-
لطائف الأدب مع الله تعالى بعد رمضان
فرَح العبد بالطاعة من العلامات الظاهرة للقوة الإيمانية التي تهيمن على قلبه، كما قال صلى الله عليه وسلَّم: "مَن سَرَّته حسنتُه، وساءته سيِّئتُه فذلكم المؤمن"، إلاَّ أنَّه عند التحقيق والتدقيق نجد أنَّ هذا الفرح ليس محمودًا على إطلاقه، وذلك بالنظر إلى زاويةِ مبْعَث الشعور به، إذْ يرجع السِّر في ذلك إلى التأمُّل في "حسن الأدب مع الله تعالى" في أداء العبادة وانتظار العائد منها.
متابعة القراءة -
لطائف الأدب مع الله تعالى بعد رمضان
فرَح العبد بالطاعة من العلامات الظاهرة للقوة الإيمانية التي تهيمن على قلبه، كما قال صلى الله عليه وسلَّم: "مَن سَرَّته حسنتُه، وساءته سيِّئتُه فذلكم المؤمن"، إلاَّ أنَّه عند التحقيق والتدقيق نجد أنَّ هذا الفرح ليس محمودًا على إطلاقه، وذلك بالنظر إلى زاويةِ مبْعَث الشعور به، إذْ يرجع السِّر في ذلك إلى التأمُّل في "حسن الأدب مع الله تعالى" في أداء العبادة وانتظار العائد منها.
متابعة القراءة -
لطائف الأدب مع الله تعالى بعد رمضان
فرَح العبد بالطاعة من العلامات الظاهرة للقوة الإيمانية التي تهيمن على قلبه، كما قال صلى الله عليه وسلَّم: "مَن سَرَّته حسنتُه، وساءته سيِّئتُه فذلكم المؤمن"، إلاَّ أنَّه عند التحقيق والتدقيق نجد أنَّ هذا الفرح ليس محمودًا على إطلاقه، وذلك بالنظر إلى زاويةِ مبْعَث الشعور به، إذْ يرجع السِّر في ذلك إلى التأمُّل في "حسن الأدب مع الله تعالى" في أداء العبادة وانتظار العائد منها.
متابعة القراءة -
لطائف الأدب مع الله تعالى بعد رمضان
فرَح العبد بالطاعة من العلامات الظاهرة للقوة الإيمانية التي تهيمن على قلبه، كما قال صلى الله عليه وسلَّم: "مَن سَرَّته حسنتُه، وساءته سيِّئتُه فذلكم المؤمن"، إلاَّ أنَّه عند التحقيق والتدقيق نجد أنَّ هذا الفرح ليس محمودًا على إطلاقه، وذلك بالنظر إلى زاويةِ مبْعَث الشعور به، إذْ يرجع السِّر في ذلك إلى التأمُّل في "حسن الأدب مع الله تعالى" في أداء العبادة وانتظار العائد منها.
متابعة القراءة -
لطائف الأدب مع الله تعالى بعد رمضان
فرَح العبد بالطاعة من العلامات الظاهرة للقوة الإيمانية التي تهيمن على قلبه، كما قال صلى الله عليه وسلَّم: "مَن سَرَّته حسنتُه، وساءته سيِّئتُه فذلكم المؤمن"، إلاَّ أنَّه عند التحقيق والتدقيق نجد أنَّ هذا الفرح ليس محمودًا على إطلاقه، وذلك بالنظر إلى زاويةِ مبْعَث الشعور به، إذْ يرجع السِّر في ذلك إلى التأمُّل في "حسن الأدب مع الله تعالى" في أداء العبادة وانتظار العائد منها.
متابعة القراءة -
لطائف الأدب مع الله تعالى بعد رمضان
فرَح العبد بالطاعة من العلامات الظاهرة للقوة الإيمانية التي تهيمن على قلبه، كما قال صلى الله عليه وسلَّم: "مَن سَرَّته حسنتُه، وساءته سيِّئتُه فذلكم المؤمن"، إلاَّ أنَّه عند التحقيق والتدقيق نجد أنَّ هذا الفرح ليس محمودًا على إطلاقه، وذلك بالنظر إلى زاويةِ مبْعَث الشعور به، إذْ يرجع السِّر في ذلك إلى التأمُّل في "حسن الأدب مع الله تعالى" في أداء العبادة وانتظار العائد منها.
متابعة القراءة -
لطائف الأدب مع الله تعالى بعد رمضان
فرَح العبد بالطاعة من العلامات الظاهرة للقوة الإيمانية التي تهيمن على قلبه، كما قال صلى الله عليه وسلَّم: "مَن سَرَّته حسنتُه، وساءته سيِّئتُه فذلكم المؤمن"، إلاَّ أنَّه عند التحقيق والتدقيق نجد أنَّ هذا الفرح ليس محمودًا على إطلاقه، وذلك بالنظر إلى زاويةِ مبْعَث الشعور به، إذْ يرجع السِّر في ذلك إلى التأمُّل في "حسن الأدب مع الله تعالى" في أداء العبادة وانتظار العائد منها.
متابعة القراءة -
بني هذه عظمة رمضان، وهؤلاء من يجب أن يصوموا
يا ولدي الصوم المطلوب النابع من مفهوم الصوم الحقيقي وعلى غرار سيولة الاستبداد طولا وعرضا في عالمنا المضطرب أن يصوم صعاليك الأرباح عن لهيب الأسعار أن يعرفوا أن الرحمة تُدخل الجنة، فيصوموا عن القسوة ويتلطفوا بالناس ويرفعوا جيوبهم عن فحش الغلاء.
متابعة القراءة -
بني هذه عظمة رمضان، وهؤلاء من يجب أن يصوموا
يا ولدي الصوم المطلوب النابع من مفهوم الصوم الحقيقي وعلى غرار سيولة الاستبداد طولا وعرضا في عالمنا المضطرب أن يصوم صعاليك الأرباح عن لهيب الأسعار أن يعرفوا أن الرحمة تُدخل الجنة، فيصوموا عن القسوة ويتلطفوا بالناس ويرفعوا جيوبهم عن فحش الغلاء.
متابعة القراءة -
بني هذه عظمة رمضان، وهؤلاء من يجب أن يصوموا
يا ولدي الصوم المطلوب النابع من مفهوم الصوم الحقيقي وعلى غرار سيولة الاستبداد طولا وعرضا في عالمنا المضطرب أن يصوم صعاليك الأرباح عن لهيب الأسعار أن يعرفوا أن الرحمة تُدخل الجنة، فيصوموا عن القسوة ويتلطفوا بالناس ويرفعوا جيوبهم عن فحش الغلاء.
متابعة القراءة