-
لا تملكين راتباً.. لا قيمة لكِ إذن
تنبيه جديد على حسابي تلته عشرات التنبيهات، اهتزاز متعاقب لهاتفي أثناء اجتماع ممل جعلني أسحب هاتفي من فوق الطاولة ببطئ لأسكت هاتفي من جهة ولأسكت فضولي من جهة أخرى، مجموعة نسائية أخرى تم إضافتي إليها دون رغبة مني كالعادة ولكن هذه المرة لم أنسحب مباشرة كعادتي فقد شدتني المنشورات التي وجدتها مكتوبة داخلها؛ ليست مجموعة نسائية باهتمامات أنثوية كالعادة من طبخ وتنظيف وترتيب، إنها مجموعة للاستشارات حول العلاقات المالية في الحياة الزوجية.
متابعة القراءة -
لا تملكين راتباً.. لا قيمة لكِ إذن
تنبيه جديد على حسابي تلته عشرات التنبيهات، اهتزاز متعاقب لهاتفي أثناء اجتماع ممل جعلني أسحب هاتفي من فوق الطاولة ببطئ لأسكت هاتفي من جهة ولأسكت فضولي من جهة أخرى، مجموعة نسائية أخرى تم إضافتي إليها دون رغبة مني كالعادة ولكن هذه المرة لم أنسحب مباشرة كعادتي فقد شدتني المنشورات التي وجدتها مكتوبة داخلها؛ ليست مجموعة نسائية باهتمامات أنثوية كالعادة من طبخ وتنظيف وترتيب، إنها مجموعة للاستشارات حول العلاقات المالية في الحياة الزوجية.
متابعة القراءة -
لا تملكين راتباً.. لا قيمة لكِ إذن
تنبيه جديد على حسابي تلته عشرات التنبيهات، اهتزاز متعاقب لهاتفي أثناء اجتماع ممل جعلني أسحب هاتفي من فوق الطاولة ببطئ لأسكت هاتفي من جهة ولأسكت فضولي من جهة أخرى، مجموعة نسائية أخرى تم إضافتي إليها دون رغبة مني كالعادة ولكن هذه المرة لم أنسحب مباشرة كعادتي فقد شدتني المنشورات التي وجدتها مكتوبة داخلها؛ ليست مجموعة نسائية باهتمامات أنثوية كالعادة من طبخ وتنظيف وترتيب، إنها مجموعة للاستشارات حول العلاقات المالية في الحياة الزوجية.
متابعة القراءة -
ملحد في الثالثة عشرة من العمر
ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!
متابعة القراءة -
ملحد في الثالثة عشرة من العمر
ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!
متابعة القراءة -
ملحد في الثالثة عشرة من العمر
ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!
متابعة القراءة -
ملحد في الثالثة عشرة من العمر
ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!
متابعة القراءة -
ملحد في الثالثة عشرة من العمر
ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!
متابعة القراءة -
ملحد في الثالثة عشرة من العمر
ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!
متابعة القراءة -
ملحد في الثالثة عشرة من العمر
ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!
متابعة القراءة