تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • رمضانيون أم ربانيون؟
    بواسطة: آلاء عبادي

    عندما نودع رمضان ندرك كم ظلمنا أنفسنا بالظن أننا ضعفاء الإرادة لا نقوى على فعل ما نريد، ثم نكتشف أخيرا أننا أقوياء قادرون، ومسؤولون عن قراراتنا وتصرفاتنا.

    متابعة القراءة
  • رمضانيون أم ربانيون؟
    بواسطة: آلاء عبادي

    عندما نودع رمضان ندرك كم ظلمنا أنفسنا بالظن أننا ضعفاء الإرادة لا نقوى على فعل ما نريد، ثم نكتشف أخيرا أننا أقوياء قادرون، ومسؤولون عن قراراتنا وتصرفاتنا.

    متابعة القراءة
  • رمضانيون أم ربانيون؟
    بواسطة: آلاء عبادي

    عندما نودع رمضان ندرك كم ظلمنا أنفسنا بالظن أننا ضعفاء الإرادة لا نقوى على فعل ما نريد، ثم نكتشف أخيرا أننا أقوياء قادرون، ومسؤولون عن قراراتنا وتصرفاتنا.

    متابعة القراءة
  • رمضانيون أم ربانيون؟
    بواسطة: آلاء عبادي

    عندما نودع رمضان ندرك كم ظلمنا أنفسنا بالظن أننا ضعفاء الإرادة لا نقوى على فعل ما نريد، ثم نكتشف أخيرا أننا أقوياء قادرون، ومسؤولون عن قراراتنا وتصرفاتنا.

    متابعة القراءة
  • رمضانيون أم ربانيون؟
    بواسطة: آلاء عبادي

    عندما نودع رمضان ندرك كم ظلمنا أنفسنا بالظن أننا ضعفاء الإرادة لا نقوى على فعل ما نريد، ثم نكتشف أخيرا أننا أقوياء قادرون، ومسؤولون عن قراراتنا وتصرفاتنا.

    متابعة القراءة
  • رمضانيون أم ربانيون؟
    بواسطة: آلاء عبادي

    عندما نودع رمضان ندرك كم ظلمنا أنفسنا بالظن أننا ضعفاء الإرادة لا نقوى على فعل ما نريد، ثم نكتشف أخيرا أننا أقوياء قادرون، ومسؤولون عن قراراتنا وتصرفاتنا.

    متابعة القراءة
  • كتاب ظاهرة التدين الجديد.. شرائعٌ خاصّة وخطابات وفق الرغبات!
    بواسطة: محمد جمال

    يرى الدكتور أنور قاسم أنَّهُ في ظِل إقبال الجماهير الغفيرة على التديُّن رغبة في الوصول إلى الرؤية الصحيحة للدين، ونتيجة لغياب التوجيه الصحيح والخطاب الديني الموّحد، فإن تلكَ الجماهير تصنع لنفسها "تديُّنًا جديدًا" حيثُ تقوم بالإختيار والإنتقاء من الخطابات الدينية المعروضة على الساحة وفق رغباتها واحتياجاتها هيّ، لا وفق توجيهات الدين ذاته! فنجد في هذا التديُّن الجديد ملامحا غير مُتجانسة وعناصر غير مترابطة؛ وهذا بدوره قد يُشكِّل وعيًا جمْعيًّا ضاغطًا.

    متابعة القراءة
  • كتاب ظاهرة التدين الجديد.. شرائعٌ خاصّة وخطابات وفق الرغبات!
    بواسطة: محمد جمال

    يرى الدكتور أنور قاسم أنَّهُ في ظِل إقبال الجماهير الغفيرة على التديُّن رغبة في الوصول إلى الرؤية الصحيحة للدين، ونتيجة لغياب التوجيه الصحيح والخطاب الديني الموّحد، فإن تلكَ الجماهير تصنع لنفسها "تديُّنًا جديدًا" حيثُ تقوم بالإختيار والإنتقاء من الخطابات الدينية المعروضة على الساحة وفق رغباتها واحتياجاتها هيّ، لا وفق توجيهات الدين ذاته! فنجد في هذا التديُّن الجديد ملامحا غير مُتجانسة وعناصر غير مترابطة؛ وهذا بدوره قد يُشكِّل وعيًا جمْعيًّا ضاغطًا.

    متابعة القراءة
  • كتاب ظاهرة التدين الجديد.. شرائعٌ خاصّة وخطابات وفق الرغبات!
    بواسطة: محمد جمال

    يرى الدكتور أنور قاسم أنَّهُ في ظِل إقبال الجماهير الغفيرة على التديُّن رغبة في الوصول إلى الرؤية الصحيحة للدين، ونتيجة لغياب التوجيه الصحيح والخطاب الديني الموّحد، فإن تلكَ الجماهير تصنع لنفسها "تديُّنًا جديدًا" حيثُ تقوم بالإختيار والإنتقاء من الخطابات الدينية المعروضة على الساحة وفق رغباتها واحتياجاتها هيّ، لا وفق توجيهات الدين ذاته! فنجد في هذا التديُّن الجديد ملامحا غير مُتجانسة وعناصر غير مترابطة؛ وهذا بدوره قد يُشكِّل وعيًا جمْعيًّا ضاغطًا.

    متابعة القراءة
  • كتاب ظاهرة التدين الجديد.. شرائعٌ خاصّة وخطابات وفق الرغبات!
    بواسطة: محمد جمال

    يرى الدكتور أنور قاسم أنَّهُ في ظِل إقبال الجماهير الغفيرة على التديُّن رغبة في الوصول إلى الرؤية الصحيحة للدين، ونتيجة لغياب التوجيه الصحيح والخطاب الديني الموّحد، فإن تلكَ الجماهير تصنع لنفسها "تديُّنًا جديدًا" حيثُ تقوم بالإختيار والإنتقاء من الخطابات الدينية المعروضة على الساحة وفق رغباتها واحتياجاتها هيّ، لا وفق توجيهات الدين ذاته! فنجد في هذا التديُّن الجديد ملامحا غير مُتجانسة وعناصر غير مترابطة؛ وهذا بدوره قد يُشكِّل وعيًا جمْعيًّا ضاغطًا.

    متابعة القراءة