تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • معيار المؤسساتية، عماد حضاري وتنافسي
    بواسطة: فريق التحرير

    ترتسم حدود البيئة المؤسسية بواسطة الإطار القانوني والإداري الذي يتعامل فيه الأفراد والشركات مع الحكومات لإنتاج الثروة. وقد زادت وضوحاً الحاجة إلى بيئة مؤسسية سليمة ومعافاة، خلال الأزمة الاقتصادية والمالية التي واجهت العالم خاصة أزمة الرهن العقاري، وهي بحاجة ماسة لا سيما لتعزيز التعافي الهش، بالنظر إلى الدور المتعاظم الذي تلعبه الدولة، على المستوى الدولي وفي اقتصاد عديد من البلدان.

    متابعة القراءة
  • معيار المؤسساتية، عماد حضاري وتنافسي
    بواسطة: فريق التحرير

    ترتسم حدود البيئة المؤسسية بواسطة الإطار القانوني والإداري الذي يتعامل فيه الأفراد والشركات مع الحكومات لإنتاج الثروة. وقد زادت وضوحاً الحاجة إلى بيئة مؤسسية سليمة ومعافاة، خلال الأزمة الاقتصادية والمالية التي واجهت العالم خاصة أزمة الرهن العقاري، وهي بحاجة ماسة لا سيما لتعزيز التعافي الهش، بالنظر إلى الدور المتعاظم الذي تلعبه الدولة، على المستوى الدولي وفي اقتصاد عديد من البلدان.

    متابعة القراءة
  • معيار المؤسساتية، عماد حضاري وتنافسي
    بواسطة: فريق التحرير

    ترتسم حدود البيئة المؤسسية بواسطة الإطار القانوني والإداري الذي يتعامل فيه الأفراد والشركات مع الحكومات لإنتاج الثروة. وقد زادت وضوحاً الحاجة إلى بيئة مؤسسية سليمة ومعافاة، خلال الأزمة الاقتصادية والمالية التي واجهت العالم خاصة أزمة الرهن العقاري، وهي بحاجة ماسة لا سيما لتعزيز التعافي الهش، بالنظر إلى الدور المتعاظم الذي تلعبه الدولة، على المستوى الدولي وفي اقتصاد عديد من البلدان.

    متابعة القراءة
  • الموارد البشرية

    الموارد البشرية منصة رائدة في تأسيس وإدارة وإدارة مشاريع النهضوية الشبابية، تساهم في والتنافس العالمي الموارد البشرية منصة رائدة في تأسيس وإدارة وإدارة مشاريع النهضوية الشبابية، تساهم في والتنافس العالمي الموارد البشرية منصة رائدة في تأسيس وإدارة وإدارة مشاريع النهضوية الشبابية، تساهم في والتنافس العالمي  

    متابعة القراءة
  • كيف أحلل القدرات؟
    بواسطة: طارق السويدان

    يشير ابن خلدون رحمه الله إلى مسألة غاية في الأهمية، تتعلق بتقدم الدول وازدهار الحضارات، فيرى رحمه الله أن تحقيق التقدم المدني يحتاج إلى تراكم خبرات أكثر من جيل، فلا يمكن  لجيل واحد أن يصنع الحضارة التي نريد، ولا أن يحقق التقدم الذي نسعى إليه، لأن التقدم المدني يعبّر عن قوة المجتمع، وعن تطوره وأصالته، لذا يجب أن يكون التقدم نابعاً منه، أما أن نستورد المدنية من الآخرين، كأن نستورد المباني، أو من يبني لنا المباني، ففعلنا هذا مجرد تقليد لا روح فيه، ولا هوية له، فالحل ليس في الاستيراد وإنما في بناء قدراتنا الداخلية والذاتية، والتي منها سننطلق في بناء حضارتنا بأيدينا نحن.

    متابعة القراءة
  • فصام السلوك.. في أزمة الأخلاق وضياع القيم..
    بواسطة: فريق التحرير

    فصام السلوك.. في أزمة الأخلاق وضياع القيم.. يقول بيير جانه: "مفهوم السلوك يتخطى حدود مفهوم التصرف"، فما الذي نعنيه بالسلوك وما مدى ارتباطه بالقيم؟، كتعريف مبسط فنُعنى به مدى تطابق الأقوال والأفعال مع القيم والمبادئ، كلّما علت درجة التطابق كانت مكارم السلوك ورقيّه، وكلّما تعارضت اعتبرناه منفصما ناقصًا منحطا.

    متابعة القراءة
  • فصام السلوك.. في أزمة الأخلاق وضياع القيم..
    بواسطة: فريق التحرير

    فصام السلوك.. في أزمة الأخلاق وضياع القيم.. يقول بيير جانه: "مفهوم السلوك يتخطى حدود مفهوم التصرف"، فما الذي نعنيه بالسلوك وما مدى ارتباطه بالقيم؟، كتعريف مبسط فنُعنى به مدى تطابق الأقوال والأفعال مع القيم والمبادئ، كلّما علت درجة التطابق كانت مكارم السلوك ورقيّه، وكلّما تعارضت اعتبرناه منفصما ناقصًا منحطا.

    متابعة القراءة
  • فصام السلوك.. في أزمة الأخلاق وضياع القيم..
    بواسطة: فريق التحرير

    فصام السلوك.. في أزمة الأخلاق وضياع القيم.. يقول بيير جانه: "مفهوم السلوك يتخطى حدود مفهوم التصرف"، فما الذي نعنيه بالسلوك وما مدى ارتباطه بالقيم؟، كتعريف مبسط فنُعنى به مدى تطابق الأقوال والأفعال مع القيم والمبادئ، كلّما علت درجة التطابق كانت مكارم السلوك ورقيّه، وكلّما تعارضت اعتبرناه منفصما ناقصًا منحطا.

    متابعة القراءة
  • فصام السلوك.. في أزمة الأخلاق وضياع القيم..
    بواسطة: فريق التحرير

    فصام السلوك.. في أزمة الأخلاق وضياع القيم.. يقول بيير جانه: "مفهوم السلوك يتخطى حدود مفهوم التصرف"، فما الذي نعنيه بالسلوك وما مدى ارتباطه بالقيم؟، كتعريف مبسط فنُعنى به مدى تطابق الأقوال والأفعال مع القيم والمبادئ، كلّما علت درجة التطابق كانت مكارم السلوك ورقيّه، وكلّما تعارضت اعتبرناه منفصما ناقصًا منحطا.

    متابعة القراءة
  • الفاعلية.. تلك الثَروة المقبورة!
    بواسطة: فريق التحرير

    "الفاعليّة مفتاحٌ من مفاتيح النهضة" ، أضاعته أمتنا الإسلاميّة فأوصدت عُنوةً كلّ المداخل الحضاريّة المؤديّة إلى رغدِ العيش وكريمه، تداعت عليها سائرُ الأمم وأضحت تحت طائل التبعية، آنئذٍ صح اتصافُها "بـالغُثائيّة"،  إذْ أنّ المتأمل في واقعها لا يكاد يجدّ قلةً في الموارد البشرية ولا نُقصًا في المقدرات.. ((لا بل أنتم كثيرٌ، ولكنكم غثاءٌ كغُثَاء السيل)) ، في تعبيرٍ نبويّ دقيقٍ وفريد لحالة العجز التي تمر بها الأمّة اليوم: أكوام بشريّة بغير مهابةٍ، يجري بها تيارٌ جارفٌ حيث اتجه، وَاهنة مسلوبة الإرادة، فاقدةً بذلك فاعليتها الحضارية وموضعها التنافسي، لتصبح مفعولًا بها لفاعل تقديره الأمم الريادية الناهضة.

    متابعة القراءة