-
أحب الواقعية
نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.
متابعة القراءة -
أحب الواقعية
نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.
متابعة القراءة -
أحب الواقعية
نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.
متابعة القراءة -
أحب الواقعية
نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.
متابعة القراءة -
أحب الواقعية
نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.
متابعة القراءة -
أحب الواقعية
نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.
متابعة القراءة -
إسماعيل هنية مجاهد لم يذق طعم الراحة لحظة.. وترجل الفارس
المجاهد، والرمز الإنساني والاجتماعي، والأب الحنون، والمربي الذي يؤم المصلين في صلاة التراويح يحبر كتاب الله تحبير الصدر الأول، ويرتقي بمأموميه منازل التزكية في جو روحاني يقف بهم متدبرا آيات الشكر والصبر والابتلاء والتمكين والشهادة سائلًا الله أعلى المنازل، مستذكرا آلاف السابقين من الشهداء الذين ارتقوا من غير تبديل ولا تحريف، متضرعًا إلى مولاه يسأله اللحاق بهم في غير ضراء مضرة ولا فتنة مزلة.
متابعة القراءة -
إسماعيل هنية مجاهد لم يذق طعم الراحة لحظة.. وترجل الفارس
المجاهد، والرمز الإنساني والاجتماعي، والأب الحنون، والمربي الذي يؤم المصلين في صلاة التراويح يحبر كتاب الله تحبير الصدر الأول، ويرتقي بمأموميه منازل التزكية في جو روحاني يقف بهم متدبرا آيات الشكر والصبر والابتلاء والتمكين والشهادة سائلًا الله أعلى المنازل، مستذكرا آلاف السابقين من الشهداء الذين ارتقوا من غير تبديل ولا تحريف، متضرعًا إلى مولاه يسأله اللحاق بهم في غير ضراء مضرة ولا فتنة مزلة.
متابعة القراءة -
إسماعيل هنية مجاهد لم يذق طعم الراحة لحظة.. وترجل الفارس
المجاهد، والرمز الإنساني والاجتماعي، والأب الحنون، والمربي الذي يؤم المصلين في صلاة التراويح يحبر كتاب الله تحبير الصدر الأول، ويرتقي بمأموميه منازل التزكية في جو روحاني يقف بهم متدبرا آيات الشكر والصبر والابتلاء والتمكين والشهادة سائلًا الله أعلى المنازل، مستذكرا آلاف السابقين من الشهداء الذين ارتقوا من غير تبديل ولا تحريف، متضرعًا إلى مولاه يسأله اللحاق بهم في غير ضراء مضرة ولا فتنة مزلة.
متابعة القراءة -
إسماعيل هنية مجاهد لم يذق طعم الراحة لحظة.. وترجل الفارس
المجاهد، والرمز الإنساني والاجتماعي، والأب الحنون، والمربي الذي يؤم المصلين في صلاة التراويح يحبر كتاب الله تحبير الصدر الأول، ويرتقي بمأموميه منازل التزكية في جو روحاني يقف بهم متدبرا آيات الشكر والصبر والابتلاء والتمكين والشهادة سائلًا الله أعلى المنازل، مستذكرا آلاف السابقين من الشهداء الذين ارتقوا من غير تبديل ولا تحريف، متضرعًا إلى مولاه يسأله اللحاق بهم في غير ضراء مضرة ولا فتنة مزلة.
متابعة القراءة