تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • داغستان.. صوت الإسلام في القوقاز
    بواسطة: فريق التحرير

    داغستان بلاد الجبال والتي دُفِن فيها رُفات 40 صحابيًّا ممن استُشهِدوا على أرضها، وأخرجت المدينة كثيرًا من العلماء والمحدِّثين.. ومنذ النصف الثاني من القرن الأول الهجري وشعب داغستان على اتصال وثيقٍ بالإسلام وحضارته وثقافته رغم محاولات إخماد جذوته في القرنين الماضيين.. 

    متابعة القراءة
  • والله ما خذلناكم!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    في ظل الحرب الهمجية على غزة العزّة، يسيطر علينا جميعًا، شعور الذنب النابع من قناعة تقصيرنا في حق أهلنا هناك وتخاذلنا تجاههم، وكأننا لا يشفي صدورنا إلا أن نكون هناك معهم، نعاني ما يعانونه، ونحتضن أطفالهم الذين تُحفر صورهم في قلوبنا قبل عقولنا، ونعانق كل مكلوم عناقًا طويلاً تختصر دموعه مسافات لا يستطيع للتعبير أن يقطعها. ولكني اليوم أكتب لأننا "كمدنيين"، لم، ولن نخذلهم.

    متابعة القراءة
  • والله ما خذلناكم!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    في ظل الحرب الهمجية على غزة العزّة، يسيطر علينا جميعًا، شعور الذنب النابع من قناعة تقصيرنا في حق أهلنا هناك وتخاذلنا تجاههم، وكأننا لا يشفي صدورنا إلا أن نكون هناك معهم، نعاني ما يعانونه، ونحتضن أطفالهم الذين تُحفر صورهم في قلوبنا قبل عقولنا، ونعانق كل مكلوم عناقًا طويلاً تختصر دموعه مسافات لا يستطيع للتعبير أن يقطعها. ولكني اليوم أكتب لأننا "كمدنيين"، لم، ولن نخذلهم.

    متابعة القراءة
  • والله ما خذلناكم!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    في ظل الحرب الهمجية على غزة العزّة، يسيطر علينا جميعًا، شعور الذنب النابع من قناعة تقصيرنا في حق أهلنا هناك وتخاذلنا تجاههم، وكأننا لا يشفي صدورنا إلا أن نكون هناك معهم، نعاني ما يعانونه، ونحتضن أطفالهم الذين تُحفر صورهم في قلوبنا قبل عقولنا، ونعانق كل مكلوم عناقًا طويلاً تختصر دموعه مسافات لا يستطيع للتعبير أن يقطعها. ولكني اليوم أكتب لأننا "كمدنيين"، لم، ولن نخذلهم.

    متابعة القراءة
  • والله ما خذلناكم!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    في ظل الحرب الهمجية على غزة العزّة، يسيطر علينا جميعًا، شعور الذنب النابع من قناعة تقصيرنا في حق أهلنا هناك وتخاذلنا تجاههم، وكأننا لا يشفي صدورنا إلا أن نكون هناك معهم، نعاني ما يعانونه، ونحتضن أطفالهم الذين تُحفر صورهم في قلوبنا قبل عقولنا، ونعانق كل مكلوم عناقًا طويلاً تختصر دموعه مسافات لا يستطيع للتعبير أن يقطعها. ولكني اليوم أكتب لأننا "كمدنيين"، لم، ولن نخذلهم.

    متابعة القراءة
  • والله ما خذلناكم!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    في ظل الحرب الهمجية على غزة العزّة، يسيطر علينا جميعًا، شعور الذنب النابع من قناعة تقصيرنا في حق أهلنا هناك وتخاذلنا تجاههم، وكأننا لا يشفي صدورنا إلا أن نكون هناك معهم، نعاني ما يعانونه، ونحتضن أطفالهم الذين تُحفر صورهم في قلوبنا قبل عقولنا، ونعانق كل مكلوم عناقًا طويلاً تختصر دموعه مسافات لا يستطيع للتعبير أن يقطعها. ولكني اليوم أكتب لأننا "كمدنيين"، لم، ولن نخذلهم.

    متابعة القراءة
  • والله ما خذلناكم!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    في ظل الحرب الهمجية على غزة العزّة، يسيطر علينا جميعًا، شعور الذنب النابع من قناعة تقصيرنا في حق أهلنا هناك وتخاذلنا تجاههم، وكأننا لا يشفي صدورنا إلا أن نكون هناك معهم، نعاني ما يعانونه، ونحتضن أطفالهم الذين تُحفر صورهم في قلوبنا قبل عقولنا، ونعانق كل مكلوم عناقًا طويلاً تختصر دموعه مسافات لا يستطيع للتعبير أن يقطعها. ولكني اليوم أكتب لأننا "كمدنيين"، لم، ولن نخذلهم.

    متابعة القراءة
  • والله ما خذلناكم!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    في ظل الحرب الهمجية على غزة العزّة، يسيطر علينا جميعًا، شعور الذنب النابع من قناعة تقصيرنا في حق أهلنا هناك وتخاذلنا تجاههم، وكأننا لا يشفي صدورنا إلا أن نكون هناك معهم، نعاني ما يعانونه، ونحتضن أطفالهم الذين تُحفر صورهم في قلوبنا قبل عقولنا، ونعانق كل مكلوم عناقًا طويلاً تختصر دموعه مسافات لا يستطيع للتعبير أن يقطعها. ولكني اليوم أكتب لأننا "كمدنيين"، لم، ولن نخذلهم.

    متابعة القراءة
  • والله ما خذلناكم!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    في ظل الحرب الهمجية على غزة العزّة، يسيطر علينا جميعًا، شعور الذنب النابع من قناعة تقصيرنا في حق أهلنا هناك وتخاذلنا تجاههم، وكأننا لا يشفي صدورنا إلا أن نكون هناك معهم، نعاني ما يعانونه، ونحتضن أطفالهم الذين تُحفر صورهم في قلوبنا قبل عقولنا، ونعانق كل مكلوم عناقًا طويلاً تختصر دموعه مسافات لا يستطيع للتعبير أن يقطعها. ولكني اليوم أكتب لأننا "كمدنيين"، لم، ولن نخذلهم.

    متابعة القراءة
  • والله ما خذلناكم!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    في ظل الحرب الهمجية على غزة العزّة، يسيطر علينا جميعًا، شعور الذنب النابع من قناعة تقصيرنا في حق أهلنا هناك وتخاذلنا تجاههم، وكأننا لا يشفي صدورنا إلا أن نكون هناك معهم، نعاني ما يعانونه، ونحتضن أطفالهم الذين تُحفر صورهم في قلوبنا قبل عقولنا، ونعانق كل مكلوم عناقًا طويلاً تختصر دموعه مسافات لا يستطيع للتعبير أن يقطعها. ولكني اليوم أكتب لأننا "كمدنيين"، لم، ولن نخذلهم.

    متابعة القراءة