تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

مقالات

  • رمضان.. هل سيصبح كريسماس جديدا؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    "إن دخول السوق العالمي لمكان ما يصحبه تحول في الثقافة والهوية وأساليب الحياة في هذا المكان".  هذا ما خطه كيفن روبنس أستاذ علم الاجتماع بجامعة لندن في ورقة بعنوان "التقاليد والترجمة". فالعولمة إذن مرتبطة بالتغيرات الاجتماعية والسلوكية للأفراد، لكن ما علاقة هذا برمضان؟ أو حتى بالكريسماس الغربي؟

    متابعة القراءة
  • هل النزاع حول لاهوت جديد؟ 4 كتب تكشف لك الحقائقَ الكامنة ما وراء العلمانية!
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يمثل الصراع العلماني مع المنظومات العقيدية الغيبية واقعا معاشا طيلة قرنين من الزمان، وإن كان قد استتب الأمر للمنظومة العلمانية في الغرب فإن الحال مختلف في العالم الإسلامي، فلا تزال محاولات إرساء طرحها الشمولي الذي يغطي جل الفضاءات السياسية والاجتماعية ويصل حتى إلى المنظومة الأخلاقية والقيمية، في أشكال وتمظهرات صريحة أو مستترة، رجاءَ التمكن من دقائق الحياة والهيمنة على الأفكار والتصورات. حتى يستغني الإنسان عن وحي الإله ليقتصر مصدر معرفته للحقيقة والقيم حصرا من خلال العالم، وهذا في قطع صريح للصلة مع كل متجاوز.

    متابعة القراءة
  • صراع الأفكار.. من فطرة التجلي إلى عبث الجحود
    بواسطة: شمس الدين حميود

    لطالما اعتبرت اللغة، إضافة إلى كونها وسيلة للتعبير والتبليغ، نسقا من الرموز والإشارات التي تشكل إحدى أدوات المعرفة، وظل سؤال علاقة الكلمة بالمعنى الذي تدل عليه قائما يبحث عن تعقيدات الارتباط بينهما، غير أن ما يمكن الاتفاق عليه هو أن اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة وأثر أحدهما متعد للآخر يشكلان في أحيان كثيرة لغة فكرية.

    متابعة القراءة
  • ثلاثية السكران.. كيف السبيل لاغتنام هدايات رمضان؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يقترب موعد اللقاء، فيزداد الحنين ويعظم التوق فنغالب الشوق حتى يكاد يفنينا.. هي هكذا ساعات وأيام انتظار المحبوب، ولهفة ترقب المرغوب تزيد النار اضطراما وجمر الشوق احمرارا، فينشغل قلب المنتظر قبيل موعد القدوم لمكانة الزائر على نفسه ومنزلته في قلبه.ما سبق بيانه ينطبق على بني البشر، فكيف الحال والزائر المنتظر هو الشهر الأغر رمضان الفضل والدرر؟! ننتظره لا كمن سبق، نردد "اللهم بلغنا" ولا ندري أندركه؟ أم يحال بيننا فنقتصر على الفائت مع ما فيه من فوائت!

    متابعة القراءة
  • مآلات الخطاب المدني.. إعلان التوبة وبيان البراءة
    بواسطة: شمس الدين حميود

    "كل من نقدني، وأساء القول فيّ، وخاض في عرضي، بناءً على كلام لي قبل «ورقة المآلات»، فقد صدق وبرّ وما تجاوز الحق قيد أنملة، بل هو مأجور إن شاء الله، فإن ما كتبتُهُ قبل «ورقة المآلات» يستحق اللوم والتقريع، وأنا أبرأ إلى الله من كلّ حرفٍ خططتُهُ قبل ورقة «مآلات الخطاب المدني»، وأُحذر كل شاب مسلم من أن يغتر بمثل هذه المقالات التي كنتُ فيها ضحية الخطاب المدني المعاصر الذي يغالي في الحضارة والتسامح مع المخالف".

    متابعة القراءة
  • لا يُنصَرون.. ليت قومي يعلمون!
    بواسطة: شمس الدين حميود

    شاءت إرادة العلي القدير أن تحكم الكون سنن في غاية الدقة والتدبير، لا ينفع معها تعجّل الأذكياء ولا محاباة الأصفياء «فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا » . فمن أقام لها حسابها ووفاها حقها كان في عداد الفائزين ومن أبّى ذلك وتكبّر وأهملها وأدبر مضت فيه سنة الأولين بدون اعتبار لجاه وسلطان أو نسب كريم.

    متابعة القراءة
شمس الدين حميود

شمس الدين حميود

فريق الموقع