في كتابه أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم) في القرن العاشر الميلادي: "إقليم نفيس، وثغر من ثغور المسلمين، وهو واسطة بين العراق والشام، ومنزل الأخيار، ومعدن الخيل العتاق؛ رخيص الأسعار، جيد الثمار". وهو إقليم نهري راسخ العمران منذ فجر الثورة الحضرية، ومن أقدم الأقاليم النهرية (بين نهري دجلة والفرات، ويمتد بين العراق وسورية والأناضول)، ويشغل الجزء الأوسط منه في سورية المجال الإداري لمحافظات الرقة ودير الزور والحسكة إدارياً، ورغم دورة الخراب "في المفهوم الخلدوني" في إطار الزحوف التترية نحوه، وطول أَمد اقتتال العشائر الغنّامة على المراعي والنفوذ فيه، فقد انطوت عملية الدمج الديموغرافي والاثني والتجاري في الدولة التنظيماتية العثمانية على تحويل الجزيرة الفراتية من إقليم طرفي للدواخل العربية "العراق وسورية والحجاز" إلى إقليم مندمج اقتصادياً وبشرياً بالأناضول والبحر المتوسط في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي.
متابعة القراءة -
الجزيرة الفراتية في أعين الرّحالة والمستشرقين الغربيين
"الجزيرة الفراتية" أو "الجزيرة الشامية"، أو ما كان يُسميه السُّريان بــ "سورية بريثا" أيّ سورية الخارجية، أو الرومان بــ "سورية الأولى"، أو التي وصفها شمس الدين المقدسي في ترحاله (في كتابه أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم) في القرن العاشر الميلادي: "إقليم نفيس، وثغر من ثغور المسلمين، وهو واسطة بين العراق والشام، ومنزل الأخيار، ومعدن الخيل العتاق؛ رخيص الأسعار، جيد الثمار". وهو إقليم نهري راسخ العمران منذ فجر الثورة الحضرية، ومن أقدم الأقاليم النهرية (بين نهري دجلة والفرات، ويمتد بين العراق وسورية والأناضول)، ويشغل الجزء الأوسط منه في سورية المجال الإداري لمحافظات الرقة ودير الزور والحسكة إدارياً، ورغم دورة الخراب "في المفهوم الخلدوني" في إطار الزحوف التترية نحوه، وطول أَمد اقتتال العشائر الغنّامة على المراعي والنفوذ فيه، فقد انطوت عملية الدمج الديموغرافي والاثني والتجاري في الدولة التنظيماتية العثمانية على تحويل الجزيرة الفراتية من إقليم طرفي للدواخل العربية "العراق وسورية والحجاز" إلى إقليم مندمج اقتصادياً وبشرياً بالأناضول والبحر المتوسط في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي.
متابعة القراءة -
الجزيرة الفراتية في أعين الرّحالة والمستشرقين الغربيين
"الجزيرة الفراتية" أو "الجزيرة الشامية"، أو ما كان يُسميه السُّريان بــ "سورية بريثا" أيّ سورية الخارجية، أو الرومان بــ "سورية الأولى"، أو التي وصفها شمس الدين المقدسي في ترحاله (في كتابه أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم) في القرن العاشر الميلادي: "إقليم نفيس، وثغر من ثغور المسلمين، وهو واسطة بين العراق والشام، ومنزل الأخيار، ومعدن الخيل العتاق؛ رخيص الأسعار، جيد الثمار". وهو إقليم نهري راسخ العمران منذ فجر الثورة الحضرية، ومن أقدم الأقاليم النهرية (بين نهري دجلة والفرات، ويمتد بين العراق وسورية والأناضول)، ويشغل الجزء الأوسط منه في سورية المجال الإداري لمحافظات الرقة ودير الزور والحسكة إدارياً، ورغم دورة الخراب "في المفهوم الخلدوني" في إطار الزحوف التترية نحوه، وطول أَمد اقتتال العشائر الغنّامة على المراعي والنفوذ فيه، فقد انطوت عملية الدمج الديموغرافي والاثني والتجاري في الدولة التنظيماتية العثمانية على تحويل الجزيرة الفراتية من إقليم طرفي للدواخل العربية "العراق وسورية والحجاز" إلى إقليم مندمج اقتصادياً وبشرياً بالأناضول والبحر المتوسط في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي.
متابعة القراءة -
الجزيرة الفراتية في أعين الرّحالة والمستشرقين الغربيين
"الجزيرة الفراتية" أو "الجزيرة الشامية"، أو ما كان يُسميه السُّريان بــ "سورية بريثا" أيّ سورية الخارجية، أو الرومان بــ "سورية الأولى"، أو التي وصفها شمس الدين المقدسي في ترحاله (في كتابه أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم) في القرن العاشر الميلادي: "إقليم نفيس، وثغر من ثغور المسلمين، وهو واسطة بين العراق والشام، ومنزل الأخيار، ومعدن الخيل العتاق؛ رخيص الأسعار، جيد الثمار". وهو إقليم نهري راسخ العمران منذ فجر الثورة الحضرية، ومن أقدم الأقاليم النهرية (بين نهري دجلة والفرات، ويمتد بين العراق وسورية والأناضول)، ويشغل الجزء الأوسط منه في سورية المجال الإداري لمحافظات الرقة ودير الزور والحسكة إدارياً، ورغم دورة الخراب "في المفهوم الخلدوني" في إطار الزحوف التترية نحوه، وطول أَمد اقتتال العشائر الغنّامة على المراعي والنفوذ فيه، فقد انطوت عملية الدمج الديموغرافي والاثني والتجاري في الدولة التنظيماتية العثمانية على تحويل الجزيرة الفراتية من إقليم طرفي للدواخل العربية "العراق وسورية والحجاز" إلى إقليم مندمج اقتصادياً وبشرياً بالأناضول والبحر المتوسط في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي.
متابعة القراءة -
الجزيرة الفراتية في أعين الرّحالة والمستشرقين الغربيين
"الجزيرة الفراتية" أو "الجزيرة الشامية"، أو ما كان يُسميه السُّريان بــ "سورية بريثا" أيّ سورية الخارجية، أو الرومان بــ "سورية الأولى"، أو التي وصفها شمس الدين المقدسي في ترحاله (في كتابه أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم) في القرن العاشر الميلادي: "إقليم نفيس، وثغر من ثغور المسلمين، وهو واسطة بين العراق والشام، ومنزل الأخيار، ومعدن الخيل العتاق؛ رخيص الأسعار، جيد الثمار". وهو إقليم نهري راسخ العمران منذ فجر الثورة الحضرية، ومن أقدم الأقاليم النهرية (بين نهري دجلة والفرات، ويمتد بين العراق وسورية والأناضول)، ويشغل الجزء الأوسط منه في سورية المجال الإداري لمحافظات الرقة ودير الزور والحسكة إدارياً، ورغم دورة الخراب "في المفهوم الخلدوني" في إطار الزحوف التترية نحوه، وطول أَمد اقتتال العشائر الغنّامة على المراعي والنفوذ فيه، فقد انطوت عملية الدمج الديموغرافي والاثني والتجاري في الدولة التنظيماتية العثمانية على تحويل الجزيرة الفراتية من إقليم طرفي للدواخل العربية "العراق وسورية والحجاز" إلى إقليم مندمج اقتصادياً وبشرياً بالأناضول والبحر المتوسط في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي.
متابعة القراءة -
الجزيرة الفراتية في أعين الرّحالة والمستشرقين الغربيين
"الجزيرة الفراتية" أو "الجزيرة الشامية"، أو ما كان يُسميه السُّريان بــ "سورية بريثا" أيّ سورية الخارجية، أو الرومان بــ "سورية الأولى"، أو التي وصفها شمس الدين المقدسي في ترحاله (في كتابه أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم) في القرن العاشر الميلادي: "إقليم نفيس، وثغر من ثغور المسلمين، وهو واسطة بين العراق والشام، ومنزل الأخيار، ومعدن الخيل العتاق؛ رخيص الأسعار، جيد الثمار". وهو إقليم نهري راسخ العمران منذ فجر الثورة الحضرية، ومن أقدم الأقاليم النهرية (بين نهري دجلة والفرات، ويمتد بين العراق وسورية والأناضول)، ويشغل الجزء الأوسط منه في سورية المجال الإداري لمحافظات الرقة ودير الزور والحسكة إدارياً، ورغم دورة الخراب "في المفهوم الخلدوني" في إطار الزحوف التترية نحوه، وطول أَمد اقتتال العشائر الغنّامة على المراعي والنفوذ فيه، فقد انطوت عملية الدمج الديموغرافي والاثني والتجاري في الدولة التنظيماتية العثمانية على تحويل الجزيرة الفراتية من إقليم طرفي للدواخل العربية "العراق وسورية والحجاز" إلى إقليم مندمج اقتصادياً وبشرياً بالأناضول والبحر المتوسط في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي.
متابعة القراءة