-
من "الذاتية الحضارية" إلى النهوض.. أين تكمن الأزمة؟!
من المعلوم أن مشروع النهضة العربية والإسلامية هو هم كبير لكل من ينتمي للذات الحضارية الإسلامية، ويؤمن بجدارة الرسالة التنويرية للإسلام وقدرتها على قيادة البشرية نحو بر السلام الدائم ورفاهية الإنسانية، شريطة أن تراجَع المنظومة الفقهية التي بدأت تتشكل حول جوهر الإسلام الناصع، منذ عصر ما بعد الخلفاء الراشدين إلى يومنا هذا.
متابعة القراءة -
من "الذاتية الحضارية" إلى النهوض.. أين تكمن الأزمة؟!
من المعلوم أن مشروع النهضة العربية والإسلامية هو هم كبير لكل من ينتمي للذات الحضارية الإسلامية، ويؤمن بجدارة الرسالة التنويرية للإسلام وقدرتها على قيادة البشرية نحو بر السلام الدائم ورفاهية الإنسانية، شريطة أن تراجَع المنظومة الفقهية التي بدأت تتشكل حول جوهر الإسلام الناصع، منذ عصر ما بعد الخلفاء الراشدين إلى يومنا هذا.
متابعة القراءة -
واحدٌ هو الحُب.. وفيه كُنَّا طَرائِقَ قِدَدًا
قد قرأتُ في الحب العفيف قدرًا لا بأس به شعرًا ونثرًا وقصصًا شتى، وسمعت لتجارب وخبرات وحكايات جمّةً، ولكن ذلك كله لم يغنِ عني شيئًا.. إلا التجربة! فليس من سمع كمن رأى، أو كما قيل: ليس الخبرُ كالعيان! ومن هنا أحببتُ أن أُشارككم فكرتي وتجربتي وخطراتي، وهنا كلامٌ كالطفرة الجينية، سأكسر به قاعدة متوارثة طويلة ظن الخلقُ أنها لا تُكسر أبدًا! وأسألُ الله أن يجعل عملي هذا جابرًا لكسر بعضكم، مُضِيفًا لأكثركم، ونافعًا لجميعكم، وأن يكون شفيعًا لي عنده، يوم لا ينفعُ مالٌ ولا بنون، إلا مَن أتاه بقلبٍ سليم.
متابعة القراءة -
واحدٌ هو الحُب.. وفيه كُنَّا طَرائِقَ قِدَدًا
قد قرأتُ في الحب العفيف قدرًا لا بأس به شعرًا ونثرًا وقصصًا شتى، وسمعت لتجارب وخبرات وحكايات جمّةً، ولكن ذلك كله لم يغنِ عني شيئًا.. إلا التجربة! فليس من سمع كمن رأى، أو كما قيل: ليس الخبرُ كالعيان! ومن هنا أحببتُ أن أُشارككم فكرتي وتجربتي وخطراتي، وهنا كلامٌ كالطفرة الجينية، سأكسر به قاعدة متوارثة طويلة ظن الخلقُ أنها لا تُكسر أبدًا! وأسألُ الله أن يجعل عملي هذا جابرًا لكسر بعضكم، مُضِيفًا لأكثركم، ونافعًا لجميعكم، وأن يكون شفيعًا لي عنده، يوم لا ينفعُ مالٌ ولا بنون، إلا مَن أتاه بقلبٍ سليم.
متابعة القراءة -
واحدٌ هو الحُب.. وفيه كُنَّا طَرائِقَ قِدَدًا
قد قرأتُ في الحب العفيف قدرًا لا بأس به شعرًا ونثرًا وقصصًا شتى، وسمعت لتجارب وخبرات وحكايات جمّةً، ولكن ذلك كله لم يغنِ عني شيئًا.. إلا التجربة! فليس من سمع كمن رأى، أو كما قيل: ليس الخبرُ كالعيان! ومن هنا أحببتُ أن أُشارككم فكرتي وتجربتي وخطراتي، وهنا كلامٌ كالطفرة الجينية، سأكسر به قاعدة متوارثة طويلة ظن الخلقُ أنها لا تُكسر أبدًا! وأسألُ الله أن يجعل عملي هذا جابرًا لكسر بعضكم، مُضِيفًا لأكثركم، ونافعًا لجميعكم، وأن يكون شفيعًا لي عنده، يوم لا ينفعُ مالٌ ولا بنون، إلا مَن أتاه بقلبٍ سليم.
متابعة القراءة -
واحدٌ هو الحُب.. وفيه كُنَّا طَرائِقَ قِدَدًا
قد قرأتُ في الحب العفيف قدرًا لا بأس به شعرًا ونثرًا وقصصًا شتى، وسمعت لتجارب وخبرات وحكايات جمّةً، ولكن ذلك كله لم يغنِ عني شيئًا.. إلا التجربة! فليس من سمع كمن رأى، أو كما قيل: ليس الخبرُ كالعيان! ومن هنا أحببتُ أن أُشارككم فكرتي وتجربتي وخطراتي، وهنا كلامٌ كالطفرة الجينية، سأكسر به قاعدة متوارثة طويلة ظن الخلقُ أنها لا تُكسر أبدًا! وأسألُ الله أن يجعل عملي هذا جابرًا لكسر بعضكم، مُضِيفًا لأكثركم، ونافعًا لجميعكم، وأن يكون شفيعًا لي عنده، يوم لا ينفعُ مالٌ ولا بنون، إلا مَن أتاه بقلبٍ سليم.
متابعة القراءة -
من إشعاع الفكرة إلى اغتيال الرُوح..هكذا رسم مالك بن نبي منحنى الحضارة بزوغًا وأفولًا!
إنّ الاقتصار على تحديد مفهوم الحضارة، لا يأتي بكبير فائدة، إن لم نستكشف التطبيقات العمليّة التي تُساهم في توجيه العاملين إلى المتطلبات اللازمة للنهوض بالأمّة على الصعيدِ الفردي والجماعي، وقد سعى لذلك الدكتور مصطفى المومري في برنامج «حضاريون» الرمضاني.
متابعة القراءة -
من إشعاع الفكرة إلى اغتيال الرُوح..هكذا رسم مالك بن نبي منحنى الحضارة بزوغًا وأفولًا!
إنّ الاقتصار على تحديد مفهوم الحضارة، لا يأتي بكبير فائدة، إن لم نستكشف التطبيقات العمليّة التي تُساهم في توجيه العاملين إلى المتطلبات اللازمة للنهوض بالأمّة على الصعيدِ الفردي والجماعي، وقد سعى لذلك الدكتور مصطفى المومري في برنامج «حضاريون» الرمضاني.
متابعة القراءة -
من إشعاع الفكرة إلى اغتيال الرُوح..هكذا رسم مالك بن نبي منحنى الحضارة بزوغًا وأفولًا!
إنّ الاقتصار على تحديد مفهوم الحضارة، لا يأتي بكبير فائدة، إن لم نستكشف التطبيقات العمليّة التي تُساهم في توجيه العاملين إلى المتطلبات اللازمة للنهوض بالأمّة على الصعيدِ الفردي والجماعي، وقد سعى لذلك الدكتور مصطفى المومري في برنامج «حضاريون» الرمضاني.
متابعة القراءة -
من إشعاع الفكرة إلى اغتيال الرُوح..هكذا رسم مالك بن نبي منحنى الحضارة بزوغًا وأفولًا!
إنّ الاقتصار على تحديد مفهوم الحضارة، لا يأتي بكبير فائدة، إن لم نستكشف التطبيقات العمليّة التي تُساهم في توجيه العاملين إلى المتطلبات اللازمة للنهوض بالأمّة على الصعيدِ الفردي والجماعي، وقد سعى لذلك الدكتور مصطفى المومري في برنامج «حضاريون» الرمضاني.
متابعة القراءة