-
قوارض بشرية شبههم بن نبي بالفئران.. من هم؟
القوارض صنف من الحيوانات التي على قدر التصاقها بالبشر، على قدر محاربتهم لها، لإفسادها معيشتهم وعتوها فسادا في ممتلكاتهم. فما اجتمعوا في مكان إلا وكان وجهتها ومستقرها. وكأن تفريق المجتمع البشري همها وغايتها. وهذا إن كان مبالغة ومجازا في وصف غاية هذه القوارض الحيوانية فهو حقيقة وواقع في وصف القوارض البشرية.
متابعة القراءة -
كيف نتعامل مع المنتج؟ انتبه إلى دورة حياته!
المنتج، المشروع، العمل، المهمة، الموظف.. كلها مفاهيم وأدوات تعيش دورة حياة واضحة المعالم ومحددة الزمن، فلا يوجد في هذا العصر ما يستمر دون نهاية، وحتى الفكرة لها زمن تعيش فيه أفضل فتراتها وينتهي بها الحال نحو الزوال والأفول وعدم الاستخدام، أو حين تظهر فكرة تناقضها، وتساهم في إلغاء وجودها من الأساس.
متابعة القراءة -
كيف نتعامل مع المنتج؟ انتبه إلى دورة حياته!
المنتج، المشروع، العمل، المهمة، الموظف.. كلها مفاهيم وأدوات تعيش دورة حياة واضحة المعالم ومحددة الزمن، فلا يوجد في هذا العصر ما يستمر دون نهاية، وحتى الفكرة لها زمن تعيش فيه أفضل فتراتها وينتهي بها الحال نحو الزوال والأفول وعدم الاستخدام، أو حين تظهر فكرة تناقضها، وتساهم في إلغاء وجودها من الأساس.
متابعة القراءة -
كيف نتعامل مع المنتج؟ انتبه إلى دورة حياته!
المنتج، المشروع، العمل، المهمة، الموظف.. كلها مفاهيم وأدوات تعيش دورة حياة واضحة المعالم ومحددة الزمن، فلا يوجد في هذا العصر ما يستمر دون نهاية، وحتى الفكرة لها زمن تعيش فيه أفضل فتراتها وينتهي بها الحال نحو الزوال والأفول وعدم الاستخدام، أو حين تظهر فكرة تناقضها، وتساهم في إلغاء وجودها من الأساس.
متابعة القراءة -
كيف نتعامل مع المنتج؟ انتبه إلى دورة حياته!
المنتج، المشروع، العمل، المهمة، الموظف.. كلها مفاهيم وأدوات تعيش دورة حياة واضحة المعالم ومحددة الزمن، فلا يوجد في هذا العصر ما يستمر دون نهاية، وحتى الفكرة لها زمن تعيش فيه أفضل فتراتها وينتهي بها الحال نحو الزوال والأفول وعدم الاستخدام، أو حين تظهر فكرة تناقضها، وتساهم في إلغاء وجودها من الأساس.
متابعة القراءة -
كيف نتعامل مع المنتج؟ انتبه إلى دورة حياته!
المنتج، المشروع، العمل، المهمة، الموظف.. كلها مفاهيم وأدوات تعيش دورة حياة واضحة المعالم ومحددة الزمن، فلا يوجد في هذا العصر ما يستمر دون نهاية، وحتى الفكرة لها زمن تعيش فيه أفضل فتراتها وينتهي بها الحال نحو الزوال والأفول وعدم الاستخدام، أو حين تظهر فكرة تناقضها، وتساهم في إلغاء وجودها من الأساس.
متابعة القراءة -
كيف نتعامل مع المنتج؟ انتبه إلى دورة حياته!
المنتج، المشروع، العمل، المهمة، الموظف.. كلها مفاهيم وأدوات تعيش دورة حياة واضحة المعالم ومحددة الزمن، فلا يوجد في هذا العصر ما يستمر دون نهاية، وحتى الفكرة لها زمن تعيش فيه أفضل فتراتها وينتهي بها الحال نحو الزوال والأفول وعدم الاستخدام، أو حين تظهر فكرة تناقضها، وتساهم في إلغاء وجودها من الأساس.
متابعة القراءة -
كيف نتعامل مع المنتج؟ انتبه إلى دورة حياته!
المنتج، المشروع، العمل، المهمة، الموظف.. كلها مفاهيم وأدوات تعيش دورة حياة واضحة المعالم ومحددة الزمن، فلا يوجد في هذا العصر ما يستمر دون نهاية، وحتى الفكرة لها زمن تعيش فيه أفضل فتراتها وينتهي بها الحال نحو الزوال والأفول وعدم الاستخدام، أو حين تظهر فكرة تناقضها، وتساهم في إلغاء وجودها من الأساس.
متابعة القراءة -
كيف نتعامل مع المنتج؟ انتبه إلى دورة حياته!
المنتج، المشروع، العمل، المهمة، الموظف.. كلها مفاهيم وأدوات تعيش دورة حياة واضحة المعالم ومحددة الزمن، فلا يوجد في هذا العصر ما يستمر دون نهاية، وحتى الفكرة لها زمن تعيش فيه أفضل فتراتها وينتهي بها الحال نحو الزوال والأفول وعدم الاستخدام، أو حين تظهر فكرة تناقضها، وتساهم في إلغاء وجودها من الأساس.
متابعة القراءة -
كيف نتعامل مع المنتج؟ انتبه إلى دورة حياته!
المنتج، المشروع، العمل، المهمة، الموظف.. كلها مفاهيم وأدوات تعيش دورة حياة واضحة المعالم ومحددة الزمن، فلا يوجد في هذا العصر ما يستمر دون نهاية، وحتى الفكرة لها زمن تعيش فيه أفضل فتراتها وينتهي بها الحال نحو الزوال والأفول وعدم الاستخدام، أو حين تظهر فكرة تناقضها، وتساهم في إلغاء وجودها من الأساس.
متابعة القراءة