تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • صراع الأفكار.. من فطرة التجلي إلى عبث الجحود
    بواسطة: شمس الدين حميود

    لطالما اعتبرت اللغة، إضافة إلى كونها وسيلة للتعبير والتبليغ، نسقا من الرموز والإشارات التي تشكل إحدى أدوات المعرفة، وظل سؤال علاقة الكلمة بالمعنى الذي تدل عليه قائما يبحث عن تعقيدات الارتباط بينهما، غير أن ما يمكن الاتفاق عليه هو أن اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة وأثر أحدهما متعد للآخر يشكلان في أحيان كثيرة لغة فكرية.

    متابعة القراءة
  • صراع الأفكار.. من فطرة التجلي إلى عبث الجحود
    بواسطة: شمس الدين حميود

    لطالما اعتبرت اللغة، إضافة إلى كونها وسيلة للتعبير والتبليغ، نسقا من الرموز والإشارات التي تشكل إحدى أدوات المعرفة، وظل سؤال علاقة الكلمة بالمعنى الذي تدل عليه قائما يبحث عن تعقيدات الارتباط بينهما، غير أن ما يمكن الاتفاق عليه هو أن اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة وأثر أحدهما متعد للآخر يشكلان في أحيان كثيرة لغة فكرية.

    متابعة القراءة
  • صراع الأفكار.. من فطرة التجلي إلى عبث الجحود
    بواسطة: شمس الدين حميود

    لطالما اعتبرت اللغة، إضافة إلى كونها وسيلة للتعبير والتبليغ، نسقا من الرموز والإشارات التي تشكل إحدى أدوات المعرفة، وظل سؤال علاقة الكلمة بالمعنى الذي تدل عليه قائما يبحث عن تعقيدات الارتباط بينهما، غير أن ما يمكن الاتفاق عليه هو أن اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة وأثر أحدهما متعد للآخر يشكلان في أحيان كثيرة لغة فكرية.

    متابعة القراءة
  • صراع الأفكار.. من فطرة التجلي إلى عبث الجحود
    بواسطة: شمس الدين حميود

    لطالما اعتبرت اللغة، إضافة إلى كونها وسيلة للتعبير والتبليغ، نسقا من الرموز والإشارات التي تشكل إحدى أدوات المعرفة، وظل سؤال علاقة الكلمة بالمعنى الذي تدل عليه قائما يبحث عن تعقيدات الارتباط بينهما، غير أن ما يمكن الاتفاق عليه هو أن اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة وأثر أحدهما متعد للآخر يشكلان في أحيان كثيرة لغة فكرية.

    متابعة القراءة
  • صراع الأفكار.. من فطرة التجلي إلى عبث الجحود
    بواسطة: شمس الدين حميود

    لطالما اعتبرت اللغة، إضافة إلى كونها وسيلة للتعبير والتبليغ، نسقا من الرموز والإشارات التي تشكل إحدى أدوات المعرفة، وظل سؤال علاقة الكلمة بالمعنى الذي تدل عليه قائما يبحث عن تعقيدات الارتباط بينهما، غير أن ما يمكن الاتفاق عليه هو أن اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة وأثر أحدهما متعد للآخر يشكلان في أحيان كثيرة لغة فكرية.

    متابعة القراءة
  • صراع الأفكار.. من فطرة التجلي إلى عبث الجحود
    بواسطة: شمس الدين حميود

    لطالما اعتبرت اللغة، إضافة إلى كونها وسيلة للتعبير والتبليغ، نسقا من الرموز والإشارات التي تشكل إحدى أدوات المعرفة، وظل سؤال علاقة الكلمة بالمعنى الذي تدل عليه قائما يبحث عن تعقيدات الارتباط بينهما، غير أن ما يمكن الاتفاق عليه هو أن اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة وأثر أحدهما متعد للآخر يشكلان في أحيان كثيرة لغة فكرية.

    متابعة القراءة
  • لماذا جاء فيروس كورونا؟
    بواسطة: عبد المجيد بشاوي

    "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" كورونا جاء أيضا ليحصي لنا بعض النعم التي لم نفكر فيها يوما أبدا،  نعمة الإسلام، اذ ليس الكل محظوظين بذلك، فقط 1/6 من سكان العالم مسلمين، أما عن نعم الدنيا فحدث ولا حرج، ويمكن أن تختصر ذلك في أننا صرنا نتمنى العودة إلى حياتنا السابقة التي لطالما كرهناها وعاتبنا القدر عليها وقنطنا من الله وجزعنا على ما كنا فيه من خير واعتبرناه أسوأ من الجحيم.

    متابعة القراءة
  • لماذا جاء فيروس كورونا؟
    بواسطة: عبد المجيد بشاوي

    "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" كورونا جاء أيضا ليحصي لنا بعض النعم التي لم نفكر فيها يوما أبدا،  نعمة الإسلام، اذ ليس الكل محظوظين بذلك، فقط 1/6 من سكان العالم مسلمين، أما عن نعم الدنيا فحدث ولا حرج، ويمكن أن تختصر ذلك في أننا صرنا نتمنى العودة إلى حياتنا السابقة التي لطالما كرهناها وعاتبنا القدر عليها وقنطنا من الله وجزعنا على ما كنا فيه من خير واعتبرناه أسوأ من الجحيم.

    متابعة القراءة
  • لماذا جاء فيروس كورونا؟
    بواسطة: عبد المجيد بشاوي

    "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" كورونا جاء أيضا ليحصي لنا بعض النعم التي لم نفكر فيها يوما أبدا،  نعمة الإسلام، اذ ليس الكل محظوظين بذلك، فقط 1/6 من سكان العالم مسلمين، أما عن نعم الدنيا فحدث ولا حرج، ويمكن أن تختصر ذلك في أننا صرنا نتمنى العودة إلى حياتنا السابقة التي لطالما كرهناها وعاتبنا القدر عليها وقنطنا من الله وجزعنا على ما كنا فيه من خير واعتبرناه أسوأ من الجحيم.

    متابعة القراءة
  • لماذا جاء فيروس كورونا؟
    بواسطة: عبد المجيد بشاوي

    "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" كورونا جاء أيضا ليحصي لنا بعض النعم التي لم نفكر فيها يوما أبدا،  نعمة الإسلام، اذ ليس الكل محظوظين بذلك، فقط 1/6 من سكان العالم مسلمين، أما عن نعم الدنيا فحدث ولا حرج، ويمكن أن تختصر ذلك في أننا صرنا نتمنى العودة إلى حياتنا السابقة التي لطالما كرهناها وعاتبنا القدر عليها وقنطنا من الله وجزعنا على ما كنا فيه من خير واعتبرناه أسوأ من الجحيم.

    متابعة القراءة