تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • رحلة في مخ الإنسان... قراءة في سلسلة كتب مشروع سلام
    بواسطة: ديب شوقي

    إنّ الشائع لدى عامة الناس أنّ المخ البشري هو المسؤول عن كل الوظائف التي يقوم بها الجسم بداية من الحركة والأعمال اليومية إلى التفكير وتخزين المعلومات، لكن البحث عن خصائصه وطريقة عمله غاب عنهم، فإذا كان المخ والدماغ البشري مصدر وأساس كل عمليات الجسم وهو أساس التعلم فكيف نتعلم؟ ولماذا يتعلم بعضنا بسهولة أكثر من الآخر؟ تلك هي الأسئلة التي أبهرتني وتلك هي الأسئلة التي لا تزال تراود كثيرا من الناس، ولم يحصلوا بعد على تحليل فيزيائي للمخ وكيف يعمل.

    متابعة القراءة
  • الجماهير والقابلية للقيادة
    بواسطة: سالم العوام

    الجماهير بطبيعتها لديها القابلية للقيادة، أي أنها بطبيعتها تتأثر بالمشاريع التي تسعى لتحريكها نحو أهداف ما، وفي هذا السياق يمكن القول أن نوعية الأفكار المستقرة لدى هذه الجماهير هي ما يحدد شكل هذه القابلية، وهي ما يحدد بأي مشاريع ستتأثر ولأي مصير ستصل.

    متابعة القراءة
  • حضارة في العالم الرقمي
    بواسطة: نوروز كامل محمد صالح

    تشير الإحصاءات إلى أنه من أصل 250 مليون نسمة يعيشون في البلدان العربية، يمتلك 304,5 مليون منهم اشتراكا هاتفيا!!! بلغ مستخدموا الفيسبوك الفعالون في العالـم 1,79 مليار في عام 2017، و بلغ عدد المستخدمين العرب 116 مليون مستخدم فعال و متفاعل في نفس العام، وبلغ عدد المغردين على تويتر 317 مليون، منهم 11,1 مليون من العرب.

    متابعة القراءة
  • المسار الاستراتيجي لنهضة الأمة.. قراءة في مشروع عمران
    بواسطة: عبد الله يوسف

    "نهضة الأمة"، "عودة المجد"، "أستاذية العالم"، "موقع الصدارة"، آمال عريضة كبيرة يتمناها كل مسلم، ورؤية عظيمة تبنّاها عشرات من القادة والمجددين والمفكرين في سبيل رفعة الأمة الإسلامية وسموّها، ونشراً لرسالة نبيها، وإعادة حضارتها العتيدة العريقة!

    متابعة القراءة
  • هل نحن على خطى الرسول صلى عليه وسلم؟
    بواسطة: محمد لامين زيني

    كانت الإنسانية جمعاء تُفترسُ بين أنياب الجاهلية، وكان قد خيّم عليها ظلامٌ دامس جعل ليلها صامد؛ إلا أن المولى عز وجلّ لم يكتب على مخلوقاته شقاء سرمدى، ولم يجعل لكونه لوناً واحدا بل ألوناً شتى فكان بكن انبعاث سيراجاً منيراً بدد الليل الأليل وأشرقت بنوره الأنفس.

    متابعة القراءة
  • عقول وبطون: منطق واحد!
    بواسطة: هنادي الشيخ نجيب

    أعرض هذه المقالة لأشير إلى ضرورة حسن إدارة الحوارات في المناشط الشبابية، وامتلاك الأسلوب المناسب للإقناع، مع التأكيد على أهمية مراجعة المناهج الدراسية، وتجديدها، لضمان مواكبتها لمتغيرات العصر، واحتياجات الطلاب.

    متابعة القراءة
  • بحضور رؤساء التحالف الاسلامي.. مؤتمر كوالالمبور يناقش دور الرؤى التنموية في تحقيق السيادة
    بواسطة: فريق التحرير

    أعلن د. عبد الرزاق مقري الأمين العام لمنتدى كوالالمبور للفكر والحضارة في صفحته الرسميّة عن متابعته تحضيرات المؤتمر الخامس الذي سيُنظم أيام 18-19-20-21 ديسمبر/ كانون الأول من هذه السّنة 2019م في ماليزيا، بهدف مناقشة «دور التنمية في المحافظة على السيادة الوطنية»، وذلك بإشراف من رئيس المنتدى رئيس وزراء ماليزيا د. محمد مهاتير.

    متابعة القراءة
  • الاقتصاد العالمي..التعاون بديلا عن الهيمنة
    بواسطة: عبد الرحمن عبد الله

    تشير التقارير أن الأداء الفصلي لعدد من كبريات الشركات الأمريكية شهد تراجعا. فمبيعات ستاربكس وابل ونايكي شهدت تراجعا كبيرا في السوق الصيني بسبب النظرة السلبية للمستهلك الصيني والعقبات التي بدأت تفرضها الحكومة الصينية على الشركات الأمريكية. وغني عن القول أن السوق الصيني يشكل أهم الأسواق لهذه الشركات؛ وذلك للشعبية الكبيرة لمنتجاتها في الصين، وهذه إشارة هامة أن الصين لم تعد تمثل مصدرا للعمالة الرخيصة.

    متابعة القراءة
  • معادلة النهضة
    بواسطة: عبدالله القيسي

    في ثلاثينيات القرن الماضي، طرح المفكر اللبناني شكيب أرسلان سؤالا سُمي فيما بعد بسؤال النهضة، وذلك من خلال الكتاب الذي عنونه بـ "لماذا تأخّر المسلمون ولماذا تقدّم غيرهم؟" وهو السؤال الذي شغل بال كثيرٍ من المفكرين، فاتجهوا للبحث عن أسباب إخفاقات العرب والمسلمين وتراجعهم الحضاري، وعن أهم أسباب النهضة والصعود الحضاري لهذه الأمة..

    متابعة القراءة
  • عشرة تحولات حضارية جذرية في عصر الرسالة المحمدية!
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    يحتاج بناء الحضارات وتطويرها لدراساتٍ مُعدّة وتخطيطٍ طويل لنؤثر في مجتمعاتٍ كاملة بأفكارها ومعتقداتها وخلفياتها المختلفة ونُشَكلها في قالبٍ جديد يرتقي بها، وقد استطاع شخصٌ واحدٌ مؤيدٌ برسالةٍ عظيمة أن يبني يومًا حضارةً من أعظم الحضارات، رسالةٌ أدى من خلالها ما لم يستطع الجبابرة والسلاطين على تأديته وتغييره في المجتمع، جاء بما يستهدف القلوب ويوافق الفطرة لا بالمُغرياتٍ الدنيوية الزائلة.

    متابعة القراءة