-
إدارة المصائب والبلايا
المصائب والبلايا من أقدار الله التي لا مفر منها، وتعرض البشر لها فوق إرادتهم وتوقعهم، وتعد أيضا من الأمور الحرجة نظرا لما قد يترتب عليها من تحول مصيري في حياة الأفراد أو المؤسسات أو الدول، وغالبا ما تتزامن مع عنصر المفاجأة، وتخلف أضرارا كثيرة؛ منها ما هو حسي ملموس ومنها ما هو معنوي وجداني.
متابعة القراءة -
إدارة المصائب والبلايا
المصائب والبلايا من أقدار الله التي لا مفر منها، وتعرض البشر لها فوق إرادتهم وتوقعهم، وتعد أيضا من الأمور الحرجة نظرا لما قد يترتب عليها من تحول مصيري في حياة الأفراد أو المؤسسات أو الدول، وغالبا ما تتزامن مع عنصر المفاجأة، وتخلف أضرارا كثيرة؛ منها ما هو حسي ملموس ومنها ما هو معنوي وجداني.
متابعة القراءة -
إدارة المصائب والبلايا
المصائب والبلايا من أقدار الله التي لا مفر منها، وتعرض البشر لها فوق إرادتهم وتوقعهم، وتعد أيضا من الأمور الحرجة نظرا لما قد يترتب عليها من تحول مصيري في حياة الأفراد أو المؤسسات أو الدول، وغالبا ما تتزامن مع عنصر المفاجأة، وتخلف أضرارا كثيرة؛ منها ما هو حسي ملموس ومنها ما هو معنوي وجداني.
متابعة القراءة -
إدارة المصائب والبلايا
المصائب والبلايا من أقدار الله التي لا مفر منها، وتعرض البشر لها فوق إرادتهم وتوقعهم، وتعد أيضا من الأمور الحرجة نظرا لما قد يترتب عليها من تحول مصيري في حياة الأفراد أو المؤسسات أو الدول، وغالبا ما تتزامن مع عنصر المفاجأة، وتخلف أضرارا كثيرة؛ منها ما هو حسي ملموس ومنها ما هو معنوي وجداني.
متابعة القراءة -
الإعلام المعاصر.. بين الترشيد والتضليل
في زمن المعلومات أين اكتسبت هذه الأخيرة أشكالًا عدة، وكانت حافزا للإنسان ليطوِّر من أجل إيصالها وتناقلها وفق وسائل عدة، وقد تسبب ذلك في خلق ثورة وعصر جديد يختلف عن غيره من العصور، ولعل أهم المجالات التي نالها الحظ الأوفر من التنويع والتطوير هو مجال الإعلام، فقد أصبح هذا الأخير يشكل كوكبا فيه الصالح وفيه الطالح، صار سلطة تتحكم في مصائر دول وشعوب بأكملها، ووسط كل ذلك يقف الفرد المسلم في زاوية قريبة محفوفة بالحذر والحرص، فالوقوع في فخ الإعلام قد يسبب له تضليلا وانحيازا لم يكن في الحسبان.
متابعة القراءة -
الإعلام المعاصر.. بين الترشيد والتضليل
في زمن المعلومات أين اكتسبت هذه الأخيرة أشكالًا عدة، وكانت حافزا للإنسان ليطوِّر من أجل إيصالها وتناقلها وفق وسائل عدة، وقد تسبب ذلك في خلق ثورة وعصر جديد يختلف عن غيره من العصور، ولعل أهم المجالات التي نالها الحظ الأوفر من التنويع والتطوير هو مجال الإعلام، فقد أصبح هذا الأخير يشكل كوكبا فيه الصالح وفيه الطالح، صار سلطة تتحكم في مصائر دول وشعوب بأكملها، ووسط كل ذلك يقف الفرد المسلم في زاوية قريبة محفوفة بالحذر والحرص، فالوقوع في فخ الإعلام قد يسبب له تضليلا وانحيازا لم يكن في الحسبان.
متابعة القراءة -
الإعلام المعاصر.. بين الترشيد والتضليل
في زمن المعلومات أين اكتسبت هذه الأخيرة أشكالًا عدة، وكانت حافزا للإنسان ليطوِّر من أجل إيصالها وتناقلها وفق وسائل عدة، وقد تسبب ذلك في خلق ثورة وعصر جديد يختلف عن غيره من العصور، ولعل أهم المجالات التي نالها الحظ الأوفر من التنويع والتطوير هو مجال الإعلام، فقد أصبح هذا الأخير يشكل كوكبا فيه الصالح وفيه الطالح، صار سلطة تتحكم في مصائر دول وشعوب بأكملها، ووسط كل ذلك يقف الفرد المسلم في زاوية قريبة محفوفة بالحذر والحرص، فالوقوع في فخ الإعلام قد يسبب له تضليلا وانحيازا لم يكن في الحسبان.
متابعة القراءة -
الإعلام المعاصر.. بين الترشيد والتضليل
في زمن المعلومات أين اكتسبت هذه الأخيرة أشكالًا عدة، وكانت حافزا للإنسان ليطوِّر من أجل إيصالها وتناقلها وفق وسائل عدة، وقد تسبب ذلك في خلق ثورة وعصر جديد يختلف عن غيره من العصور، ولعل أهم المجالات التي نالها الحظ الأوفر من التنويع والتطوير هو مجال الإعلام، فقد أصبح هذا الأخير يشكل كوكبا فيه الصالح وفيه الطالح، صار سلطة تتحكم في مصائر دول وشعوب بأكملها، ووسط كل ذلك يقف الفرد المسلم في زاوية قريبة محفوفة بالحذر والحرص، فالوقوع في فخ الإعلام قد يسبب له تضليلا وانحيازا لم يكن في الحسبان.
متابعة القراءة -
الإعلام المعاصر.. بين الترشيد والتضليل
في زمن المعلومات أين اكتسبت هذه الأخيرة أشكالًا عدة، وكانت حافزا للإنسان ليطوِّر من أجل إيصالها وتناقلها وفق وسائل عدة، وقد تسبب ذلك في خلق ثورة وعصر جديد يختلف عن غيره من العصور، ولعل أهم المجالات التي نالها الحظ الأوفر من التنويع والتطوير هو مجال الإعلام، فقد أصبح هذا الأخير يشكل كوكبا فيه الصالح وفيه الطالح، صار سلطة تتحكم في مصائر دول وشعوب بأكملها، ووسط كل ذلك يقف الفرد المسلم في زاوية قريبة محفوفة بالحذر والحرص، فالوقوع في فخ الإعلام قد يسبب له تضليلا وانحيازا لم يكن في الحسبان.
متابعة القراءة -
الإعلام المعاصر.. بين الترشيد والتضليل
في زمن المعلومات أين اكتسبت هذه الأخيرة أشكالًا عدة، وكانت حافزا للإنسان ليطوِّر من أجل إيصالها وتناقلها وفق وسائل عدة، وقد تسبب ذلك في خلق ثورة وعصر جديد يختلف عن غيره من العصور، ولعل أهم المجالات التي نالها الحظ الأوفر من التنويع والتطوير هو مجال الإعلام، فقد أصبح هذا الأخير يشكل كوكبا فيه الصالح وفيه الطالح، صار سلطة تتحكم في مصائر دول وشعوب بأكملها، ووسط كل ذلك يقف الفرد المسلم في زاوية قريبة محفوفة بالحذر والحرص، فالوقوع في فخ الإعلام قد يسبب له تضليلا وانحيازا لم يكن في الحسبان.
متابعة القراءة