تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • رمضانيون أم ربانيون؟
    بواسطة: آلاء عبادي

    عندما نودع رمضان ندرك كم ظلمنا أنفسنا بالظن أننا ضعفاء الإرادة لا نقوى على فعل ما نريد، ثم نكتشف أخيرا أننا أقوياء قادرون، ومسؤولون عن قراراتنا وتصرفاتنا.

    متابعة القراءة
  • كتاب ظاهرة التدين الجديد.. شرائعٌ خاصّة وخطابات وفق الرغبات!
    بواسطة: محمد جمال

    يرى الدكتور أنور قاسم أنَّهُ في ظِل إقبال الجماهير الغفيرة على التديُّن رغبة في الوصول إلى الرؤية الصحيحة للدين، ونتيجة لغياب التوجيه الصحيح والخطاب الديني الموّحد، فإن تلكَ الجماهير تصنع لنفسها "تديُّنًا جديدًا" حيثُ تقوم بالإختيار والإنتقاء من الخطابات الدينية المعروضة على الساحة وفق رغباتها واحتياجاتها هيّ، لا وفق توجيهات الدين ذاته! فنجد في هذا التديُّن الجديد ملامحا غير مُتجانسة وعناصر غير مترابطة؛ وهذا بدوره قد يُشكِّل وعيًا جمْعيًّا ضاغطًا.

    متابعة القراءة
  • إليك 4 فعاليات تكوينية وتدريبية في القيادة والتنمية لصائفة هذه السنة
    بواسطة: فريق التحرير

    يحل صيف 2019م، وتجتهد المنظمات والمؤسسات في تنظيم الأنشطة والفعاليّات والدورات ككل صائفة، لتساعد مختلف فئات المجتمع على حسن استغلال الأوقات فيما ينفع ذواتهم وأوطانهم، وهذا بتأهيلهم وتنمية قدراتهم، نرصد في هذا التقرير أربع فعاليات تكوينية وتدريبية تهتم بتطوير الأداء القيادي وتنمية مهارات الاستشراف والتنمية.

    متابعة القراءة
  • لا يُنصَرون.. ليت قومي يعلمون!
    بواسطة: شمس الدين حميود

    شاءت إرادة العلي القدير أن تحكم الكون سنن في غاية الدقة والتدبير، لا ينفع معها تعجّل الأذكياء ولا محاباة الأصفياء «فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا » . فمن أقام لها حسابها ووفاها حقها كان في عداد الفائزين ومن أبّى ذلك وتكبّر وأهملها وأدبر مضت فيه سنة الأولين بدون اعتبار لجاه وسلطان أو نسب كريم.

    متابعة القراءة
  • محاولات تفريغ الأمة من رموز الهمّة
    بواسطة: عبد القادر عبار

    مشروع كيدي خبيث وخطير يعمل أساسا على إفراغ الأمة من كل رموز الهمة العلمية والوطنية والسياسية والفكرية حتى تفقد مناعتها وتبقى عرجاء عليلة مستضعفة لا تجرأ على مقاومة ولا يرجى منها عطاء، أرملة بائسة لا وليّ لها ولا عائل سوى الأمم المتحدة ولا وطن لها إلا خيام اللاجئين وأرصفة الغربة.

    متابعة القراءة
  • كيف نصنع من الشباب كتلة حرجة تقود التغيير؟
    بواسطة: ناصر عمر الشكلية

    تتميز أمتنا الإسلامية بأنها أمة شابة حيث تبلغ نسبة الشباب ما دون خمسة وعشرون سنة وفق بعض التقديرات 60% وهي نسبة عالية، وهذه إحدى نقاط القوة التي تمتلكها.

    متابعة القراءة
  • بيت المقدس.. تاريخنا، حاضرنا ومستقبلنا
    بواسطة: إيمان أحمد الحاج

    إن بيتَ المقدسِ جزءٌ منَ العقيدةِ وقضيةٌ إسلاميةٌ وآيةٌ في كتابِ اللهِ عزَّ وجل؛ ذُكِرَ في القرآنِ الكريمِ باسمِ الأرضِ المقدّسةِ؛ بقولِهِ تعالى في سُورةِ المائدةِ الآيةِ الواحدة والعشرين (يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا عَلَىٰ أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ).

    متابعة القراءة
  • ديننا دين تشبيك، إليك أهم ما تحتاجه كمبادر!
    بواسطة: الطاهر أبو جعفر

    لم يكن هذا بعيدًا، فـمنذ ما يقارب سنة أو أكثر بقليل قدّر الله أن أتلقى دعوة للانضمام إلى منظمة رجال الأعمال BNI- Business networking international، وقبل أن أوافق على هذا العرض المغري، بحثت في إنترنت حول هذه المنظمة، ووجدت بأنَّها قائمة على منتدى تشبيك بين رجال الأعمال الرواد في مجالات مختلفة وتحوي على ما يقارب 250.000 عضوًا عالميًا وأكثر من 9000 فرع حول العالم، لكن ليست هذه الأرقام التي جعلتني أوافق على العرض وإنما ما دفعني للموافقة علمي بأنَّ أعضاء المنظمة والمنتدى قد حصّلوا أرباحا تقارب 15 مليار دولار، من الصفقات، التعاقدات، المبيعات وغيرهم، وهذه الأرقام والمعطيات تعكس وضع السنة الأخيرة فقط والأرقام في ازدياد وارتفاع.

    متابعة القراءة
  • فقه الانشراح.. ثقافة البناء والاتزان (2)
    بواسطة: زبيدة صالحي

    يقود الانشراح إلى تهذيب الطباع، فتنتفي الغلظة والتنفير وخشونة الجانب والتعالي والغرور وغيرها من الطباع المنفرة، ليتمتع المنشرح بخصائص اللين والترفق والإيثار والصفح والحلم، وهي سلوكيات تربوية ونفسية سليمة وطيبة وحضارية تنم عن ملكة الذوق الرفيع وجماله.

    متابعة القراءة
  • سجون العقل العربي في ظل صدمة احتكاكه بالتيار الغربي
    بواسطة: خولة مقراني

    إنّ التسليم بأنّ التخلف والنكوص هو سمة ملازمةٌ للمجتمع الإسلامي، بسبب طبيعة إزدواجية المعرفة الإسلامية في تعايشها العملي مع منهج النّقل، وتعطيل منهج العقل، كما يزعم بعضُ المستشرقين، والمنبهرون بهم من المستغربين، من أبناء العروبة والإسلام، هو خطأ جسيمٌ نرتكبه في حقّ أنفُسنا، وذلك لأنّ راهن الحال المتردِّي للأمة -كما يعرِفُه المهتمون بدراسة تاريخ الحضارات -هو إفراز للظاهرة الاستعمارية كنتيجة موضوعية، وليس مجرد تجلٍّ محلي لتداعيات ذاتية محضة في حركة مسيرة الأمة.

    متابعة القراءة