-
العلاقات الدولية.. بين التجارب التاريخية والتشريعات المعاصرة
العلاقات بين الدول والشعوب والطوائف، هي مسألة تعارف، وتقوم على قائمة المعاملة بالمثل، فالله يشير إلى قاعدة المعاملة بالمثل، (وَقَٰتِلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ۚ وَٱعْلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ) [التوبة 36]، إذن العلاقات الدولية لا يصنعها طرف واحد، لذلك اليوم أو في أي زمان، إذا كان هناك طرفان أرادا أن يحسنا من علاقاتهما الدولية بينهما، هذا كله شيء طبيعي ويجب أن نكون معه كلما كان إيجابيًا -بعيدًا عن التطبيع- فكلما كان بناءً وكلما كان يحفظ السلم كنا معه، فالسلم هو الأصل في العلاقات البشرية، المقصود بهذا التنوع (لتَتعارفوا) هو أصل العلاقات.
متابعة القراءة -
العلاقات الدولية.. بين التجارب التاريخية والتشريعات المعاصرة
العلاقات بين الدول والشعوب والطوائف، هي مسألة تعارف، وتقوم على قائمة المعاملة بالمثل، فالله يشير إلى قاعدة المعاملة بالمثل، (وَقَٰتِلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ۚ وَٱعْلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ) [التوبة 36]، إذن العلاقات الدولية لا يصنعها طرف واحد، لذلك اليوم أو في أي زمان، إذا كان هناك طرفان أرادا أن يحسنا من علاقاتهما الدولية بينهما، هذا كله شيء طبيعي ويجب أن نكون معه كلما كان إيجابيًا -بعيدًا عن التطبيع- فكلما كان بناءً وكلما كان يحفظ السلم كنا معه، فالسلم هو الأصل في العلاقات البشرية، المقصود بهذا التنوع (لتَتعارفوا) هو أصل العلاقات.
متابعة القراءة -
العلاقات الدولية.. بين التجارب التاريخية والتشريعات المعاصرة
العلاقات بين الدول والشعوب والطوائف، هي مسألة تعارف، وتقوم على قائمة المعاملة بالمثل، فالله يشير إلى قاعدة المعاملة بالمثل، (وَقَٰتِلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ۚ وَٱعْلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ) [التوبة 36]، إذن العلاقات الدولية لا يصنعها طرف واحد، لذلك اليوم أو في أي زمان، إذا كان هناك طرفان أرادا أن يحسنا من علاقاتهما الدولية بينهما، هذا كله شيء طبيعي ويجب أن نكون معه كلما كان إيجابيًا -بعيدًا عن التطبيع- فكلما كان بناءً وكلما كان يحفظ السلم كنا معه، فالسلم هو الأصل في العلاقات البشرية، المقصود بهذا التنوع (لتَتعارفوا) هو أصل العلاقات.
متابعة القراءة -
العلاقات الدولية.. بين التجارب التاريخية والتشريعات المعاصرة
العلاقات بين الدول والشعوب والطوائف، هي مسألة تعارف، وتقوم على قائمة المعاملة بالمثل، فالله يشير إلى قاعدة المعاملة بالمثل، (وَقَٰتِلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ۚ وَٱعْلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ) [التوبة 36]، إذن العلاقات الدولية لا يصنعها طرف واحد، لذلك اليوم أو في أي زمان، إذا كان هناك طرفان أرادا أن يحسنا من علاقاتهما الدولية بينهما، هذا كله شيء طبيعي ويجب أن نكون معه كلما كان إيجابيًا -بعيدًا عن التطبيع- فكلما كان بناءً وكلما كان يحفظ السلم كنا معه، فالسلم هو الأصل في العلاقات البشرية، المقصود بهذا التنوع (لتَتعارفوا) هو أصل العلاقات.
متابعة القراءة -
العلاقات الدولية.. بين التجارب التاريخية والتشريعات المعاصرة
العلاقات بين الدول والشعوب والطوائف، هي مسألة تعارف، وتقوم على قائمة المعاملة بالمثل، فالله يشير إلى قاعدة المعاملة بالمثل، (وَقَٰتِلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ۚ وَٱعْلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ) [التوبة 36]، إذن العلاقات الدولية لا يصنعها طرف واحد، لذلك اليوم أو في أي زمان، إذا كان هناك طرفان أرادا أن يحسنا من علاقاتهما الدولية بينهما، هذا كله شيء طبيعي ويجب أن نكون معه كلما كان إيجابيًا -بعيدًا عن التطبيع- فكلما كان بناءً وكلما كان يحفظ السلم كنا معه، فالسلم هو الأصل في العلاقات البشرية، المقصود بهذا التنوع (لتَتعارفوا) هو أصل العلاقات.
متابعة القراءة -
العلاقات الدولية.. بين التجارب التاريخية والتشريعات المعاصرة
العلاقات بين الدول والشعوب والطوائف، هي مسألة تعارف، وتقوم على قائمة المعاملة بالمثل، فالله يشير إلى قاعدة المعاملة بالمثل، (وَقَٰتِلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ۚ وَٱعْلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ) [التوبة 36]، إذن العلاقات الدولية لا يصنعها طرف واحد، لذلك اليوم أو في أي زمان، إذا كان هناك طرفان أرادا أن يحسنا من علاقاتهما الدولية بينهما، هذا كله شيء طبيعي ويجب أن نكون معه كلما كان إيجابيًا -بعيدًا عن التطبيع- فكلما كان بناءً وكلما كان يحفظ السلم كنا معه، فالسلم هو الأصل في العلاقات البشرية، المقصود بهذا التنوع (لتَتعارفوا) هو أصل العلاقات.
متابعة القراءة -
العلاقات الدولية.. بين التجارب التاريخية والتشريعات المعاصرة
العلاقات بين الدول والشعوب والطوائف، هي مسألة تعارف، وتقوم على قائمة المعاملة بالمثل، فالله يشير إلى قاعدة المعاملة بالمثل، (وَقَٰتِلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ۚ وَٱعْلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ) [التوبة 36]، إذن العلاقات الدولية لا يصنعها طرف واحد، لذلك اليوم أو في أي زمان، إذا كان هناك طرفان أرادا أن يحسنا من علاقاتهما الدولية بينهما، هذا كله شيء طبيعي ويجب أن نكون معه كلما كان إيجابيًا -بعيدًا عن التطبيع- فكلما كان بناءً وكلما كان يحفظ السلم كنا معه، فالسلم هو الأصل في العلاقات البشرية، المقصود بهذا التنوع (لتَتعارفوا) هو أصل العلاقات.
متابعة القراءة -
العلاقات الدولية.. بين التجارب التاريخية والتشريعات المعاصرة
العلاقات بين الدول والشعوب والطوائف، هي مسألة تعارف، وتقوم على قائمة المعاملة بالمثل، فالله يشير إلى قاعدة المعاملة بالمثل، (وَقَٰتِلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ۚ وَٱعْلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ) [التوبة 36]، إذن العلاقات الدولية لا يصنعها طرف واحد، لذلك اليوم أو في أي زمان، إذا كان هناك طرفان أرادا أن يحسنا من علاقاتهما الدولية بينهما، هذا كله شيء طبيعي ويجب أن نكون معه كلما كان إيجابيًا -بعيدًا عن التطبيع- فكلما كان بناءً وكلما كان يحفظ السلم كنا معه، فالسلم هو الأصل في العلاقات البشرية، المقصود بهذا التنوع (لتَتعارفوا) هو أصل العلاقات.
متابعة القراءة -
هو ليس عصر النهضة العربية.. إنه عصر التنوير!
يُطلق مصطلح النهضة على أواخر العصور الوسطى في أوروبا التي انطلقت من إيطاليا ثم أخذت في الانتشار إلى بقية أرجاء أوروبا، على مستوى الفن والأدب والعلوم التي أدت إلى ما وصلت إليه أوروبا في عصر التنوير، لذا فإن إطلاق مصطلح النهضة في الوطن العربي يعني أننا نؤكد على أننا كعرب متخلفين عن الأوروبيين بقرون وهذا ليس صحيحاً، لذا علينا أن نستبدل بمصطلح النهضة مصطلح التنوير أو عصر الازدهار.
متابعة القراءة -
هو ليس عصر النهضة العربية.. إنه عصر التنوير!
يُطلق مصطلح النهضة على أواخر العصور الوسطى في أوروبا التي انطلقت من إيطاليا ثم أخذت في الانتشار إلى بقية أرجاء أوروبا، على مستوى الفن والأدب والعلوم التي أدت إلى ما وصلت إليه أوروبا في عصر التنوير، لذا فإن إطلاق مصطلح النهضة في الوطن العربي يعني أننا نؤكد على أننا كعرب متخلفين عن الأوروبيين بقرون وهذا ليس صحيحاً، لذا علينا أن نستبدل بمصطلح النهضة مصطلح التنوير أو عصر الازدهار.
متابعة القراءة