تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الاندماج النووي
    بواسطة: ياسين رحلة

    لقد عرفت البشرية تطورا كبيرا منذ أن استطاع العلماء توليد الطاقة (الكهرباء) عن طريق التجربة التي قام بها العالم مايكل فراداي في توليد الكهرباء، ألا وهي تجربة التحريض الكهرومغناطيسي التي تعتمد على تحريك مغناطيس بالقرب من وشيعة فيتولد تيار كهربائي متناوب الشدة، و اعتًبرت هذه التجربة عملية كمية في تحويل الطاقة الحركية إلى طاقة كهربائية و من هنا ظلّ العلماء يبحثون على كيفية إنتاج الطاقة الحركية و تحويلها إلى طاقة كهربائية (الطاقة لا تستحدث ولا تزول)، فاعتمدوا على الفحم و البترول و الغاز من الطاقات غير المتجددة وقوة الماء و الهواء كطاقات متجددة لاستعمالها كوسيلة لإنتاج الطاقة الحركية.

    متابعة القراءة
  • الاندماج النووي
    بواسطة: ياسين رحلة

    لقد عرفت البشرية تطورا كبيرا منذ أن استطاع العلماء توليد الطاقة (الكهرباء) عن طريق التجربة التي قام بها العالم مايكل فراداي في توليد الكهرباء، ألا وهي تجربة التحريض الكهرومغناطيسي التي تعتمد على تحريك مغناطيس بالقرب من وشيعة فيتولد تيار كهربائي متناوب الشدة، و اعتًبرت هذه التجربة عملية كمية في تحويل الطاقة الحركية إلى طاقة كهربائية و من هنا ظلّ العلماء يبحثون على كيفية إنتاج الطاقة الحركية و تحويلها إلى طاقة كهربائية (الطاقة لا تستحدث ولا تزول)، فاعتمدوا على الفحم و البترول و الغاز من الطاقات غير المتجددة وقوة الماء و الهواء كطاقات متجددة لاستعمالها كوسيلة لإنتاج الطاقة الحركية.

    متابعة القراءة
  • تنبؤات المستقبل في التصور الإسلامي
    بواسطة: موفق السباعي

    إن عالمَ الغيب، عالمٌ كبيرٌ، واسعٌ، ومعقدٌ، وشائكٌ.. لا يستطيع أيُ مخلوقٍ على وجه الأرض، منذ خُلق آدم وإلى قيام الساعة، أن يُدرك كنهه، ولو شيئاً قليلاً جداً، إلا المقدار الصغير الذي سمح به الله تعالى لعباده ، أن يعرفه – تكرماً منه، وتفضلاً –..

    متابعة القراءة
  • تنبؤات المستقبل في التصور الإسلامي
    بواسطة: موفق السباعي

    إن عالمَ الغيب، عالمٌ كبيرٌ، واسعٌ، ومعقدٌ، وشائكٌ.. لا يستطيع أيُ مخلوقٍ على وجه الأرض، منذ خُلق آدم وإلى قيام الساعة، أن يُدرك كنهه، ولو شيئاً قليلاً جداً، إلا المقدار الصغير الذي سمح به الله تعالى لعباده ، أن يعرفه – تكرماً منه، وتفضلاً –..

    متابعة القراءة
  • تنبؤات المستقبل في التصور الإسلامي
    بواسطة: موفق السباعي

    إن عالمَ الغيب، عالمٌ كبيرٌ، واسعٌ، ومعقدٌ، وشائكٌ.. لا يستطيع أيُ مخلوقٍ على وجه الأرض، منذ خُلق آدم وإلى قيام الساعة، أن يُدرك كنهه، ولو شيئاً قليلاً جداً، إلا المقدار الصغير الذي سمح به الله تعالى لعباده ، أن يعرفه – تكرماً منه، وتفضلاً –..

    متابعة القراءة
  • تنبؤات المستقبل في التصور الإسلامي
    بواسطة: موفق السباعي

    إن عالمَ الغيب، عالمٌ كبيرٌ، واسعٌ، ومعقدٌ، وشائكٌ.. لا يستطيع أيُ مخلوقٍ على وجه الأرض، منذ خُلق آدم وإلى قيام الساعة، أن يُدرك كنهه، ولو شيئاً قليلاً جداً، إلا المقدار الصغير الذي سمح به الله تعالى لعباده ، أن يعرفه – تكرماً منه، وتفضلاً –..

    متابعة القراءة
  • تنبؤات المستقبل في التصور الإسلامي
    بواسطة: موفق السباعي

    إن عالمَ الغيب، عالمٌ كبيرٌ، واسعٌ، ومعقدٌ، وشائكٌ.. لا يستطيع أيُ مخلوقٍ على وجه الأرض، منذ خُلق آدم وإلى قيام الساعة، أن يُدرك كنهه، ولو شيئاً قليلاً جداً، إلا المقدار الصغير الذي سمح به الله تعالى لعباده ، أن يعرفه – تكرماً منه، وتفضلاً –..

    متابعة القراءة
  • تنبؤات المستقبل في التصور الإسلامي
    بواسطة: موفق السباعي

    إن عالمَ الغيب، عالمٌ كبيرٌ، واسعٌ، ومعقدٌ، وشائكٌ.. لا يستطيع أيُ مخلوقٍ على وجه الأرض، منذ خُلق آدم وإلى قيام الساعة، أن يُدرك كنهه، ولو شيئاً قليلاً جداً، إلا المقدار الصغير الذي سمح به الله تعالى لعباده ، أن يعرفه – تكرماً منه، وتفضلاً –..

    متابعة القراءة
  • التعديلات الغبية على أركان خرافة داروين للتطور والداروينية الجديدة
    بواسطة: حسني الخطيب

    أبرز التعديلات التي أجراها أتباع داروين على عناصر نظريته، هي محاولة الجمع بين الانتخاب الطبيعي ومبادئ الوراثة الجينية، وذلك بمعنى أنهم أقروا بأن الاستعمال والإهمال في الطبيعة لا يكسبان الكائن الحي صفات غير تلك الموجودة أصلا في المادة الوراثية لأبويه، فالزرافة مثلا لم يستطل عنقها عبر الأجيال لأنها مدّته تدريجيا للأكل من أعالي الأشجار، كما أقروا بأن الصفات المكتسبة لا يورثها الكائن لأبنائه خلافا لطروحات (داروين ولامارك).

    متابعة القراءة
  • التعديلات الغبية على أركان خرافة داروين للتطور والداروينية الجديدة
    بواسطة: حسني الخطيب

    أبرز التعديلات التي أجراها أتباع داروين على عناصر نظريته، هي محاولة الجمع بين الانتخاب الطبيعي ومبادئ الوراثة الجينية، وذلك بمعنى أنهم أقروا بأن الاستعمال والإهمال في الطبيعة لا يكسبان الكائن الحي صفات غير تلك الموجودة أصلا في المادة الوراثية لأبويه، فالزرافة مثلا لم يستطل عنقها عبر الأجيال لأنها مدّته تدريجيا للأكل من أعالي الأشجار، كما أقروا بأن الصفات المكتسبة لا يورثها الكائن لأبنائه خلافا لطروحات (داروين ولامارك).

    متابعة القراءة