تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف توظف الفرنكوفونية كأداة استعمار في القارة الإفريقية؟
    بواسطة: شروق مستور

    مرصد ومدونات عمران الرئيسية > مرصد ومدونات عمران > كيف توظف الفرنكوفونية كأداة استعمار في القارة الإفريقية؟ مفتوح Primary tabs configuration optionsPrimary tabs عرض(active tab) تحرير الهيكل حذف مفتوح configuration options كيف توظف الفرنكوفونية كأداة استعمار في القارة الإفريقية؟ كيف توظف الفرنكوفونية كأداة استعمار في القارة الإفريقية؟ بواسطة: شروق مستور الأربعاء 2021/06/09 مدة القراءة: 5 دقائق 81 مشاهدة منهم 1 اليوم whatsapp sharing buttontwitter sharing buttonfacebook sharing buttonmessenger sharing button تعتبر اللغة والهوية من المحددات الرئيسية التي تميز مجتمع ما عن باقي الجماعات وتؤثر بشكل مباشر على التوجه الفكري للفرد وحتى انتمائه فهي ليست مجرد وسيلة تواصل بين أبناء المنطقة الإقليمية الواحدة أو الدولة الواحدة، التي تشترك في عدة مكونات ثقافية ودينية وغيرها، وإنما هي وعاء حامل للقيم والتراث والهوية الحضارية والثقافية. لهذا يعد توظيف لغة أجنبية لا تنتمي للحقل الثقافي لمجتمع ما في الحياة اليومية وفي تسيير الشؤون العامة سيطرة واستيلاء على المجتمع وتحطيم لكينونته.

    متابعة القراءة
  • فلسفة قبول الآخر
    بواسطة: يوسف عكراش

    لقد قَضَتْ الحكمةِ أن جُعِلَ الاختلاف بين الناس قديما قدم الخلق، وهو سنة كونية أبدية، وطبيعة بشرية، فمن المستحيلات الثابتة جمع الناس فكرا وفعلا، لذلك أضحى التعايش وقبول الآخر مشتركا إنسانيا بيننا يتجاوز عوادي الدهر وتعسفات البشر، لنكون أكثر قبولا للآخر وتعايشا معه. لكن من تأمل واقعنا ألفى اختلاف الناس بين مدرك واعٍ بهذه السنة الكونية، فهو مشرف على كمال العقل البشري الواعي في أبهى حلته جراء السعي إلى تحقيق هذا المشترك وبين غافل لها أو متغافل عنها.

    متابعة القراءة
  • ماهي معايير النّصر بمقياس غزّة؟
    بواسطة: طارق السويدان

    النصر والهزيمة والنجاح والفشل يقاس بمعايير كثيرة أهمها: " تحقيق الأهداف" والآن لنقيّم من انتصر في هذه الجولة: أهداف الكيان الصهيوني: - كسر المقاومة - التخلص من سلاحها - قتل قادتها  - فرض السيطرة على الأقصى - التهجير عند الرغبة - كسر إرادة الشعب الفلسطيني وكلها أهداف لم تتحقق.

    متابعة القراءة
  • التوحيد.. رؤية توحّد المعرفة وتكاملها
    بواسطة: بدران بن لحسن

    إن أساس كل فلسفة وكل أسلوب في الحياة قائم على لون خاص من الاعتقاد والنظر والتقييم للوجود، وعلى نوع معين من التفسير والتحليل والتأويل والفهم والاستنباط، وكل مبدأ له انطباع محدد ونمط تفكير مميز في الكون والوجود، وهذا ما يتخذ قاعدة وأساسا وخلفية فكرية بنائية لهذا المبدأ أو ذاك، ويصطلح على هذا الأساس أو تلك القاعدة مصطلح "الرؤية الكونية" أو "المرجعية النهائية". 

    متابعة القراءة
  • مع قلق التحديات.. هل من حوافزٍ لسلكِ سبيل التحضر؟
    بواسطة: زبيدة مسعودي

    في ظل التحديات التي تعصف بالأمة الإسلامية، هل أحاديث النهضة والتحضر توافق إمكانات الراهن؟ وبين الارتماء في النموذج الغربي بكلّه أو الانغلاق عنه، كيف نحقق التوازن في التبادل الحضاري؟ وهل يقود "القلق الحضاري" إلى إرادة التغيير؟ بغرض الإجابة على هاته التساؤلات وغيرها، نظّمت مدونات عمران يوم الخميس 15 أكتوبر 2020، في صفحتها على فيسبوك بثًا مباشرًا لبرنامج ساعة فكر استضافت فيه الدكتور بدران بن لحسن في حلقة بعنوان "مع قلق التحديات...

    متابعة القراءة
  • هل فِكرنا في أزمة؟ 5 كتب تقدم لك الإجابة
    بواسطة: قحطان الصيادي

    إن الوعي والفكر من أهم مقومات الحضارة وهو ركيزة من ركائز النهضة، وقد سخر الكثير من العلماء والمفكرين والأدباء عقولهم وأقلامهم وسنوات عمرهم، لدراسة الفكر والعقل الإنساني وخصوصا العقل العربي، وناقشوا أزمات الأمة وخاضوا كثيرا بنظرياتهم وقراءاتهم للتاريخ وآرائهم في أزمة الفكر، ومن هؤلاء المفكرين من أفنى عمره في توضيح إشكاليات الفكر، ومحاولة وضع تصور شامل لأزمته، وتحديد الأسباب والمتغيرات والانحرافات ومسبباتها، ومن هؤلاء المفكرين نجد محمد عمارة، وطه عبدالرحمن، ومحمد الجابري، وجورج طرابيشي، و طه العلواني، وغيرهم من الذين برعوا في تحليل أزمة الفكر وتفنيد المشكلات في ضوء المراجع التاريخية وواقع الأمة.

    متابعة القراءة
  • في مهب التحولات.. الصيرورة التاريخية للأزمة الفكرية في العالم الإسلامي
    بواسطة: أيمن عبيد

    لا بد أن المتبصّر في أخبار الأمم والناظر في سنن التاريخ، يعي تماما أن جميع الحضارات الإنسانية، مهما اختلفت الأمكنة والأزمنة، من بابل وأثينا وروما وفارس، مرورا بدمشق وبغداد وقرطبة والقاهرة وإسطنبول، ووصولا إلى لندن ونيويورك وغيرها، خضعت جميعها إلى دورة تاريخية واحدة، تتطابق أطوارها وتجري على جميعها سنن محتومة، لا يطالها التبديل ولا التغيير، كما لو أنها كائن حيّ، له ساعة ميلاد، ومسار نموّ، ولحظة موت وأفول.

    متابعة القراءة
  • في مهب التحولات..كيف اغتال العالم حُلم الحرية؟
    بواسطة: فريق التحرير

    ليس بالخافي ولا المُريب أنّ العالم الإسلامي اليوم يمر بأزمة حضارية، ما عاد هذا مدعاةً للتجادل ولا حتى اشتكاء عَوز البيان الذي صار من نافلة القول، لكن تفكيك بنية هذا الواقع المُر المُعقد في كلّ تفاصيله قد أخذ عدة مناحٍ، سواءً بقراءة تقسيمات الواقع السياسية، الاقتصادية والاجتماعية أو قراءته بالمقاربة المكانيّة المحدودة، نادرًا ما نجد قراءة هذه الأزمة كجزءٍ من أزمةٍ أعمق وأوسع مكانيًا وزمانيًا.

    متابعة القراءة
  • الصلة بين العلم والدين في ظل هيمنة النموذج المعرفي الغربي
    بواسطة: بدران بن لحسن

    مما يجابه الإنسان في عصرنا كما يقول المسيري أن النموذج الحضاري الغربي أصبح يشغل مكانا مركزيا في وجدان معظم المفكرين والشعوب، وليس من المستغرب أن يحقق نموذج حضاري له مقدرات تعبوية وتنظيمية مرتفعة انتصارات باهرة، على المستويين المعنوي والمادي.

    متابعة القراءة
  • في الصلة بين الدين والعلم
    بواسطة: بدران بن لحسن

    يثار في أوساطنا الفكرية والثقافية والأكاديمية سؤال الصلة أو العلاقة بين الدين والعلم، أو بعبارة أوضح بين الإسلام والعلم. ولعل ما يجعل هذا السؤال ومناقشته أمرًا بالغ الأهمية أنه يطرح من وجهة نظر الثقافة المعاصرة التي هي في أغلبها ثقافة غربية أو مقلدة لها أو واقعة في تأثيرها.

    متابعة القراءة