-
إشكالية المادة في التعليم
التعليم وما أدراك ما التعليم باب من أبواب التحضر، فمن أراد أن يتقدم فعليه بجودة التعليم، وما التأخر إلا لرداءة التعليم.
متابعة القراءة -
إشكالية المادة في التعليم
التعليم وما أدراك ما التعليم باب من أبواب التحضر، فمن أراد أن يتقدم فعليه بجودة التعليم، وما التأخر إلا لرداءة التعليم.
متابعة القراءة -
إشكالية المادة في التعليم
التعليم وما أدراك ما التعليم باب من أبواب التحضر، فمن أراد أن يتقدم فعليه بجودة التعليم، وما التأخر إلا لرداءة التعليم.
متابعة القراءة -
إشكالية المادة في التعليم
التعليم وما أدراك ما التعليم باب من أبواب التحضر، فمن أراد أن يتقدم فعليه بجودة التعليم، وما التأخر إلا لرداءة التعليم.
متابعة القراءة -
إشكالية المادة في التعليم
التعليم وما أدراك ما التعليم باب من أبواب التحضر، فمن أراد أن يتقدم فعليه بجودة التعليم، وما التأخر إلا لرداءة التعليم.
متابعة القراءة -
إشكالية المادة في التعليم
التعليم وما أدراك ما التعليم باب من أبواب التحضر، فمن أراد أن يتقدم فعليه بجودة التعليم، وما التأخر إلا لرداءة التعليم.
متابعة القراءة -
إشكالية المادة في التعليم
التعليم وما أدراك ما التعليم باب من أبواب التحضر، فمن أراد أن يتقدم فعليه بجودة التعليم، وما التأخر إلا لرداءة التعليم.
متابعة القراءة -
كيف نؤسس نظاما تعليميا جديدا في وجود نظام تعليمي قائم؟
من أجل تأسيس نظام تعليمي يتفاعل مع بيئته ويتناغم مع خطة التنمية الشاملة، لترقى مخرجاته إلى مستوى إشباع الحاجات المعرفية للمجتمع وتحقق التوازن بين العرض والطلب في سوق العمل، من أجل ذلك يجب دراسة النظام التعليمي القائم وتحديد أوجه القصور فيه، وتحديد الأسباب الموجبة لتغييره ومن ثمّ تحديد الرؤية لما يجب أن يكون عليه النظام التعليمي في المستقبل وتحديد الغايات لما بعد قرن من تأسيس النظام، ليساهم في بناء حضارة قوية تتحقق في ظلها العدالة الاجتماعية وسيادة الإنسانية.
متابعة القراءة -
كيف نؤسس نظاما تعليميا جديدا في وجود نظام تعليمي قائم؟
من أجل تأسيس نظام تعليمي يتفاعل مع بيئته ويتناغم مع خطة التنمية الشاملة، لترقى مخرجاته إلى مستوى إشباع الحاجات المعرفية للمجتمع وتحقق التوازن بين العرض والطلب في سوق العمل، من أجل ذلك يجب دراسة النظام التعليمي القائم وتحديد أوجه القصور فيه، وتحديد الأسباب الموجبة لتغييره ومن ثمّ تحديد الرؤية لما يجب أن يكون عليه النظام التعليمي في المستقبل وتحديد الغايات لما بعد قرن من تأسيس النظام، ليساهم في بناء حضارة قوية تتحقق في ظلها العدالة الاجتماعية وسيادة الإنسانية.
متابعة القراءة -
كيف نؤسس نظاما تعليميا جديدا في وجود نظام تعليمي قائم؟
من أجل تأسيس نظام تعليمي يتفاعل مع بيئته ويتناغم مع خطة التنمية الشاملة، لترقى مخرجاته إلى مستوى إشباع الحاجات المعرفية للمجتمع وتحقق التوازن بين العرض والطلب في سوق العمل، من أجل ذلك يجب دراسة النظام التعليمي القائم وتحديد أوجه القصور فيه، وتحديد الأسباب الموجبة لتغييره ومن ثمّ تحديد الرؤية لما يجب أن يكون عليه النظام التعليمي في المستقبل وتحديد الغايات لما بعد قرن من تأسيس النظام، ليساهم في بناء حضارة قوية تتحقق في ظلها العدالة الاجتماعية وسيادة الإنسانية.
متابعة القراءة