تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • رسالة إلى مالك بن نبي في ذكرى وفاته
    بواسطة: بدران بن لحسن

    يا "شاهد القرن"؛ إن القرآن لم يصر بعد "ظاهرة" علمية وحضارية نستمد منه التصورات والمفاهيم والمناهج والحلول. وأما "وجهة العالم الاسلامي" فلم تحدد بعد بدقة، وما زلنا نتراوح "بين الرشاد والتيه"، بالرغم من أننا "في مهب المعركة".

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة