-
الفرصة المتاحة في وقت الأزمات.. إعادة اكتشاف الذات في العزلة
يوم الإثنين 30 آذار/ مارس 2020م، نظم مركز كِياني جلسة إلكترونية للحديث عن ضرورة استعادة الوعي بالذات، وترتيب الذكريات والعلاقات واستشراف المستقبليات، تمت عبر بث مباشر بإلقاء من د. هبة رءوف عزت، على صفحة المركز في فيسبوك، وكان عنوان مداخلتها "إعادة اكتشاف الذات في العزلة.. الفرصة المتاحة في وقت الأزمات"، نرصد في هذا التقرير نص مداخلتها.
متابعة القراءة -
التقاضي الاستراتيجي
بدايةً أود أن أنوه الى أن حق التقاضي هو حق مكفول ومضمون للجميع ولكل شخص حق اللجوء إلى قاضيه الطبيعي، فهو الوسيلة الشرعية والقانونية لمواجهة الاعتداء على حقوق الإنسان وحماية مصالحه، باستخدام الأدوات القانونية كرفع الدعوى أمام الجهات العدلية أو الدفاع ورد التهمة والادعاء الباطل في إجراءات الترافع أمام القضاء.
متابعة القراءة -
أزمات اليوم فرص الغد أو كوارثه.. كيف نستعين بالتاريخ في فهم اللحظة التي نعيشها ؟
يوم الثلاثاء الماضي 14 أبريل 2020م نظم منتدى الشرق الشبابي محاضرة تفاعلية مع أ. وضاح خنفر مدير المنتدى والذي استحضر التاريخ للإجابة عن أجوبة الحاضر والمستقبل، متحدّثا عن «أزمات اليوم فرص الغد أو كوارثه.. كيف يمكن نستعين بالتاريخ في فهم اللحظة التي نعيشها؟» ونرصد فيما يأتي النص الكامل للمحاضرة التي قدمها.
متابعة القراءة -
دور الوقف في مواجهة الغلو والتطرف
تصاعد الاهتمام بالوقف من جديد منذ عدة عقود، وبات يرجى له تواجد تنموي حقيقي ومؤثر في الحياة العامة يزداد فاعلية مع الوقت، وجاء هذا الاهتمام بتفعيل دور الوقف بالتوازي مع تنامي الاعتقاد بضرورة تطوير دور مؤسسات المجتمع الأهلي (المدني) -بصفة عامة- ليكون مكملاً لدور الدولة في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، لا سيَّما عبر المؤسسات الخيرية المشابهة للوقف على مستوى العالم.
متابعة القراءة -
العقلية الاستراتيجية ودورها في تعظيم موازين قوى الدول
تصبح الثروات عديمة القيمة، عندما تغيب الاستراتيجية، هذا ما يمكن استخلاصه من النظرية التي خلص إليها وزير الخارجية التركي الأسبق داود اغلو في كتابه (العمق الاستراتيجي)، الذي وضع تصوراً يجمع فيه مكونات عناصر القوة التي تمتلكها الدول في معادلة واحدة.
متابعة القراءة -
كيف سيكون وضع العالم بعد أزمة كورونا؟
سوف تشكل أزمة كورونا حدثا تاريخيا عالميا هاما ومدمرا، وإن ملامح النظام العالمي بعد انحسار جائحة كورونا سيحدث له إنهيار للنظام العالمي الحالي بما فيه النظام الاقتصادي الرأسمالي وإعلان نظام عالمي جديد سيحدث فيه تعديلات تفسح المجال أمام الاقتصاد الاسلامي.
متابعة القراءة -
وعينا بين القصور والتجديد
يُعرّف الوعي في علم النفس بأنّه مجموع ما يُتحصّل من الشعور والإدراك والنزوع، لكن في الساحة الثقافية العامّة كلمة (وعي) يُراد بها الإدراك، أو الشعور. بالمحصلة فالوعي: هو ما يُكون لدى الإنسان من أفكار، وتصوّرات، ووجهات نظر، ومفاهيم عن الحياة والطبيعة من حوله. والوعي أيضاً هو: محصّلة عمليّات ذهنيّة وشعوريّة معقّدة. فالتفكير والحدس والخيال والأحاسيس والمشاعر، والضمير والمبادئ والقيم، ونظم الحياة العامّة، والظروف التي يمرّ بها الانسان كلّها، تساهم في تشكيل وعيه. كما يتأثّر وعي الإنسان بالبيئة والمحيط والمجتمع الذي يعيش فيه.
متابعة القراءة -
ماذا تعلمنا من الأوبئة والكوارث؟
في العصور الوسطى كان الطاعون أسوأ كارثة سجلت في التاريخ وأطلق عليه البعض الفناء الأعظم وآخرون الموت الأسود، نظراً لمعدل الوفيات التي تسبب به للناس والأرواح التي حصدها. حيث يعتقد أن الطاعون حصد أرواح 50 مليون إنسان في أوروبا خلال ثلاثة أو أربعة أعوام. وقد انخفض التعداد السكاني من 80 إلى 30 مليوناً. وقتل المرض ما لا يقل عن 60 بالمائة من التعداد السكاني في المناطق الريفية والحضرية، حيث تسبب في اندلاع جوائح واسعة حتى اعتقد البعض أن الجميع سيموتون لا محالة.
متابعة القراءة -
7 أسباب تُصَعِّبُ التحكم في القلق من فيروس كورونا
نشر موقع Stat مقالا للصحفية المتخصصة في العلوم والصحة شارون بيجلي Sharon Begley تتحدث فيه عن الأسباب التي تجعل الكثير من البشر يصعب عليهم التحكم في القلق والخوف من فيروس كورونا المستجد المنتشر بشكل رهيب في كل أنحاء العالم. تستهل الكاتبة مقالها بالقول: يتميز فيروس كورونا المستجد بقائمة طويلة من الخصائص المرعبة، مما يدفع الناس -من اليابان إلى الولايات المتحدة إلى أوروبا- إلى الشعور بالذعر، والتهام الأخبار العاجلة، وسرقة مطهرات اليد وأقنعة الوجه، والاعتقاد أن أي ألم بالحلق يعني مرضا قاتلا. كل ذلك جعلهم يتعرضون لقلق كبير جرّاء الخوف من الإصابة بالفيروس.
متابعة القراءة -
كورونا وصيحات التـكـبير.. ما الدلالة ؟!
تتفاقم الأزمة أكثر وتضيق الدنيا أكثر، ترتعد القلوب خوفًا وتخشع الأبصار ضعفًا؛ حتى ظن البشر أنهم في كابوس مزعج لا يستطيعون الاستيقاظ منه، أو بصدد وحش يستحيل الفرار من مخالبه، أو أن بابًا من أبواب الأساطير قد فـُتِـح عليهم، توقف العالم عن الحركة الدائبة والروتين اليومي، وحل الجمود أركان البلاد، ليدرك الإنسان أنه لم يكن المُسَـيّر والمُدبر لهذه الأرض، وأنه ادعى باطلًا عندما صدق أن قوته وذكائه قادرين على إنفاذ ما يريد.
متابعة القراءة