-
لماذا الأحزاب؟
أولُ ما يُقرأ من العنوان ما يتعلق بغرض الأحزاب، وما يتعلق بالشمولية، بمعنى أن اختيار لفظ أحزاب للعنوان بدل حزب هي إشارة ضمنية إلى التّعدد والتّنوع الذي يطرحه تنوع الأحزاب، وبالتالي فالحديث عن غرض الأحزاب، والتّنوع سيُمكّننا من إجابة سؤال: لماذا الأحزاب؟ وهذا ما سنتطرق إليه من خلال السطور التالية.
متابعة القراءة -
لماذا الأحزاب؟
أولُ ما يُقرأ من العنوان ما يتعلق بغرض الأحزاب، وما يتعلق بالشمولية، بمعنى أن اختيار لفظ أحزاب للعنوان بدل حزب هي إشارة ضمنية إلى التّعدد والتّنوع الذي يطرحه تنوع الأحزاب، وبالتالي فالحديث عن غرض الأحزاب، والتّنوع سيُمكّننا من إجابة سؤال: لماذا الأحزاب؟ وهذا ما سنتطرق إليه من خلال السطور التالية.
متابعة القراءة -
لماذا الأحزاب؟
أولُ ما يُقرأ من العنوان ما يتعلق بغرض الأحزاب، وما يتعلق بالشمولية، بمعنى أن اختيار لفظ أحزاب للعنوان بدل حزب هي إشارة ضمنية إلى التّعدد والتّنوع الذي يطرحه تنوع الأحزاب، وبالتالي فالحديث عن غرض الأحزاب، والتّنوع سيُمكّننا من إجابة سؤال: لماذا الأحزاب؟ وهذا ما سنتطرق إليه من خلال السطور التالية.
متابعة القراءة -
لماذا الأحزاب؟
أولُ ما يُقرأ من العنوان ما يتعلق بغرض الأحزاب، وما يتعلق بالشمولية، بمعنى أن اختيار لفظ أحزاب للعنوان بدل حزب هي إشارة ضمنية إلى التّعدد والتّنوع الذي يطرحه تنوع الأحزاب، وبالتالي فالحديث عن غرض الأحزاب، والتّنوع سيُمكّننا من إجابة سؤال: لماذا الأحزاب؟ وهذا ما سنتطرق إليه من خلال السطور التالية.
متابعة القراءة -
الجحيم السوري.. صرخات الألم في عتمة السجون
لا أدري إن كانت سجون"الغولاغ السوفياتي"، أو"كارانديرو البرازيلي"، أو"كامب 22 كوان لي الكوري الشمالي" أو"لاسابانيتا الفنزويلي" أو"درابشي الصيني"التي عُرفت بسمعتها السيئة عالمياً، تُقارِبُ بشاعة ورعب السجونالسورية، حيث تحوّلت سورية إلى معتقل كبير منبداية حكم حافظ الأسد، وفي عهد وريثه بشار الأسد، وضمت أفرع مخابراتهم، عشرات مراكز الاعتقال، وأقبية التعذيب، والمسالخ البشرية،اِرتكبت فيها فظائع مروعة، وانتهاكات فردية وجماعية، وشهدت جرائم لا إنسانية بحق المدنيين الأبرياء، والناشطين السياسيين، والحقوقي
متابعة القراءة -
الجحيم السوري.. صرخات الألم في عتمة السجون
لا أدري إن كانت سجون"الغولاغ السوفياتي"، أو"كارانديرو البرازيلي"، أو"كامب 22 كوان لي الكوري الشمالي" أو"لاسابانيتا الفنزويلي" أو"درابشي الصيني"التي عُرفت بسمعتها السيئة عالمياً، تُقارِبُ بشاعة ورعب السجونالسورية، حيث تحوّلت سورية إلى معتقل كبير منبداية حكم حافظ الأسد، وفي عهد وريثه بشار الأسد، وضمت أفرع مخابراتهم، عشرات مراكز الاعتقال، وأقبية التعذيب، والمسالخ البشرية،اِرتكبت فيها فظائع مروعة، وانتهاكات فردية وجماعية، وشهدت جرائم لا إنسانية بحق المدنيين الأبرياء، والناشطين السياسيين، والحقوقي
متابعة القراءة -
الجحيم السوري.. صرخات الألم في عتمة السجون
لا أدري إن كانت سجون"الغولاغ السوفياتي"، أو"كارانديرو البرازيلي"، أو"كامب 22 كوان لي الكوري الشمالي" أو"لاسابانيتا الفنزويلي" أو"درابشي الصيني"التي عُرفت بسمعتها السيئة عالمياً، تُقارِبُ بشاعة ورعب السجونالسورية، حيث تحوّلت سورية إلى معتقل كبير منبداية حكم حافظ الأسد، وفي عهد وريثه بشار الأسد، وضمت أفرع مخابراتهم، عشرات مراكز الاعتقال، وأقبية التعذيب، والمسالخ البشرية،اِرتكبت فيها فظائع مروعة، وانتهاكات فردية وجماعية، وشهدت جرائم لا إنسانية بحق المدنيين الأبرياء، والناشطين السياسيين، والحقوقي
متابعة القراءة -
الجحيم السوري.. صرخات الألم في عتمة السجون
لا أدري إن كانت سجون"الغولاغ السوفياتي"، أو"كارانديرو البرازيلي"، أو"كامب 22 كوان لي الكوري الشمالي" أو"لاسابانيتا الفنزويلي" أو"درابشي الصيني"التي عُرفت بسمعتها السيئة عالمياً، تُقارِبُ بشاعة ورعب السجونالسورية، حيث تحوّلت سورية إلى معتقل كبير منبداية حكم حافظ الأسد، وفي عهد وريثه بشار الأسد، وضمت أفرع مخابراتهم، عشرات مراكز الاعتقال، وأقبية التعذيب، والمسالخ البشرية،اِرتكبت فيها فظائع مروعة، وانتهاكات فردية وجماعية، وشهدت جرائم لا إنسانية بحق المدنيين الأبرياء، والناشطين السياسيين، والحقوقي
متابعة القراءة -
الجحيم السوري.. صرخات الألم في عتمة السجون
لا أدري إن كانت سجون"الغولاغ السوفياتي"، أو"كارانديرو البرازيلي"، أو"كامب 22 كوان لي الكوري الشمالي" أو"لاسابانيتا الفنزويلي" أو"درابشي الصيني"التي عُرفت بسمعتها السيئة عالمياً، تُقارِبُ بشاعة ورعب السجونالسورية، حيث تحوّلت سورية إلى معتقل كبير منبداية حكم حافظ الأسد، وفي عهد وريثه بشار الأسد، وضمت أفرع مخابراتهم، عشرات مراكز الاعتقال، وأقبية التعذيب، والمسالخ البشرية،اِرتكبت فيها فظائع مروعة، وانتهاكات فردية وجماعية، وشهدت جرائم لا إنسانية بحق المدنيين الأبرياء، والناشطين السياسيين، والحقوقي
متابعة القراءة -
الجحيم السوري.. صرخات الألم في عتمة السجون
لا أدري إن كانت سجون"الغولاغ السوفياتي"، أو"كارانديرو البرازيلي"، أو"كامب 22 كوان لي الكوري الشمالي" أو"لاسابانيتا الفنزويلي" أو"درابشي الصيني"التي عُرفت بسمعتها السيئة عالمياً، تُقارِبُ بشاعة ورعب السجونالسورية، حيث تحوّلت سورية إلى معتقل كبير منبداية حكم حافظ الأسد، وفي عهد وريثه بشار الأسد، وضمت أفرع مخابراتهم، عشرات مراكز الاعتقال، وأقبية التعذيب، والمسالخ البشرية،اِرتكبت فيها فظائع مروعة، وانتهاكات فردية وجماعية، وشهدت جرائم لا إنسانية بحق المدنيين الأبرياء، والناشطين السياسيين، والحقوقي
متابعة القراءة