-
واقع الأمة وسبل النهوض بها
عندنا أزمة كبيرة في القيم؛ كالصدق والأمانة والنزاهة والإخلاص وأيضا لدينا مشكلة في أدوات تطبيقها على الأرض، لذلك وجب استحداث جذري وتطوير متجدد للأدوات المستخدمة في التربية والتعليم والتدريب، بحيث يظهر تأثيرها بشكل ملموس على القيم عمليًا لا نظريا، والمشكلة الأخرى مع تطوير أدوات الجانب التعليمي والتدريبي؛ هي تطوير أدوات الجانب الاقتصادي للفرد، كلما كان هناك توجه لتعزيز القوة المالية للفرد بمشيئة الله سوف يكون أكثر قدرة على التمكين والنهوض بمجتمعه، وبدورها المجتمعات هي من سوف تنهض بالأمة.
متابعة القراءة -
واقع الأمة وسبل النهوض بها
عندنا أزمة كبيرة في القيم؛ كالصدق والأمانة والنزاهة والإخلاص وأيضا لدينا مشكلة في أدوات تطبيقها على الأرض، لذلك وجب استحداث جذري وتطوير متجدد للأدوات المستخدمة في التربية والتعليم والتدريب، بحيث يظهر تأثيرها بشكل ملموس على القيم عمليًا لا نظريا، والمشكلة الأخرى مع تطوير أدوات الجانب التعليمي والتدريبي؛ هي تطوير أدوات الجانب الاقتصادي للفرد، كلما كان هناك توجه لتعزيز القوة المالية للفرد بمشيئة الله سوف يكون أكثر قدرة على التمكين والنهوض بمجتمعه، وبدورها المجتمعات هي من سوف تنهض بالأمة.
متابعة القراءة -
واقع الأمة وسبل النهوض بها
عندنا أزمة كبيرة في القيم؛ كالصدق والأمانة والنزاهة والإخلاص وأيضا لدينا مشكلة في أدوات تطبيقها على الأرض، لذلك وجب استحداث جذري وتطوير متجدد للأدوات المستخدمة في التربية والتعليم والتدريب، بحيث يظهر تأثيرها بشكل ملموس على القيم عمليًا لا نظريا، والمشكلة الأخرى مع تطوير أدوات الجانب التعليمي والتدريبي؛ هي تطوير أدوات الجانب الاقتصادي للفرد، كلما كان هناك توجه لتعزيز القوة المالية للفرد بمشيئة الله سوف يكون أكثر قدرة على التمكين والنهوض بمجتمعه، وبدورها المجتمعات هي من سوف تنهض بالأمة.
متابعة القراءة -
من أجل انطلاقة حضاريّة شاملة
إنّ أكثر المشكلات التي تعاني منها الشعوب والأمم -ومنها أمتنا- يعود إلى قصورٍ داخلي، والقليل منها يعود إلى عدوان خارجي على نحو ما. قال الله -جل وعلا- : {قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ}. ومشكلات الأمّة متراصّة متراكمة؛ مما يجعل الإنسان المسلم يشعر بنوعٍ من العجز حيال تصوّرها، فضلًا عن الاستعداد للتعامل معها.
متابعة القراءة -
من أجل انطلاقة حضاريّة شاملة
إنّ أكثر المشكلات التي تعاني منها الشعوب والأمم -ومنها أمتنا- يعود إلى قصورٍ داخلي، والقليل منها يعود إلى عدوان خارجي على نحو ما. قال الله -جل وعلا- : {قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ}. ومشكلات الأمّة متراصّة متراكمة؛ مما يجعل الإنسان المسلم يشعر بنوعٍ من العجز حيال تصوّرها، فضلًا عن الاستعداد للتعامل معها.
متابعة القراءة -
من أجل انطلاقة حضاريّة شاملة
إنّ أكثر المشكلات التي تعاني منها الشعوب والأمم -ومنها أمتنا- يعود إلى قصورٍ داخلي، والقليل منها يعود إلى عدوان خارجي على نحو ما. قال الله -جل وعلا- : {قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ}. ومشكلات الأمّة متراصّة متراكمة؛ مما يجعل الإنسان المسلم يشعر بنوعٍ من العجز حيال تصوّرها، فضلًا عن الاستعداد للتعامل معها.
متابعة القراءة -
من أجل انطلاقة حضاريّة شاملة
إنّ أكثر المشكلات التي تعاني منها الشعوب والأمم -ومنها أمتنا- يعود إلى قصورٍ داخلي، والقليل منها يعود إلى عدوان خارجي على نحو ما. قال الله -جل وعلا- : {قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ}. ومشكلات الأمّة متراصّة متراكمة؛ مما يجعل الإنسان المسلم يشعر بنوعٍ من العجز حيال تصوّرها، فضلًا عن الاستعداد للتعامل معها.
متابعة القراءة -
طوبى للغرباء!
صدق رسول الله -صلى الله عليه وسلم-حين قال: "بدأ الإسلام غريباً، وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء، قيلَ: يا رسول الله! ومن الغرباء! قال الذين يصلحون إذا فَسَدَ الناس"، فأصبح الإسلام اليوم غريباً وإن كان المتمسّك به كالشاذ في وطننا هذا، وأنا هنا لستُ بصدد إلقاءِ اللوم على أحد، واختلف الناس في مستوطنات الحكم فأضحت مظاهر الدين دعوة للإرهاب ومقصداً مباشرًا للجماعات المتطرّفة، وأضحى التعفف مرض وصار الحجاب ظاهرياً والربا موضع تعاملنا والتفاخر والتباهي بالأنساب والألقاب محطة تفكيرنا.
متابعة القراءة -
طوبى للغرباء!
صدق رسول الله -صلى الله عليه وسلم-حين قال: "بدأ الإسلام غريباً، وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء، قيلَ: يا رسول الله! ومن الغرباء! قال الذين يصلحون إذا فَسَدَ الناس"، فأصبح الإسلام اليوم غريباً وإن كان المتمسّك به كالشاذ في وطننا هذا، وأنا هنا لستُ بصدد إلقاءِ اللوم على أحد، واختلف الناس في مستوطنات الحكم فأضحت مظاهر الدين دعوة للإرهاب ومقصداً مباشرًا للجماعات المتطرّفة، وأضحى التعفف مرض وصار الحجاب ظاهرياً والربا موضع تعاملنا والتفاخر والتباهي بالأنساب والألقاب محطة تفكيرنا.
متابعة القراءة -
رقمنة الأسرة المسلمة
إن هيمنة الرقميّات على تفاصيل الحياة استباح الخصوصية المجتمعية، خاصة في ظل التماهي القيمي الذي توارثته المجتمعات الغربيّة انطلاقا من نبذ القيم الكنسيّة واستبدالها بقيمٍ من صنع العقل والغرائز البشريّة مما ساهم في تمييع المنظومة القيمية وزعزعة قواعدها، الأمر الذي شكّل بنية مجتمعية هشة ومفككة .وهذا يجعلنا نتساءل؛ هل يخضع المجتمع الإسلاميّ وتحديدا الأسرة المسلمة لذات التأثيرات التي يخضع لها المجتمع الغربي في حال اندماجه في وسط الرقميات والبرمجيات، وأين يكون دور المنظومة القيميّة في ذلك ؟
متابعة القراءة