تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • لا تتنكر لوطنك... فعمران الأوطان أول العمران
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    قد يتبادر إلى ذهن السامع ب"عمران"، أو الزائر لمنصات "عمران" أن المشروع مشروع أمة، وهو كذلك حقا يقينا. ولكن ما لا يجب أن يفهم هو أن عمران لا تهتم بالأوطان، بدعوى أننا أمة واحدة والحدود الحالية حدود وهمية، وذاك أيضا حق وصدق فنحن أمة واحدة، ولكننا كل يتكون من أجزاء، وكلما قوي الجزء قوي الكل . وهذه ليست دعوة للفرقة، وبيان هذا هو مقصدي في مقالي هذا.

    متابعة القراءة
  • لا تتنكر لوطنك... فعمران الأوطان أول العمران
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    قد يتبادر إلى ذهن السامع ب"عمران"، أو الزائر لمنصات "عمران" أن المشروع مشروع أمة، وهو كذلك حقا يقينا. ولكن ما لا يجب أن يفهم هو أن عمران لا تهتم بالأوطان، بدعوى أننا أمة واحدة والحدود الحالية حدود وهمية، وذاك أيضا حق وصدق فنحن أمة واحدة، ولكننا كل يتكون من أجزاء، وكلما قوي الجزء قوي الكل . وهذه ليست دعوة للفرقة، وبيان هذا هو مقصدي في مقالي هذا.

    متابعة القراءة
  • لا تتنكر لوطنك... فعمران الأوطان أول العمران
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    قد يتبادر إلى ذهن السامع ب"عمران"، أو الزائر لمنصات "عمران" أن المشروع مشروع أمة، وهو كذلك حقا يقينا. ولكن ما لا يجب أن يفهم هو أن عمران لا تهتم بالأوطان، بدعوى أننا أمة واحدة والحدود الحالية حدود وهمية، وذاك أيضا حق وصدق فنحن أمة واحدة، ولكننا كل يتكون من أجزاء، وكلما قوي الجزء قوي الكل . وهذه ليست دعوة للفرقة، وبيان هذا هو مقصدي في مقالي هذا.

    متابعة القراءة
  • لا تتنكر لوطنك... فعمران الأوطان أول العمران
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    قد يتبادر إلى ذهن السامع ب"عمران"، أو الزائر لمنصات "عمران" أن المشروع مشروع أمة، وهو كذلك حقا يقينا. ولكن ما لا يجب أن يفهم هو أن عمران لا تهتم بالأوطان، بدعوى أننا أمة واحدة والحدود الحالية حدود وهمية، وذاك أيضا حق وصدق فنحن أمة واحدة، ولكننا كل يتكون من أجزاء، وكلما قوي الجزء قوي الكل . وهذه ليست دعوة للفرقة، وبيان هذا هو مقصدي في مقالي هذا.

    متابعة القراءة
  • لا تتنكر لوطنك... فعمران الأوطان أول العمران
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    قد يتبادر إلى ذهن السامع ب"عمران"، أو الزائر لمنصات "عمران" أن المشروع مشروع أمة، وهو كذلك حقا يقينا. ولكن ما لا يجب أن يفهم هو أن عمران لا تهتم بالأوطان، بدعوى أننا أمة واحدة والحدود الحالية حدود وهمية، وذاك أيضا حق وصدق فنحن أمة واحدة، ولكننا كل يتكون من أجزاء، وكلما قوي الجزء قوي الكل . وهذه ليست دعوة للفرقة، وبيان هذا هو مقصدي في مقالي هذا.

    متابعة القراءة
  • وثائق سفر اللاجئين بين المطرقة والسندان
    بواسطة: ريهام النزلي

    لحظات من الزمن تطول، يصاحبها دقات قلب متسارعة تعلو وتهبط، ونظرات تترقب أمام شباك الجوازات، والعيون تحدق في الضابط الذي يُقلّب تلك الوثيقة، قبل اتخاذه قراراً وكأنه حكم محكمة لا رجعة فيه ولا استئناف.. هذا المشهد يتكرر في مطارات العالم للاجئين الفلسطينيين من حملة "وثائق السفر" بشكل دائم، والكل يحلم ويتمنى أن يجد حلاً جذريا لأمر وثيقة سفره.

    متابعة القراءة
  • وثائق سفر اللاجئين بين المطرقة والسندان
    بواسطة: ريهام النزلي

    لحظات من الزمن تطول، يصاحبها دقات قلب متسارعة تعلو وتهبط، ونظرات تترقب أمام شباك الجوازات، والعيون تحدق في الضابط الذي يُقلّب تلك الوثيقة، قبل اتخاذه قراراً وكأنه حكم محكمة لا رجعة فيه ولا استئناف.. هذا المشهد يتكرر في مطارات العالم للاجئين الفلسطينيين من حملة "وثائق السفر" بشكل دائم، والكل يحلم ويتمنى أن يجد حلاً جذريا لأمر وثيقة سفره.

    متابعة القراءة
  • وثائق سفر اللاجئين بين المطرقة والسندان
    بواسطة: ريهام النزلي

    لحظات من الزمن تطول، يصاحبها دقات قلب متسارعة تعلو وتهبط، ونظرات تترقب أمام شباك الجوازات، والعيون تحدق في الضابط الذي يُقلّب تلك الوثيقة، قبل اتخاذه قراراً وكأنه حكم محكمة لا رجعة فيه ولا استئناف.. هذا المشهد يتكرر في مطارات العالم للاجئين الفلسطينيين من حملة "وثائق السفر" بشكل دائم، والكل يحلم ويتمنى أن يجد حلاً جذريا لأمر وثيقة سفره.

    متابعة القراءة
  • وثائق سفر اللاجئين بين المطرقة والسندان
    بواسطة: ريهام النزلي

    لحظات من الزمن تطول، يصاحبها دقات قلب متسارعة تعلو وتهبط، ونظرات تترقب أمام شباك الجوازات، والعيون تحدق في الضابط الذي يُقلّب تلك الوثيقة، قبل اتخاذه قراراً وكأنه حكم محكمة لا رجعة فيه ولا استئناف.. هذا المشهد يتكرر في مطارات العالم للاجئين الفلسطينيين من حملة "وثائق السفر" بشكل دائم، والكل يحلم ويتمنى أن يجد حلاً جذريا لأمر وثيقة سفره.

    متابعة القراءة
  • وثائق سفر اللاجئين بين المطرقة والسندان
    بواسطة: ريهام النزلي

    لحظات من الزمن تطول، يصاحبها دقات قلب متسارعة تعلو وتهبط، ونظرات تترقب أمام شباك الجوازات، والعيون تحدق في الضابط الذي يُقلّب تلك الوثيقة، قبل اتخاذه قراراً وكأنه حكم محكمة لا رجعة فيه ولا استئناف.. هذا المشهد يتكرر في مطارات العالم للاجئين الفلسطينيين من حملة "وثائق السفر" بشكل دائم، والكل يحلم ويتمنى أن يجد حلاً جذريا لأمر وثيقة سفره.

    متابعة القراءة