-
خدمة للحق الفلسطيني.. كيف تحقق الأمة مشروع التحرير؟
لا بد أن ننطلق من إعداد الأمة إلى الجهاد، القوة العلمية والعسكرية والفكرية والقوة الناعمة، فبذلك تقوية الأمة واجب، ولا يجب عليها أن تستعجل وأن تستهلك طاقاتها، يجب أن تتقوى علميًا وحضاريًا وفكريًا، حتى تكون أمة قادرة على المواجهة، فإذا تحقق هذا المشروع بصورته هذه سوف يكون طبيعيًا لوعد الله الحق، وفلسطين في اعتقادي مثل الترمومتر، إذا كانت الأمة قوية ففلسطين محررة، وإذا كانت الأمة ضعيفة ففلسطين محتلة.
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة