تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • فطرة وجود الله تعالى ونزعة التدين
    بواسطة: حسني الخطيب

    أصل الأصول في إثبات وجود الله تعالى عزّ وجلّ، هي الفطرة، والتي تعني قوى واندفاعات مودعة في نفس الإنسان، تظهر أثارها أثناء نموه وتفاعله مع بيئته، بدءا من التقامه ثدي أمه ليرضع، ثم انجذابه للحقائق والأخلاق السليمة، حيث قال الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين: 4)، وأحسن تقويم هنا يشمل المكونات الفطرية اللازمة لتحقيق الغاية من خلق الإنسان، وهي تفهم كذلك من قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) (طه: 50)، فالله تعالى أحسن تقويم الإنسان، وهداه بالفطرة إلى الإقرار بأن له ولهذا الكون خالقا مدبرا، والشعور بالحاجة إلى هذا الخالق (الله تعالى) واللجوء إليه في كل الأحوال وخاصة عند الشدائد والمصائب.

    متابعة القراءة
  • فطرة وجود الله تعالى ونزعة التدين
    بواسطة: حسني الخطيب

    أصل الأصول في إثبات وجود الله تعالى عزّ وجلّ، هي الفطرة، والتي تعني قوى واندفاعات مودعة في نفس الإنسان، تظهر أثارها أثناء نموه وتفاعله مع بيئته، بدءا من التقامه ثدي أمه ليرضع، ثم انجذابه للحقائق والأخلاق السليمة، حيث قال الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين: 4)، وأحسن تقويم هنا يشمل المكونات الفطرية اللازمة لتحقيق الغاية من خلق الإنسان، وهي تفهم كذلك من قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) (طه: 50)، فالله تعالى أحسن تقويم الإنسان، وهداه بالفطرة إلى الإقرار بأن له ولهذا الكون خالقا مدبرا، والشعور بالحاجة إلى هذا الخالق (الله تعالى) واللجوء إليه في كل الأحوال وخاصة عند الشدائد والمصائب.

    متابعة القراءة
  • فطرة وجود الله تعالى ونزعة التدين
    بواسطة: حسني الخطيب

    أصل الأصول في إثبات وجود الله تعالى عزّ وجلّ، هي الفطرة، والتي تعني قوى واندفاعات مودعة في نفس الإنسان، تظهر أثارها أثناء نموه وتفاعله مع بيئته، بدءا من التقامه ثدي أمه ليرضع، ثم انجذابه للحقائق والأخلاق السليمة، حيث قال الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين: 4)، وأحسن تقويم هنا يشمل المكونات الفطرية اللازمة لتحقيق الغاية من خلق الإنسان، وهي تفهم كذلك من قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) (طه: 50)، فالله تعالى أحسن تقويم الإنسان، وهداه بالفطرة إلى الإقرار بأن له ولهذا الكون خالقا مدبرا، والشعور بالحاجة إلى هذا الخالق (الله تعالى) واللجوء إليه في كل الأحوال وخاصة عند الشدائد والمصائب.

    متابعة القراءة
  • فطرة وجود الله تعالى ونزعة التدين
    بواسطة: حسني الخطيب

    أصل الأصول في إثبات وجود الله تعالى عزّ وجلّ، هي الفطرة، والتي تعني قوى واندفاعات مودعة في نفس الإنسان، تظهر أثارها أثناء نموه وتفاعله مع بيئته، بدءا من التقامه ثدي أمه ليرضع، ثم انجذابه للحقائق والأخلاق السليمة، حيث قال الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين: 4)، وأحسن تقويم هنا يشمل المكونات الفطرية اللازمة لتحقيق الغاية من خلق الإنسان، وهي تفهم كذلك من قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) (طه: 50)، فالله تعالى أحسن تقويم الإنسان، وهداه بالفطرة إلى الإقرار بأن له ولهذا الكون خالقا مدبرا، والشعور بالحاجة إلى هذا الخالق (الله تعالى) واللجوء إليه في كل الأحوال وخاصة عند الشدائد والمصائب.

    متابعة القراءة
  • فطرة وجود الله تعالى ونزعة التدين
    بواسطة: حسني الخطيب

    أصل الأصول في إثبات وجود الله تعالى عزّ وجلّ، هي الفطرة، والتي تعني قوى واندفاعات مودعة في نفس الإنسان، تظهر أثارها أثناء نموه وتفاعله مع بيئته، بدءا من التقامه ثدي أمه ليرضع، ثم انجذابه للحقائق والأخلاق السليمة، حيث قال الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين: 4)، وأحسن تقويم هنا يشمل المكونات الفطرية اللازمة لتحقيق الغاية من خلق الإنسان، وهي تفهم كذلك من قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) (طه: 50)، فالله تعالى أحسن تقويم الإنسان، وهداه بالفطرة إلى الإقرار بأن له ولهذا الكون خالقا مدبرا، والشعور بالحاجة إلى هذا الخالق (الله تعالى) واللجوء إليه في كل الأحوال وخاصة عند الشدائد والمصائب.

    متابعة القراءة
  • فطرة وجود الله تعالى ونزعة التدين
    بواسطة: حسني الخطيب

    أصل الأصول في إثبات وجود الله تعالى عزّ وجلّ، هي الفطرة، والتي تعني قوى واندفاعات مودعة في نفس الإنسان، تظهر أثارها أثناء نموه وتفاعله مع بيئته، بدءا من التقامه ثدي أمه ليرضع، ثم انجذابه للحقائق والأخلاق السليمة، حيث قال الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين: 4)، وأحسن تقويم هنا يشمل المكونات الفطرية اللازمة لتحقيق الغاية من خلق الإنسان، وهي تفهم كذلك من قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) (طه: 50)، فالله تعالى أحسن تقويم الإنسان، وهداه بالفطرة إلى الإقرار بأن له ولهذا الكون خالقا مدبرا، والشعور بالحاجة إلى هذا الخالق (الله تعالى) واللجوء إليه في كل الأحوال وخاصة عند الشدائد والمصائب.

    متابعة القراءة
  • فطرة وجود الله تعالى ونزعة التدين
    بواسطة: حسني الخطيب

    أصل الأصول في إثبات وجود الله تعالى عزّ وجلّ، هي الفطرة، والتي تعني قوى واندفاعات مودعة في نفس الإنسان، تظهر أثارها أثناء نموه وتفاعله مع بيئته، بدءا من التقامه ثدي أمه ليرضع، ثم انجذابه للحقائق والأخلاق السليمة، حيث قال الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين: 4)، وأحسن تقويم هنا يشمل المكونات الفطرية اللازمة لتحقيق الغاية من خلق الإنسان، وهي تفهم كذلك من قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) (طه: 50)، فالله تعالى أحسن تقويم الإنسان، وهداه بالفطرة إلى الإقرار بأن له ولهذا الكون خالقا مدبرا، والشعور بالحاجة إلى هذا الخالق (الله تعالى) واللجوء إليه في كل الأحوال وخاصة عند الشدائد والمصائب.

    متابعة القراءة
  • فطرة وجود الله تعالى ونزعة التدين
    بواسطة: حسني الخطيب

    أصل الأصول في إثبات وجود الله تعالى عزّ وجلّ، هي الفطرة، والتي تعني قوى واندفاعات مودعة في نفس الإنسان، تظهر أثارها أثناء نموه وتفاعله مع بيئته، بدءا من التقامه ثدي أمه ليرضع، ثم انجذابه للحقائق والأخلاق السليمة، حيث قال الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين: 4)، وأحسن تقويم هنا يشمل المكونات الفطرية اللازمة لتحقيق الغاية من خلق الإنسان، وهي تفهم كذلك من قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) (طه: 50)، فالله تعالى أحسن تقويم الإنسان، وهداه بالفطرة إلى الإقرار بأن له ولهذا الكون خالقا مدبرا، والشعور بالحاجة إلى هذا الخالق (الله تعالى) واللجوء إليه في كل الأحوال وخاصة عند الشدائد والمصائب.

    متابعة القراءة
  • فطرة وجود الله تعالى ونزعة التدين
    بواسطة: حسني الخطيب

    أصل الأصول في إثبات وجود الله تعالى عزّ وجلّ، هي الفطرة، والتي تعني قوى واندفاعات مودعة في نفس الإنسان، تظهر أثارها أثناء نموه وتفاعله مع بيئته، بدءا من التقامه ثدي أمه ليرضع، ثم انجذابه للحقائق والأخلاق السليمة، حيث قال الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين: 4)، وأحسن تقويم هنا يشمل المكونات الفطرية اللازمة لتحقيق الغاية من خلق الإنسان، وهي تفهم كذلك من قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) (طه: 50)، فالله تعالى أحسن تقويم الإنسان، وهداه بالفطرة إلى الإقرار بأن له ولهذا الكون خالقا مدبرا، والشعور بالحاجة إلى هذا الخالق (الله تعالى) واللجوء إليه في كل الأحوال وخاصة عند الشدائد والمصائب.

    متابعة القراءة