-
فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.
متابعة القراءة -
فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.
متابعة القراءة -
فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.
متابعة القراءة -
فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.
متابعة القراءة -
فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.
متابعة القراءة -
الحق الإلهي
في عالم البشر، ومنهاج البشر، ونظام البشر، وتقاليد البشر، وفلسفة البشر.. يُعتبر الملك، أو السلطان، أو الأمير، أو الرئيس.. هو الحاكم الأول في الدولة، وله الحق كل الحق، في إصدار القوانين، والتشريعات التي تضمن هيمنته، وسيطرته على شؤون الرعية.
متابعة القراءة -
الحق الإلهي
في عالم البشر، ومنهاج البشر، ونظام البشر، وتقاليد البشر، وفلسفة البشر.. يُعتبر الملك، أو السلطان، أو الأمير، أو الرئيس.. هو الحاكم الأول في الدولة، وله الحق كل الحق، في إصدار القوانين، والتشريعات التي تضمن هيمنته، وسيطرته على شؤون الرعية.
متابعة القراءة -
الحق الإلهي
في عالم البشر، ومنهاج البشر، ونظام البشر، وتقاليد البشر، وفلسفة البشر.. يُعتبر الملك، أو السلطان، أو الأمير، أو الرئيس.. هو الحاكم الأول في الدولة، وله الحق كل الحق، في إصدار القوانين، والتشريعات التي تضمن هيمنته، وسيطرته على شؤون الرعية.
متابعة القراءة -
الحق الإلهي
في عالم البشر، ومنهاج البشر، ونظام البشر، وتقاليد البشر، وفلسفة البشر.. يُعتبر الملك، أو السلطان، أو الأمير، أو الرئيس.. هو الحاكم الأول في الدولة، وله الحق كل الحق، في إصدار القوانين، والتشريعات التي تضمن هيمنته، وسيطرته على شؤون الرعية.
متابعة القراءة -
الحق الإلهي
في عالم البشر، ومنهاج البشر، ونظام البشر، وتقاليد البشر، وفلسفة البشر.. يُعتبر الملك، أو السلطان، أو الأمير، أو الرئيس.. هو الحاكم الأول في الدولة، وله الحق كل الحق، في إصدار القوانين، والتشريعات التي تضمن هيمنته، وسيطرته على شؤون الرعية.
متابعة القراءة