-
الشركات الناشئة ودورها في تعزيز اقتصاد الدول العربية
إن معظم الشركات الكبيرة الآن والتي تبلغ قيمتها المالية مليارات الدولارات انطلقت في البداية كشركات صغيرة من بيئة ريادة الأعمال التي باتت اليوم محركًا مهمًا لا غنى عنه في خلق فرص العمل وتحقيق نمو شامل في المنطقة. وباتت الدول حول العالم تتنافس بين بعضها البعض لجذب رواد العمل ودعمهم ماليًا، لتحويل أفكارهم الخلاقة إلى مشاريع إنتاجية مفيدة للمجتمع والمحيط الذي يعيشون فيه، ولخلق فرص عمل للشباب.
متابعة القراءة -
الشركات الناشئة ودورها في تعزيز اقتصاد الدول العربية
إن معظم الشركات الكبيرة الآن والتي تبلغ قيمتها المالية مليارات الدولارات انطلقت في البداية كشركات صغيرة من بيئة ريادة الأعمال التي باتت اليوم محركًا مهمًا لا غنى عنه في خلق فرص العمل وتحقيق نمو شامل في المنطقة. وباتت الدول حول العالم تتنافس بين بعضها البعض لجذب رواد العمل ودعمهم ماليًا، لتحويل أفكارهم الخلاقة إلى مشاريع إنتاجية مفيدة للمجتمع والمحيط الذي يعيشون فيه، ولخلق فرص عمل للشباب.
متابعة القراءة -
الصحة والتعليم الأساسي
الرجل المريض... هكذا أطلق قيصر روسيا عام 1853 على الدولة العثمانية واصفًا حالها بعد أن كانت مهد الحضارة وأمّ السجال، كنايةً على الضعف الذي توثق بأطرافها والمرض الذي استفحل في عمقها على ميادين وأصعدة شتى، ولعل العضال من المرض الذي إذا لحق بأمةٍ هدم قواعدها وكسف بزوغها وخسف وهجها هو: سوء التعليم في أول النشء ومدخلاته وثانيهما تردي الصحة العامة في المجتمع وفاعليته.
متابعة القراءة -
الصحة والتعليم الأساسي
الرجل المريض... هكذا أطلق قيصر روسيا عام 1853 على الدولة العثمانية واصفًا حالها بعد أن كانت مهد الحضارة وأمّ السجال، كنايةً على الضعف الذي توثق بأطرافها والمرض الذي استفحل في عمقها على ميادين وأصعدة شتى، ولعل العضال من المرض الذي إذا لحق بأمةٍ هدم قواعدها وكسف بزوغها وخسف وهجها هو: سوء التعليم في أول النشء ومدخلاته وثانيهما تردي الصحة العامة في المجتمع وفاعليته.
متابعة القراءة -
الصحة والتعليم الأساسي
الرجل المريض... هكذا أطلق قيصر روسيا عام 1853 على الدولة العثمانية واصفًا حالها بعد أن كانت مهد الحضارة وأمّ السجال، كنايةً على الضعف الذي توثق بأطرافها والمرض الذي استفحل في عمقها على ميادين وأصعدة شتى، ولعل العضال من المرض الذي إذا لحق بأمةٍ هدم قواعدها وكسف بزوغها وخسف وهجها هو: سوء التعليم في أول النشء ومدخلاته وثانيهما تردي الصحة العامة في المجتمع وفاعليته.
متابعة القراءة -
حب الدين
غالبا ما يتردد إلى المسامع ربط الفكرة الدينية بالظواهر وما استحدثها فترى الناس على عامتهم يسقطون مختلف الأحداث من حولهم على الدين، كأن ينسب الفساد والخراب لضياع الدين، وينسب الاكتئاب لقلة الإيمان، وتُرى كثرة المال بميزان الحلال والحرام، أو نجد أحيانا مناظرات تقوم على مسألة أن العلم والدين متلازمان يخدمان بعضهما، وذلك من خلال وضع أي مستجد علمي أسفل مجهر التحليل الديني، كل ذلك لأن شمولية الدين لمختلف جوانب الحياة ولّد شعوبا متمسكة بكل ما يتعلق بعقيدتها وهذه ميزة لدى شعوب الأمة الإسلامية، فشيوع الإيمان والتدين وتصدره الأولوية من حياة المواطن المسلم يعد أمرا يستحق الدراسة والتأمل.
متابعة القراءة -
حب الدين
غالبا ما يتردد إلى المسامع ربط الفكرة الدينية بالظواهر وما استحدثها فترى الناس على عامتهم يسقطون مختلف الأحداث من حولهم على الدين، كأن ينسب الفساد والخراب لضياع الدين، وينسب الاكتئاب لقلة الإيمان، وتُرى كثرة المال بميزان الحلال والحرام، أو نجد أحيانا مناظرات تقوم على مسألة أن العلم والدين متلازمان يخدمان بعضهما، وذلك من خلال وضع أي مستجد علمي أسفل مجهر التحليل الديني، كل ذلك لأن شمولية الدين لمختلف جوانب الحياة ولّد شعوبا متمسكة بكل ما يتعلق بعقيدتها وهذه ميزة لدى شعوب الأمة الإسلامية، فشيوع الإيمان والتدين وتصدره الأولوية من حياة المواطن المسلم يعد أمرا يستحق الدراسة والتأمل.
متابعة القراءة -
الأمة الشابة
لا يحمل هم الأمة إلا شبابها ولا يرفع رايتها إلا سواعد لا تعيى وقلوب لا تضمر، ولذا فالأمة الشابة حيوية النشاط دائبة الحركة يعمرها الطموح العالي والإنتاجية الوفيرة، مرنة مع التغيير متصالحة مع التجديد. فجوهرها الشباب عماد حضارة الأمم، وسر نهضتها؛ عنفوان الهمم المتوثبة والجهود المبذولة، من البذل والعطاء والتضحية والفداء. لا تقوم بغيرهم قائمة ولا تعول بدونهم منزلة، فمتى ما ملكوا الطاقة والحماسة والعزم أثمروا نضجا بخدمة أوطانهم وأمتهم وسلكوا صحيح درب التنمية والتقدم ومتى ما جهلوا وزاغوا كانوا عين التراجع والتخلف.
متابعة القراءة -
الأمة الشابة
لا يحمل هم الأمة إلا شبابها ولا يرفع رايتها إلا سواعد لا تعيى وقلوب لا تضمر، ولذا فالأمة الشابة حيوية النشاط دائبة الحركة يعمرها الطموح العالي والإنتاجية الوفيرة، مرنة مع التغيير متصالحة مع التجديد. فجوهرها الشباب عماد حضارة الأمم، وسر نهضتها؛ عنفوان الهمم المتوثبة والجهود المبذولة، من البذل والعطاء والتضحية والفداء. لا تقوم بغيرهم قائمة ولا تعول بدونهم منزلة، فمتى ما ملكوا الطاقة والحماسة والعزم أثمروا نضجا بخدمة أوطانهم وأمتهم وسلكوا صحيح درب التنمية والتقدم ومتى ما جهلوا وزاغوا كانوا عين التراجع والتخلف.
متابعة القراءة -
الشرف والعزة
تؤخذ القيمة على أنّها تعني الأفكار الأخلاقية، المفاهيم العامة أو التوجهات نحو العالم، وبمفهوم أبسط فهي المصالح والمواقف والأفضليات والاحتياجات والمشاعر والتصرفات. غير أن علماء الاجتماع يستخدمون هذا المصطلح بمعنى أكثر دقة ليعني "النهاية العامة التي لها دلالات على الصواب أو الخير أو الرغبة المتأصلة".
متابعة القراءة