-
في ضيافة النبي: عندما يكون التفاؤل منهج عمل!
السؤال الذي نحاول أن نجيب عليه اليوم هو «كيف تحول موضوع التفاؤل من روحٍ إنسانية لدى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى فعلٍ عملي على الأرض؟» لأن المشكلة الكبرى لدينا جميعاً هي تطبيق الشعارات والمفاهيم، فنحن يمكننا أن نستدل على المفاهيم ونصفها وصفاً دقيقاً، لكن عندما يأتي الأمر إلى كيفية تطبيقها على الأرض، في الفعل اليومي، وفي الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والحياتي نفشل، لماذا؟ لأن الواقع في أذهاننا عالم آخر منفصل عن المفهوم، برزخان لا يبغيان، الأول تسوده الواقعية الباردة، والثاني يموج بالمشاعر والمثاليات الحميمة.
متابعة القراءة -
في ضيافة النبي: عندما يكون التفاؤل منهج عمل!
السؤال الذي نحاول أن نجيب عليه اليوم هو «كيف تحول موضوع التفاؤل من روحٍ إنسانية لدى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى فعلٍ عملي على الأرض؟» لأن المشكلة الكبرى لدينا جميعاً هي تطبيق الشعارات والمفاهيم، فنحن يمكننا أن نستدل على المفاهيم ونصفها وصفاً دقيقاً، لكن عندما يأتي الأمر إلى كيفية تطبيقها على الأرض، في الفعل اليومي، وفي الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والحياتي نفشل، لماذا؟ لأن الواقع في أذهاننا عالم آخر منفصل عن المفهوم، برزخان لا يبغيان، الأول تسوده الواقعية الباردة، والثاني يموج بالمشاعر والمثاليات الحميمة.
متابعة القراءة -
في ضيافة النبي: عندما يكون التفاؤل منهج عمل!
السؤال الذي نحاول أن نجيب عليه اليوم هو «كيف تحول موضوع التفاؤل من روحٍ إنسانية لدى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى فعلٍ عملي على الأرض؟» لأن المشكلة الكبرى لدينا جميعاً هي تطبيق الشعارات والمفاهيم، فنحن يمكننا أن نستدل على المفاهيم ونصفها وصفاً دقيقاً، لكن عندما يأتي الأمر إلى كيفية تطبيقها على الأرض، في الفعل اليومي، وفي الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والحياتي نفشل، لماذا؟ لأن الواقع في أذهاننا عالم آخر منفصل عن المفهوم، برزخان لا يبغيان، الأول تسوده الواقعية الباردة، والثاني يموج بالمشاعر والمثاليات الحميمة.
متابعة القراءة -
في ضيافة النبي: عندما يكون التفاؤل منهج عمل!
السؤال الذي نحاول أن نجيب عليه اليوم هو «كيف تحول موضوع التفاؤل من روحٍ إنسانية لدى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى فعلٍ عملي على الأرض؟» لأن المشكلة الكبرى لدينا جميعاً هي تطبيق الشعارات والمفاهيم، فنحن يمكننا أن نستدل على المفاهيم ونصفها وصفاً دقيقاً، لكن عندما يأتي الأمر إلى كيفية تطبيقها على الأرض، في الفعل اليومي، وفي الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والحياتي نفشل، لماذا؟ لأن الواقع في أذهاننا عالم آخر منفصل عن المفهوم، برزخان لا يبغيان، الأول تسوده الواقعية الباردة، والثاني يموج بالمشاعر والمثاليات الحميمة.
متابعة القراءة -
في ضيافة النبي: عندما يكون التفاؤل منهج عمل!
السؤال الذي نحاول أن نجيب عليه اليوم هو «كيف تحول موضوع التفاؤل من روحٍ إنسانية لدى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى فعلٍ عملي على الأرض؟» لأن المشكلة الكبرى لدينا جميعاً هي تطبيق الشعارات والمفاهيم، فنحن يمكننا أن نستدل على المفاهيم ونصفها وصفاً دقيقاً، لكن عندما يأتي الأمر إلى كيفية تطبيقها على الأرض، في الفعل اليومي، وفي الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والحياتي نفشل، لماذا؟ لأن الواقع في أذهاننا عالم آخر منفصل عن المفهوم، برزخان لا يبغيان، الأول تسوده الواقعية الباردة، والثاني يموج بالمشاعر والمثاليات الحميمة.
متابعة القراءة -
في ضيافة النبي: عندما يكون التفاؤل منهج عمل!
السؤال الذي نحاول أن نجيب عليه اليوم هو «كيف تحول موضوع التفاؤل من روحٍ إنسانية لدى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى فعلٍ عملي على الأرض؟» لأن المشكلة الكبرى لدينا جميعاً هي تطبيق الشعارات والمفاهيم، فنحن يمكننا أن نستدل على المفاهيم ونصفها وصفاً دقيقاً، لكن عندما يأتي الأمر إلى كيفية تطبيقها على الأرض، في الفعل اليومي، وفي الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والحياتي نفشل، لماذا؟ لأن الواقع في أذهاننا عالم آخر منفصل عن المفهوم، برزخان لا يبغيان، الأول تسوده الواقعية الباردة، والثاني يموج بالمشاعر والمثاليات الحميمة.
متابعة القراءة -
في ضيافة النبي: عندما يكون التفاؤل منهج عمل!
السؤال الذي نحاول أن نجيب عليه اليوم هو «كيف تحول موضوع التفاؤل من روحٍ إنسانية لدى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى فعلٍ عملي على الأرض؟» لأن المشكلة الكبرى لدينا جميعاً هي تطبيق الشعارات والمفاهيم، فنحن يمكننا أن نستدل على المفاهيم ونصفها وصفاً دقيقاً، لكن عندما يأتي الأمر إلى كيفية تطبيقها على الأرض، في الفعل اليومي، وفي الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والحياتي نفشل، لماذا؟ لأن الواقع في أذهاننا عالم آخر منفصل عن المفهوم، برزخان لا يبغيان، الأول تسوده الواقعية الباردة، والثاني يموج بالمشاعر والمثاليات الحميمة.
متابعة القراءة -
في ضيافة النبي: عندما يكون التفاؤل منهج عمل!
السؤال الذي نحاول أن نجيب عليه اليوم هو «كيف تحول موضوع التفاؤل من روحٍ إنسانية لدى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى فعلٍ عملي على الأرض؟» لأن المشكلة الكبرى لدينا جميعاً هي تطبيق الشعارات والمفاهيم، فنحن يمكننا أن نستدل على المفاهيم ونصفها وصفاً دقيقاً، لكن عندما يأتي الأمر إلى كيفية تطبيقها على الأرض، في الفعل اليومي، وفي الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والحياتي نفشل، لماذا؟ لأن الواقع في أذهاننا عالم آخر منفصل عن المفهوم، برزخان لا يبغيان، الأول تسوده الواقعية الباردة، والثاني يموج بالمشاعر والمثاليات الحميمة.
متابعة القراءة -
في ضيافة النبي: عندما يكون التفاؤل منهج عمل!
السؤال الذي نحاول أن نجيب عليه اليوم هو «كيف تحول موضوع التفاؤل من روحٍ إنسانية لدى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى فعلٍ عملي على الأرض؟» لأن المشكلة الكبرى لدينا جميعاً هي تطبيق الشعارات والمفاهيم، فنحن يمكننا أن نستدل على المفاهيم ونصفها وصفاً دقيقاً، لكن عندما يأتي الأمر إلى كيفية تطبيقها على الأرض، في الفعل اليومي، وفي الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والحياتي نفشل، لماذا؟ لأن الواقع في أذهاننا عالم آخر منفصل عن المفهوم، برزخان لا يبغيان، الأول تسوده الواقعية الباردة، والثاني يموج بالمشاعر والمثاليات الحميمة.
متابعة القراءة -
صراعات حول الأسرة.. كيف نحميها؟
تتعرض الأسرة لمجموعة من الصراعات التي تسعى لتفكيكها وتمييع أهم قيمها الصلبة ومن ذلك ما يعرف بالجندرة ومختلف القوانين الدولية التي تفرض عليها تقبل سلوكات شاذة عن الطبيعة البشرية، كقانون المثلية الذي يفرض على الكثير من الدول، سنعرض من خلال الأسئلة عدة شروحات لثلة من العلماء حول مفهوم الجندر ومدى تأثيره على الأسرة، وعن مختلف المواثيق الدولية التي تفرض نفسها.
متابعة القراءة