-
مصطلح الإسلام السياسي في الميزان
إننا لا ننكر أن هناك من يتاجر بالدين، ويستغل عواطف الناس للوصول إلى السلطة من أجل مغانم زائلة، وسلطة واهية، ويقوم بممارسة الكذب والاحتيال والبغي والمكر، واستخدام الرشوة والسُّحت والزُقوم من أجل البقاء في السلطة، مردّداً بعض المصطلحات الإسلامية التي داسها بأفعاله وسلوكياته وممارساته، فأمثال هؤلاء لا يُمثّلون القيم الإسلامية والمبادئ القرآنية في إدارة الحكم، وإنما يمثلون أنفسهم، وما هم إلا زبد سيذهب جفاءً، وأمرهم إلى الله.
متابعة القراءة -
الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.
متابعة القراءة -
الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.
متابعة القراءة -
الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.
متابعة القراءة -
الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.
متابعة القراءة -
الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.
متابعة القراءة -
الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.
متابعة القراءة -
الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.
متابعة القراءة -
الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.
متابعة القراءة -
الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.
متابعة القراءة