-
خيرية الأمة الإسلامية في وسطيتها وعدم غلّوها
من الأمور التي فضل الله تعالى بها الأمة المسلمة، وميزها على سائر الأمم، وجعلها وسيلة للشهادة على الناس، وذكرها في كتابه على سبيل التفضل عليهم؛ (الوسطية)؛ فهي مطلب شرعي أصيل ومقصد عظيم؛ وهي كذلك الاعتدال في كل الأمور في الحياة والتوسط بين الغلو والتفريط؛ قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 143].
متابعة القراءة -
خيرية الأمة الإسلامية في وسطيتها وعدم غلّوها
من الأمور التي فضل الله تعالى بها الأمة المسلمة، وميزها على سائر الأمم، وجعلها وسيلة للشهادة على الناس، وذكرها في كتابه على سبيل التفضل عليهم؛ (الوسطية)؛ فهي مطلب شرعي أصيل ومقصد عظيم؛ وهي كذلك الاعتدال في كل الأمور في الحياة والتوسط بين الغلو والتفريط؛ قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 143].
متابعة القراءة -
خيرية الأمة الإسلامية في وسطيتها وعدم غلّوها
من الأمور التي فضل الله تعالى بها الأمة المسلمة، وميزها على سائر الأمم، وجعلها وسيلة للشهادة على الناس، وذكرها في كتابه على سبيل التفضل عليهم؛ (الوسطية)؛ فهي مطلب شرعي أصيل ومقصد عظيم؛ وهي كذلك الاعتدال في كل الأمور في الحياة والتوسط بين الغلو والتفريط؛ قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 143].
متابعة القراءة -
خيرية الأمة الإسلامية في وسطيتها وعدم غلّوها
من الأمور التي فضل الله تعالى بها الأمة المسلمة، وميزها على سائر الأمم، وجعلها وسيلة للشهادة على الناس، وذكرها في كتابه على سبيل التفضل عليهم؛ (الوسطية)؛ فهي مطلب شرعي أصيل ومقصد عظيم؛ وهي كذلك الاعتدال في كل الأمور في الحياة والتوسط بين الغلو والتفريط؛ قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 143].
متابعة القراءة -
خيرية الأمة الإسلامية في وسطيتها وعدم غلّوها
من الأمور التي فضل الله تعالى بها الأمة المسلمة، وميزها على سائر الأمم، وجعلها وسيلة للشهادة على الناس، وذكرها في كتابه على سبيل التفضل عليهم؛ (الوسطية)؛ فهي مطلب شرعي أصيل ومقصد عظيم؛ وهي كذلك الاعتدال في كل الأمور في الحياة والتوسط بين الغلو والتفريط؛ قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 143].
متابعة القراءة -
خيرية الأمة الإسلامية في وسطيتها وعدم غلّوها
من الأمور التي فضل الله تعالى بها الأمة المسلمة، وميزها على سائر الأمم، وجعلها وسيلة للشهادة على الناس، وذكرها في كتابه على سبيل التفضل عليهم؛ (الوسطية)؛ فهي مطلب شرعي أصيل ومقصد عظيم؛ وهي كذلك الاعتدال في كل الأمور في الحياة والتوسط بين الغلو والتفريط؛ قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 143].
متابعة القراءة -
خيرية الأمة الإسلامية في وسطيتها وعدم غلّوها
من الأمور التي فضل الله تعالى بها الأمة المسلمة، وميزها على سائر الأمم، وجعلها وسيلة للشهادة على الناس، وذكرها في كتابه على سبيل التفضل عليهم؛ (الوسطية)؛ فهي مطلب شرعي أصيل ومقصد عظيم؛ وهي كذلك الاعتدال في كل الأمور في الحياة والتوسط بين الغلو والتفريط؛ قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 143].
متابعة القراءة -
إدارة مشاريع الترجمة.. أنس علوش يقدم أحدث دورات أكاديمية عمران
لا شك، أنك احتجت ذات مرة لترجمة محتوى خاص بك، أو كنت تشرف على مبادرة ترجمة ملفات العمل بشركتك ولا تدري ماذا تفعل؟ أو ربما أنك تهيء نفسك لتكون مترجما مستقلا ناجحا وتبحث عن إدارة التنسيق مع العميل بشكل سلسل.
متابعة القراءة -
إدارة مشاريع الترجمة.. أنس علوش يقدم أحدث دورات أكاديمية عمران
لا شك، أنك احتجت ذات مرة لترجمة محتوى خاص بك، أو كنت تشرف على مبادرة ترجمة ملفات العمل بشركتك ولا تدري ماذا تفعل؟ أو ربما أنك تهيء نفسك لتكون مترجما مستقلا ناجحا وتبحث عن إدارة التنسيق مع العميل بشكل سلسل.
متابعة القراءة -
إدارة مشاريع الترجمة.. أنس علوش يقدم أحدث دورات أكاديمية عمران
لا شك، أنك احتجت ذات مرة لترجمة محتوى خاص بك، أو كنت تشرف على مبادرة ترجمة ملفات العمل بشركتك ولا تدري ماذا تفعل؟ أو ربما أنك تهيء نفسك لتكون مترجما مستقلا ناجحا وتبحث عن إدارة التنسيق مع العميل بشكل سلسل.
متابعة القراءة