تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • حين يفزعني شبح الموت
    بواسطة: أفنان مصطفى

    ما رأيت شيئًا قريبا منّا لهذا الحدّ، كقرب الموت! ذراعاه ممتدة، كثير "الكلاكيب" يخطفنا من الدنيا أم يريحنا منها هذا هو ما نقف عنده! السؤال الغامض الذي لا نعرف جوابه. تتساقط كل الأشياء ويبقى السؤال معلّقًا ثابتًا، كيف رحلوا وتركوا مقاعدهم خلفهم، ملابس في الأرفف تحمل رائحتهم، جدران حجراتهم عالقة بين ثناياها ذكرياتهم؟ كيف رحلوا وتركوا لنا أبواب الحنين مفتوحة، أصواتهم تطرق الآذان من حين لآخر، وقلب لم يعد فيه سعة من الطاقة ليستوعب رحيلهم؟ غادروا دون سابق إنذار، دون أن نكمل لهم آخر القصة ونعانقهم آخر عناق، رحلوا وتركوا وراءهم كوبا من القهوة لم تبرد حرارته، تركونا للبرد البائس، والليل الموحش، نصيح عليهم لكن ما قيمة هذه الصيحات الخافتة؟!

    متابعة القراءة
  • ثورة ينايـر.. روحٌ لـم تَـمـت!
    بواسطة: روضة علي عبد الغفار

    ذلك الميدان اسمٌ على مسمى، اجتمعنا فيه تحت راية الحرية وهو ميدان التحرير، جَمع أطيافنا ووحد اختلافنا، وشد أزرنا بعدما كنا نثرًا منثورًا نتخبط في شِعاب الوطن؛ لا ندري ما الحرية وما الأمل، لا ندري حلاوة الهتاف في الأفواه، لا نعلم جمال التهاب الحناجر من علو الصراخ، لا عهد لنا بمذاق الحرية إلا ببعض أوصافٍ أدركت سمعنا وأحببناها بقلوبنا، نجهل شعور ارتجاف القلب ثورةً، وقوة نبضه حماسًا.. هنا أنت بين أبناء وطنك؛ يهتفون نفس العبارات وينشدون عذب الأغاني، يحلمون نفس الحلم، ويتشاركون الخوف والقلق كما يتشاركون قطعة الخبز.

    متابعة القراءة
  • الماسونية ... شبح يتخلل حياتنا أم طيف يلوح في الأفق؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    في ظل نشأة العرب بعيدا عن التطور الثقافي غابت الكثير من الحقائق عن ناظرهم، وعندما عادوا إلى الطريق بدأت تظهر مصطلحات اعتقد الكثيرون أنها وليدة العصر ومنها "الماسونية".

    متابعة القراءة
  • محددات الحوکمة الرشيدة.. قيودٌ أم ضوابط؟
    بواسطة: قحطان الصيادي

    ينظر في بعض الأحيان على أنّ المحددات قيود على الحوكمة، ولأنها في الواقع تمثل ضوابط لضمان فعالية تطبيق الحوكمة، إذ يمكن تقسيم هذه المحددات إلى محددات داخلية ومحددات خارجية.

    متابعة القراءة
  • محددات الحوکمة الرشيدة.. قيودٌ أم ضوابط؟
    بواسطة: قحطان الصيادي

    ينظر في بعض الأحيان على أنّ المحددات قيود على الحوكمة، ولأنها في الواقع تمثل ضوابط لضمان فعالية تطبيق الحوكمة، إذ يمكن تقسيم هذه المحددات إلى محددات داخلية ومحددات خارجية.

    متابعة القراءة
  • محددات الحوکمة الرشيدة.. قيودٌ أم ضوابط؟
    بواسطة: قحطان الصيادي

    ينظر في بعض الأحيان على أنّ المحددات قيود على الحوكمة، ولأنها في الواقع تمثل ضوابط لضمان فعالية تطبيق الحوكمة، إذ يمكن تقسيم هذه المحددات إلى محددات داخلية ومحددات خارجية.

    متابعة القراءة
  • محددات الحوکمة الرشيدة.. قيودٌ أم ضوابط؟
    بواسطة: قحطان الصيادي

    ينظر في بعض الأحيان على أنّ المحددات قيود على الحوكمة، ولأنها في الواقع تمثل ضوابط لضمان فعالية تطبيق الحوكمة، إذ يمكن تقسيم هذه المحددات إلى محددات داخلية ومحددات خارجية.

    متابعة القراءة
  • رأس المال البشري
    بواسطة: خليل السلمي

    منذ أن وضع العالم الأمريكي "آدم سميث" كتابه "ثروة الأمم" وعلم الاقتصاد في تطور متسارع بفعل تسارع الأنشطة الاقتصادية للإنسان، وهذا العلم هو علم اجتماعي في المقام الأول إذ أنه معني بدراسة الاجتماع البشري، وقد تداخلت مفاهيم هذا العلم مع مجالات تخصصية أخرى فولدت علوماً مستقلة، وهذا هو شأن العلم حين يتسع ويتراكم، فقد تأثر الاقتصاد بالسياسة وأثر فيها فظهر الاقتصاد السياسي، وتزايد تأثير الأصول غير المادية في إنتاج القيمة الاقتصادية للمنظمات والمجتمعات والدول، فتعاظم تأثير المعلوماتية والمعرفة على رأس المال في الشركات الحديثة، وهذا استدعى ظهور علم جديد يدعى باقتصاد المعرفة، أو ما يسميه البعض باقتصاد ما بعد الصناعي.

    متابعة القراءة
  • رأس المال البشري
    بواسطة: خليل السلمي

    منذ أن وضع العالم الأمريكي "آدم سميث" كتابه "ثروة الأمم" وعلم الاقتصاد في تطور متسارع بفعل تسارع الأنشطة الاقتصادية للإنسان، وهذا العلم هو علم اجتماعي في المقام الأول إذ أنه معني بدراسة الاجتماع البشري، وقد تداخلت مفاهيم هذا العلم مع مجالات تخصصية أخرى فولدت علوماً مستقلة، وهذا هو شأن العلم حين يتسع ويتراكم، فقد تأثر الاقتصاد بالسياسة وأثر فيها فظهر الاقتصاد السياسي، وتزايد تأثير الأصول غير المادية في إنتاج القيمة الاقتصادية للمنظمات والمجتمعات والدول، فتعاظم تأثير المعلوماتية والمعرفة على رأس المال في الشركات الحديثة، وهذا استدعى ظهور علم جديد يدعى باقتصاد المعرفة، أو ما يسميه البعض باقتصاد ما بعد الصناعي.

    متابعة القراءة
  • رأس المال البشري
    بواسطة: خليل السلمي

    منذ أن وضع العالم الأمريكي "آدم سميث" كتابه "ثروة الأمم" وعلم الاقتصاد في تطور متسارع بفعل تسارع الأنشطة الاقتصادية للإنسان، وهذا العلم هو علم اجتماعي في المقام الأول إذ أنه معني بدراسة الاجتماع البشري، وقد تداخلت مفاهيم هذا العلم مع مجالات تخصصية أخرى فولدت علوماً مستقلة، وهذا هو شأن العلم حين يتسع ويتراكم، فقد تأثر الاقتصاد بالسياسة وأثر فيها فظهر الاقتصاد السياسي، وتزايد تأثير الأصول غير المادية في إنتاج القيمة الاقتصادية للمنظمات والمجتمعات والدول، فتعاظم تأثير المعلوماتية والمعرفة على رأس المال في الشركات الحديثة، وهذا استدعى ظهور علم جديد يدعى باقتصاد المعرفة، أو ما يسميه البعض باقتصاد ما بعد الصناعي.

    متابعة القراءة