تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • توجهات الدبلوماسية الإنسانية الجزائرية في ظل الكارثة الطبيعية التي مست تركيا وسوريا
    بواسطة: حليم بوعمري

    الدبلوماسية لها معان متعددة وهي ملازمة للتطورات والمتغيرات الدولية الراهنة ولها أبعاد فيما يتعلق بدورها في حل الأزمات الدولية، وأشكال الدبلوماسية تأخذ مناحي مختلفة من منطلق الوساطة والمفاوضات وغيرها، ناهيك عن الدبلوماسية الإنسانية و التي تكمن أهميتها في وقتنا الحاضر حيث كثرة الأزمات الإنسانية

    متابعة القراءة
  • توجهات الدبلوماسية الإنسانية الجزائرية في ظل الكارثة الطبيعية التي مست تركيا وسوريا
    بواسطة: حليم بوعمري

    الدبلوماسية لها معان متعددة وهي ملازمة للتطورات والمتغيرات الدولية الراهنة ولها أبعاد فيما يتعلق بدورها في حل الأزمات الدولية، وأشكال الدبلوماسية تأخذ مناحي مختلفة من منطلق الوساطة والمفاوضات وغيرها، ناهيك عن الدبلوماسية الإنسانية و التي تكمن أهميتها في وقتنا الحاضر حيث كثرة الأزمات الإنسانية

    متابعة القراءة
  • توجهات الدبلوماسية الإنسانية الجزائرية في ظل الكارثة الطبيعية التي مست تركيا وسوريا
    بواسطة: حليم بوعمري

    الدبلوماسية لها معان متعددة وهي ملازمة للتطورات والمتغيرات الدولية الراهنة ولها أبعاد فيما يتعلق بدورها في حل الأزمات الدولية، وأشكال الدبلوماسية تأخذ مناحي مختلفة من منطلق الوساطة والمفاوضات وغيرها، ناهيك عن الدبلوماسية الإنسانية و التي تكمن أهميتها في وقتنا الحاضر حيث كثرة الأزمات الإنسانية

    متابعة القراءة
  • توجهات الدبلوماسية الإنسانية الجزائرية في ظل الكارثة الطبيعية التي مست تركيا وسوريا
    بواسطة: حليم بوعمري

    الدبلوماسية لها معان متعددة وهي ملازمة للتطورات والمتغيرات الدولية الراهنة ولها أبعاد فيما يتعلق بدورها في حل الأزمات الدولية، وأشكال الدبلوماسية تأخذ مناحي مختلفة من منطلق الوساطة والمفاوضات وغيرها، ناهيك عن الدبلوماسية الإنسانية و التي تكمن أهميتها في وقتنا الحاضر حيث كثرة الأزمات الإنسانية

    متابعة القراءة
  • توجهات الدبلوماسية الإنسانية الجزائرية في ظل الكارثة الطبيعية التي مست تركيا وسوريا
    بواسطة: حليم بوعمري

    الدبلوماسية لها معان متعددة وهي ملازمة للتطورات والمتغيرات الدولية الراهنة ولها أبعاد فيما يتعلق بدورها في حل الأزمات الدولية، وأشكال الدبلوماسية تأخذ مناحي مختلفة من منطلق الوساطة والمفاوضات وغيرها، ناهيك عن الدبلوماسية الإنسانية و التي تكمن أهميتها في وقتنا الحاضر حيث كثرة الأزمات الإنسانية

    متابعة القراءة
  • الحرية من عبودية الأرقام
    بواسطة: عبدالله درويش

    كان تائها مع التائهين، يحمل ما يحملون من الألم والقهر، الذي لم يسمح حتى للذكريات الجميلة بالتسلل لذاكرته، فلم يكن في ذهنه المشتت سوى فكرة واحدة، أين سينتهي به السير؟ ومتى سيرتاح جسمه المنهك، وكيف ستحصل عظامه على الدفء الذي افتقده نتيجة البعد عن قريته، وبسبب الثلوج التي تتساقط، تلك الثلوج التي كانت تضفي على قريته لونا أبيض فيخرج الناس مبتهجين بها، هي ذاتها اليوم تزيد المعاناة والبؤس!

    متابعة القراءة
  • الحرية من عبودية الأرقام
    بواسطة: عبدالله درويش

    كان تائها مع التائهين، يحمل ما يحملون من الألم والقهر، الذي لم يسمح حتى للذكريات الجميلة بالتسلل لذاكرته، فلم يكن في ذهنه المشتت سوى فكرة واحدة، أين سينتهي به السير؟ ومتى سيرتاح جسمه المنهك، وكيف ستحصل عظامه على الدفء الذي افتقده نتيجة البعد عن قريته، وبسبب الثلوج التي تتساقط، تلك الثلوج التي كانت تضفي على قريته لونا أبيض فيخرج الناس مبتهجين بها، هي ذاتها اليوم تزيد المعاناة والبؤس!

    متابعة القراءة
  • الحرية من عبودية الأرقام
    بواسطة: عبدالله درويش

    كان تائها مع التائهين، يحمل ما يحملون من الألم والقهر، الذي لم يسمح حتى للذكريات الجميلة بالتسلل لذاكرته، فلم يكن في ذهنه المشتت سوى فكرة واحدة، أين سينتهي به السير؟ ومتى سيرتاح جسمه المنهك، وكيف ستحصل عظامه على الدفء الذي افتقده نتيجة البعد عن قريته، وبسبب الثلوج التي تتساقط، تلك الثلوج التي كانت تضفي على قريته لونا أبيض فيخرج الناس مبتهجين بها، هي ذاتها اليوم تزيد المعاناة والبؤس!

    متابعة القراءة
  • الحرية من عبودية الأرقام
    بواسطة: عبدالله درويش

    كان تائها مع التائهين، يحمل ما يحملون من الألم والقهر، الذي لم يسمح حتى للذكريات الجميلة بالتسلل لذاكرته، فلم يكن في ذهنه المشتت سوى فكرة واحدة، أين سينتهي به السير؟ ومتى سيرتاح جسمه المنهك، وكيف ستحصل عظامه على الدفء الذي افتقده نتيجة البعد عن قريته، وبسبب الثلوج التي تتساقط، تلك الثلوج التي كانت تضفي على قريته لونا أبيض فيخرج الناس مبتهجين بها، هي ذاتها اليوم تزيد المعاناة والبؤس!

    متابعة القراءة
  • الحرية من عبودية الأرقام
    بواسطة: عبدالله درويش

    كان تائها مع التائهين، يحمل ما يحملون من الألم والقهر، الذي لم يسمح حتى للذكريات الجميلة بالتسلل لذاكرته، فلم يكن في ذهنه المشتت سوى فكرة واحدة، أين سينتهي به السير؟ ومتى سيرتاح جسمه المنهك، وكيف ستحصل عظامه على الدفء الذي افتقده نتيجة البعد عن قريته، وبسبب الثلوج التي تتساقط، تلك الثلوج التي كانت تضفي على قريته لونا أبيض فيخرج الناس مبتهجين بها، هي ذاتها اليوم تزيد المعاناة والبؤس!

    متابعة القراءة