تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف تفصل مصادر المعرفة بين ملايير البشر؟ | رمضان والعلمانية
    بواسطة: جمال طواهري

    مثلما هو عليه الأمر في كل عام، يظهر على كوكب الأرض هلال شهر رمضان بعد انتهاء شهر شعبان.. فتنظر إليه أعين البشر بشكل مختلف تماما، وذلك الاختلاف لا يقف عند المشاعر فحسب، بل يتجاوزها للسلوك ايضا، وتصبح الكثير من السلوكات التي كانت قبل بضع ساعات فقط عادية ومستساغة، مشينة جدا ومستهجنة وقد تتسبب في علاقات مشوشة وقد تؤدي الى الكثير من المآلات التي قد لا تخطر ببال.

    متابعة القراءة
  • كيف تفصل مصادر المعرفة بين ملايير البشر؟ | رمضان والعلمانية
    بواسطة: جمال طواهري

    مثلما هو عليه الأمر في كل عام، يظهر على كوكب الأرض هلال شهر رمضان بعد انتهاء شهر شعبان.. فتنظر إليه أعين البشر بشكل مختلف تماما، وذلك الاختلاف لا يقف عند المشاعر فحسب، بل يتجاوزها للسلوك ايضا، وتصبح الكثير من السلوكات التي كانت قبل بضع ساعات فقط عادية ومستساغة، مشينة جدا ومستهجنة وقد تتسبب في علاقات مشوشة وقد تؤدي الى الكثير من المآلات التي قد لا تخطر ببال.

    متابعة القراءة
  • كيف تفصل مصادر المعرفة بين ملايير البشر؟ | رمضان والعلمانية
    بواسطة: جمال طواهري

    مثلما هو عليه الأمر في كل عام، يظهر على كوكب الأرض هلال شهر رمضان بعد انتهاء شهر شعبان.. فتنظر إليه أعين البشر بشكل مختلف تماما، وذلك الاختلاف لا يقف عند المشاعر فحسب، بل يتجاوزها للسلوك ايضا، وتصبح الكثير من السلوكات التي كانت قبل بضع ساعات فقط عادية ومستساغة، مشينة جدا ومستهجنة وقد تتسبب في علاقات مشوشة وقد تؤدي الى الكثير من المآلات التي قد لا تخطر ببال.

    متابعة القراءة
  • كوميديا الأحافير المزعومة لإثبات نظرية التطور لداروين
    بواسطة: حسني الخطيب

    الكائنات الحية على هذه الأرض حسب تصور تشالز داروين ونظريته، هي أنها تطورت من أصل مشترك أو أصول قليلة بتدرج بطيء ومستمر، وبالتالي يفترض أن نرى ذلك التدرج على أرض الواقع (الأحافير – Fossils)، لكننا في الحقيقة نجد بين الأحافير المكتشفة، تمايزا كبيرا وفجوات هائلة وحدودا عازلة، فمثلا الكائنات الانتقالية (المزعومة) بين الزواحف والطيور، لا وجود لها على أرض الواقع، وقد أقرّ داروين بأن هذا يناقض خيالاته، لكنه عوّض عن ذلك بتخيل آخر يقول بأن هذا التدرج والكائنات الانتقالية كانت موجودة في الماضي، وبالتالي فإنه يجب أن نجد أحافيرها وأجسامها المتحجرة تحت الأرض، وطبعا ليس هناك أي مبرر لهذا الانتقال من سطح الأرض إلى ما تحتها، لكن تعالوا ننزل مع داروين إلى ما تحت الأرض.

    متابعة القراءة
  • كوميديا الأحافير المزعومة لإثبات نظرية التطور لداروين
    بواسطة: حسني الخطيب

    الكائنات الحية على هذه الأرض حسب تصور تشالز داروين ونظريته، هي أنها تطورت من أصل مشترك أو أصول قليلة بتدرج بطيء ومستمر، وبالتالي يفترض أن نرى ذلك التدرج على أرض الواقع (الأحافير – Fossils)، لكننا في الحقيقة نجد بين الأحافير المكتشفة، تمايزا كبيرا وفجوات هائلة وحدودا عازلة، فمثلا الكائنات الانتقالية (المزعومة) بين الزواحف والطيور، لا وجود لها على أرض الواقع، وقد أقرّ داروين بأن هذا يناقض خيالاته، لكنه عوّض عن ذلك بتخيل آخر يقول بأن هذا التدرج والكائنات الانتقالية كانت موجودة في الماضي، وبالتالي فإنه يجب أن نجد أحافيرها وأجسامها المتحجرة تحت الأرض، وطبعا ليس هناك أي مبرر لهذا الانتقال من سطح الأرض إلى ما تحتها، لكن تعالوا ننزل مع داروين إلى ما تحت الأرض.

    متابعة القراءة
  • كوميديا الأحافير المزعومة لإثبات نظرية التطور لداروين
    بواسطة: حسني الخطيب

    الكائنات الحية على هذه الأرض حسب تصور تشالز داروين ونظريته، هي أنها تطورت من أصل مشترك أو أصول قليلة بتدرج بطيء ومستمر، وبالتالي يفترض أن نرى ذلك التدرج على أرض الواقع (الأحافير – Fossils)، لكننا في الحقيقة نجد بين الأحافير المكتشفة، تمايزا كبيرا وفجوات هائلة وحدودا عازلة، فمثلا الكائنات الانتقالية (المزعومة) بين الزواحف والطيور، لا وجود لها على أرض الواقع، وقد أقرّ داروين بأن هذا يناقض خيالاته، لكنه عوّض عن ذلك بتخيل آخر يقول بأن هذا التدرج والكائنات الانتقالية كانت موجودة في الماضي، وبالتالي فإنه يجب أن نجد أحافيرها وأجسامها المتحجرة تحت الأرض، وطبعا ليس هناك أي مبرر لهذا الانتقال من سطح الأرض إلى ما تحتها، لكن تعالوا ننزل مع داروين إلى ما تحت الأرض.

    متابعة القراءة
  • كوميديا الأحافير المزعومة لإثبات نظرية التطور لداروين
    بواسطة: حسني الخطيب

    الكائنات الحية على هذه الأرض حسب تصور تشالز داروين ونظريته، هي أنها تطورت من أصل مشترك أو أصول قليلة بتدرج بطيء ومستمر، وبالتالي يفترض أن نرى ذلك التدرج على أرض الواقع (الأحافير – Fossils)، لكننا في الحقيقة نجد بين الأحافير المكتشفة، تمايزا كبيرا وفجوات هائلة وحدودا عازلة، فمثلا الكائنات الانتقالية (المزعومة) بين الزواحف والطيور، لا وجود لها على أرض الواقع، وقد أقرّ داروين بأن هذا يناقض خيالاته، لكنه عوّض عن ذلك بتخيل آخر يقول بأن هذا التدرج والكائنات الانتقالية كانت موجودة في الماضي، وبالتالي فإنه يجب أن نجد أحافيرها وأجسامها المتحجرة تحت الأرض، وطبعا ليس هناك أي مبرر لهذا الانتقال من سطح الأرض إلى ما تحتها، لكن تعالوا ننزل مع داروين إلى ما تحت الأرض.

    متابعة القراءة
  • كوميديا الأحافير المزعومة لإثبات نظرية التطور لداروين
    بواسطة: حسني الخطيب

    الكائنات الحية على هذه الأرض حسب تصور تشالز داروين ونظريته، هي أنها تطورت من أصل مشترك أو أصول قليلة بتدرج بطيء ومستمر، وبالتالي يفترض أن نرى ذلك التدرج على أرض الواقع (الأحافير – Fossils)، لكننا في الحقيقة نجد بين الأحافير المكتشفة، تمايزا كبيرا وفجوات هائلة وحدودا عازلة، فمثلا الكائنات الانتقالية (المزعومة) بين الزواحف والطيور، لا وجود لها على أرض الواقع، وقد أقرّ داروين بأن هذا يناقض خيالاته، لكنه عوّض عن ذلك بتخيل آخر يقول بأن هذا التدرج والكائنات الانتقالية كانت موجودة في الماضي، وبالتالي فإنه يجب أن نجد أحافيرها وأجسامها المتحجرة تحت الأرض، وطبعا ليس هناك أي مبرر لهذا الانتقال من سطح الأرض إلى ما تحتها، لكن تعالوا ننزل مع داروين إلى ما تحت الأرض.

    متابعة القراءة
  • كوميديا الأحافير المزعومة لإثبات نظرية التطور لداروين
    بواسطة: حسني الخطيب

    الكائنات الحية على هذه الأرض حسب تصور تشالز داروين ونظريته، هي أنها تطورت من أصل مشترك أو أصول قليلة بتدرج بطيء ومستمر، وبالتالي يفترض أن نرى ذلك التدرج على أرض الواقع (الأحافير – Fossils)، لكننا في الحقيقة نجد بين الأحافير المكتشفة، تمايزا كبيرا وفجوات هائلة وحدودا عازلة، فمثلا الكائنات الانتقالية (المزعومة) بين الزواحف والطيور، لا وجود لها على أرض الواقع، وقد أقرّ داروين بأن هذا يناقض خيالاته، لكنه عوّض عن ذلك بتخيل آخر يقول بأن هذا التدرج والكائنات الانتقالية كانت موجودة في الماضي، وبالتالي فإنه يجب أن نجد أحافيرها وأجسامها المتحجرة تحت الأرض، وطبعا ليس هناك أي مبرر لهذا الانتقال من سطح الأرض إلى ما تحتها، لكن تعالوا ننزل مع داروين إلى ما تحت الأرض.

    متابعة القراءة
  • كوميديا الأحافير المزعومة لإثبات نظرية التطور لداروين
    بواسطة: حسني الخطيب

    الكائنات الحية على هذه الأرض حسب تصور تشالز داروين ونظريته، هي أنها تطورت من أصل مشترك أو أصول قليلة بتدرج بطيء ومستمر، وبالتالي يفترض أن نرى ذلك التدرج على أرض الواقع (الأحافير – Fossils)، لكننا في الحقيقة نجد بين الأحافير المكتشفة، تمايزا كبيرا وفجوات هائلة وحدودا عازلة، فمثلا الكائنات الانتقالية (المزعومة) بين الزواحف والطيور، لا وجود لها على أرض الواقع، وقد أقرّ داروين بأن هذا يناقض خيالاته، لكنه عوّض عن ذلك بتخيل آخر يقول بأن هذا التدرج والكائنات الانتقالية كانت موجودة في الماضي، وبالتالي فإنه يجب أن نجد أحافيرها وأجسامها المتحجرة تحت الأرض، وطبعا ليس هناك أي مبرر لهذا الانتقال من سطح الأرض إلى ما تحتها، لكن تعالوا ننزل مع داروين إلى ما تحت الأرض.

    متابعة القراءة