في البداية، لا شك أن انتشار الأوبئة والفيروسات المعدية السريع والمفاجئ حول العالم، يسبب صدمة كبيرة للحكومات، والأفراد، والأسواق، ويضيف أعباء جديدة على مختلف الأصعدة، وعليه فإن انتشار فيروس كورونا السريع (وحجم الإصابات والضحايا الكبير) وما نتج عنه من إعلان الطوارئ في معظم دول العالم، تسبب في حدوث تقلبات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية (الحركة التجارية)، وعُطل في معظم القطاعات (صناعية، تجارية، سياحية) وخلق صدمة في معدلات الطلب والاستهلاك.

في البداية، لا شك أن انتشار الأوبئة والفيروسات المعدية السريع والمفاجئ حول العالم، يسبب صدمة كبيرة للحكومات، والأفراد، والأسواق، ويضيف أعباء جديدة على مختلف الأصعدة، وعليه فإن انتشار فيروس كورونا السريع (وحجم الإصابات والضحايا الكبير) وما نتج عنه من إعلان الطوارئ في معظم دول العالم، تسبب في حدوث تقلبات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية (الحركة التجارية)، وعُطل في معظم القطاعات (صناعية، تجارية، سياحية) وخلق صدمة في معدلات الطلب والاستهلاك.

في البداية، لا شك أن انتشار الأوبئة والفيروسات المعدية السريع والمفاجئ حول العالم، يسبب صدمة كبيرة للحكومات، والأفراد، والأسواق، ويضيف أعباء جديدة على مختلف الأصعدة، وعليه فإن انتشار فيروس كورونا السريع (وحجم الإصابات والضحايا الكبير) وما نتج عنه من إعلان الطوارئ في معظم دول العالم، تسبب في حدوث تقلبات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية (الحركة التجارية)، وعُطل في معظم القطاعات (صناعية، تجارية، سياحية) وخلق صدمة في معدلات الطلب والاستهلاك.

في البداية، لا شك أن انتشار الأوبئة والفيروسات المعدية السريع والمفاجئ حول العالم، يسبب صدمة كبيرة للحكومات، والأفراد، والأسواق، ويضيف أعباء جديدة على مختلف الأصعدة، وعليه فإن انتشار فيروس كورونا السريع (وحجم الإصابات والضحايا الكبير) وما نتج عنه من إعلان الطوارئ في معظم دول العالم، تسبب في حدوث تقلبات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية (الحركة التجارية)، وعُطل في معظم القطاعات (صناعية، تجارية، سياحية) وخلق صدمة في معدلات الطلب والاستهلاك.

في البداية، لا شك أن انتشار الأوبئة والفيروسات المعدية السريع والمفاجئ حول العالم، يسبب صدمة كبيرة للحكومات، والأفراد، والأسواق، ويضيف أعباء جديدة على مختلف الأصعدة، وعليه فإن انتشار فيروس كورونا السريع (وحجم الإصابات والضحايا الكبير) وما نتج عنه من إعلان الطوارئ في معظم دول العالم، تسبب في حدوث تقلبات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية (الحركة التجارية)، وعُطل في معظم القطاعات (صناعية، تجارية، سياحية) وخلق صدمة في معدلات الطلب والاستهلاك.

في البداية، لا شك أن انتشار الأوبئة والفيروسات المعدية السريع والمفاجئ حول العالم، يسبب صدمة كبيرة للحكومات، والأفراد، والأسواق، ويضيف أعباء جديدة على مختلف الأصعدة، وعليه فإن انتشار فيروس كورونا السريع (وحجم الإصابات والضحايا الكبير) وما نتج عنه من إعلان الطوارئ في معظم دول العالم، تسبب في حدوث تقلبات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية (الحركة التجارية)، وعُطل في معظم القطاعات (صناعية، تجارية، سياحية) وخلق صدمة في معدلات الطلب والاستهلاك.

في البداية، لا شك أن انتشار الأوبئة والفيروسات المعدية السريع والمفاجئ حول العالم، يسبب صدمة كبيرة للحكومات، والأفراد، والأسواق، ويضيف أعباء جديدة على مختلف الأصعدة، وعليه فإن انتشار فيروس كورونا السريع (وحجم الإصابات والضحايا الكبير) وما نتج عنه من إعلان الطوارئ في معظم دول العالم، تسبب في حدوث تقلبات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية (الحركة التجارية)، وعُطل في معظم القطاعات (صناعية، تجارية، سياحية) وخلق صدمة في معدلات الطلب والاستهلاك.

في البداية، لا شك أن انتشار الأوبئة والفيروسات المعدية السريع والمفاجئ حول العالم، يسبب صدمة كبيرة للحكومات، والأفراد، والأسواق، ويضيف أعباء جديدة على مختلف الأصعدة، وعليه فإن انتشار فيروس كورونا السريع (وحجم الإصابات والضحايا الكبير) وما نتج عنه من إعلان الطوارئ في معظم دول العالم، تسبب في حدوث تقلبات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية (الحركة التجارية)، وعُطل في معظم القطاعات (صناعية، تجارية، سياحية) وخلق صدمة في معدلات الطلب والاستهلاك.

في البداية، لا شك أن انتشار الأوبئة والفيروسات المعدية السريع والمفاجئ حول العالم، يسبب صدمة كبيرة للحكومات، والأفراد، والأسواق، ويضيف أعباء جديدة على مختلف الأصعدة، وعليه فإن انتشار فيروس كورونا السريع (وحجم الإصابات والضحايا الكبير) وما نتج عنه من إعلان الطوارئ في معظم دول العالم، تسبب في حدوث تقلبات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية (الحركة التجارية)، وعُطل في معظم القطاعات (صناعية، تجارية، سياحية) وخلق صدمة في معدلات الطلب والاستهلاك.

في البداية، لا شك أن انتشار الأوبئة والفيروسات المعدية السريع والمفاجئ حول العالم، يسبب صدمة كبيرة للحكومات، والأفراد، والأسواق، ويضيف أعباء جديدة على مختلف الأصعدة، وعليه فإن انتشار فيروس كورونا السريع (وحجم الإصابات والضحايا الكبير) وما نتج عنه من إعلان الطوارئ في معظم دول العالم، تسبب في حدوث تقلبات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية (الحركة التجارية)، وعُطل في معظم القطاعات (صناعية، تجارية، سياحية) وخلق صدمة في معدلات الطلب والاستهلاك.