"الفكرة دينية" عبارة شهيرة للفيلسوف الجزائري الكبير مالك بن نبي استعملها في بعض كتبه وبشكل أساسي في كتاب " شروط النهضة"  أثناء  شرحه سبل التوصل إلى الاستئناف الحضاري للمسلمين بعد حالة الخمول والتقهقر والتخلف التي هم عليها منذ قرون، معتبرا أن لا انبعاث للحضارة إلا على أساس ديني، مستأنسا في قناعته بدراسة التاريخ ومؤكدا ما ذهب إليه غيره قبله  من الفلاسفة وعلماء العلوم التاريخية والاجتماعية الكبار الذين أجمعوا أن نشأة كل الحضارات التي عرفتها البشرية إنما أساسها الدين.

"الفكرة دينية" عبارة شهيرة للفيلسوف الجزائري الكبير مالك بن نبي استعملها في بعض كتبه وبشكل أساسي في كتاب " شروط النهضة"  أثناء  شرحه سبل التوصل إلى الاستئناف الحضاري للمسلمين بعد حالة الخمول والتقهقر والتخلف التي هم عليها منذ قرون، معتبرا أن لا انبعاث للحضارة إلا على أساس ديني، مستأنسا في قناعته بدراسة التاريخ ومؤكدا ما ذهب إليه غيره قبله  من الفلاسفة وعلماء العلوم التاريخية والاجتماعية الكبار الذين أجمعوا أن نشأة كل الحضارات التي عرفتها البشرية إنما أساسها الدين.

تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضائل المسجد النَّبويِّ؛ ولذلك تعلَّق الصَّحابة به. ويمكننا تلخيص هذه الفضائل في الاتي

تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضائل المسجد النَّبويِّ؛ ولذلك تعلَّق الصَّحابة به. ويمكننا تلخيص هذه الفضائل في الاتي

تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضائل المسجد النَّبويِّ؛ ولذلك تعلَّق الصَّحابة به. ويمكننا تلخيص هذه الفضائل في الاتي

تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضائل المسجد النَّبويِّ؛ ولذلك تعلَّق الصَّحابة به. ويمكننا تلخيص هذه الفضائل في الاتي

تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضائل المسجد النَّبويِّ؛ ولذلك تعلَّق الصَّحابة به. ويمكننا تلخيص هذه الفضائل في الاتي

تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضائل المسجد النَّبويِّ؛ ولذلك تعلَّق الصَّحابة به. ويمكننا تلخيص هذه الفضائل في الاتي

عقب كل حالة وفاة من البشرية ممن لهم اشتباك مع قضايا الشريعة الإسلامية سواء تمثلَ ذلك في مجافاة الوحيين ونكارتهما أو التشكيك في أحد واردات الأمة منهما أو المستهزؤن بفرضية أخذ الأوامر الشرعية الربانية والنبوية على حد سواء أو حتى موت أحد أعداء الملة من الديانات الأخرى أو الملاحدة ومن بان شقاقهم لها، تجد ارتفاع أصوات المطالبين باتساع رُقعة الرحمة الإلهية عن حدها الوارد في ذات المصادر الشرعية التي يتعاملون معها تعاملاً براغماتياً ذي قبل؛ إما قبولاً لها فقط في حالات النفع الشخصي الخالي من لوازم التكليف المخالف لأهواءهم الشخصية ورفضها مظنة الظلم التشريعي أو الحيف النصي أو تقديم منفعة مرجوحة عندهم كما سطر ذلك القرآن الكريم "وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين *أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون"

عقب كل حالة وفاة من البشرية ممن لهم اشتباك مع قضايا الشريعة الإسلامية سواء تمثلَ ذلك في مجافاة الوحيين ونكارتهما أو التشكيك في أحد واردات الأمة منهما أو المستهزؤن بفرضية أخذ الأوامر الشرعية الربانية والنبوية على حد سواء أو حتى موت أحد أعداء الملة من الديانات الأخرى أو الملاحدة ومن بان شقاقهم لها، تجد ارتفاع أصوات المطالبين باتساع رُقعة الرحمة الإلهية عن حدها الوارد في ذات المصادر الشرعية التي يتعاملون معها تعاملاً براغماتياً ذي قبل؛ إما قبولاً لها فقط في حالات النفع الشخصي الخالي من لوازم التكليف المخالف لأهواءهم الشخصية ورفضها مظنة الظلم التشريعي أو الحيف النصي أو تقديم منفعة مرجوحة عندهم كما سطر ذلك القرآن الكريم "وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين *أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون"