Skip to main content

مقالات

  • ملاذك الأخير وأمانك الكبير
    بواسطة: ممدوح المنير

    في زمن يتبدل فيه كل شيء: الناس، المواقف، الوعود، وحتى المبادئ، لا يصح أن تتكئ على رأي الناس، أو تحتمي بجدران متصدعة، أو تفرّ إلى قوانين تتغير كل صباح. بل عليك أن تلزم هذا النور، أن تتلوه، وتعيش معه، وتجعل منه رفيق كهفك وسلاح غربتك.

    متابعة القراءة
  • كم "كذلك" تحتاج لتفهم؟!
    بواسطة: ممدوح المنير

    وإذا أردت لنفسك "كذلك"، فتعلم أدب الخضوع والدموع للرب العظيم: ﴿إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا﴾، خاضعًا لله، مستسلمًا لجنابه، مخلصًا لدينه، تنل: "قال كذلك قال ربك هو عليّ هين".

    متابعة القراءة
  • سليمان بن عبد الملك ومتلازمة جوبايدن
    بواسطة: ممدوح المنير

    تحتاج الأمة في هذه اللحظة المصيرية من عمرها أحوج ما تكون إلى المتجردين الصادقين، الذين تجردت قلوبهم وعقولهم مما سوى الله. كثيرًا ما تجد مسلمًا يحترق على حال أمته ولديه استعداد أن يبذل في سبيلها، لكن بشرط ألا تتأثر مصالحه ولا يتكدّر صفو يومه!!

    متابعة القراءة
  • لن يصلوا إليك.. السنوار الملك حيًا وميتًا
    بواسطة: ممدوح المنير

    في مشهد المعركة الأخير، ظهر الشهيد بإذن الله يحيى السنوار جالسًا على كرسي مولّيًا ظهره للمسيّرة التي كانت خلفه. كان مصابًا، متسربلًا في دمائه، لكنه ظل مقاتلًا شرسًا. حاول إطلاق النار على المسيرة التي كانت تطارده، ثم انقطع المشهد، لكنه كان كافيًا لنفهم أنه مات وهو يزرع فسيلته الأخيرة لتنبت عزةً وشموخًا بعده.

    متابعة القراءة