-
علماء المسلمين حملةُ رسالة الحق والهدى للإنسانية "ردُّ أكاذيب وافتراءات المشككين وأهل الزيغ والذباب الإلكتروني بحق علماء الأمة"
علماء المسلمين هم حملةُ رسالة الحق والهداية للإنسانية، والدعاة إلى توحيد الله تعالى وإفراد العبودية له، وهم الضياء في الظلماء، وحجة الله تعالى في أرضه، وقلاع الحق أمام مكائد أهل الباطل وأعوانهم، وهم أعلم بما يُصلِح أحوال الناس في دنياهم وآخرتهم؛ لعِلمهم، وتفقههم بالدين، ولا يكتمون الحق على الناس استنكافاً أو تكبراً أو استغناءً، ولذلك عدَّهم الله تعالى أئمة عارفين يُهتدى بهم إلى الصراط المستقيم، وأَمَرَ عباده المؤمنين بسؤالهم أمور الدين والدنيا: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ﴾ (السجدة: 24)
متابعة القراءة -
علماء المسلمين حملةُ رسالة الحق والهدى للإنسانية "ردُّ أكاذيب وافتراءات المشككين وأهل الزيغ والذباب الإلكتروني بحق علماء الأمة"
علماء المسلمين هم حملةُ رسالة الحق والهداية للإنسانية، والدعاة إلى توحيد الله تعالى وإفراد العبودية له، وهم الضياء في الظلماء، وحجة الله تعالى في أرضه، وقلاع الحق أمام مكائد أهل الباطل وأعوانهم، وهم أعلم بما يُصلِح أحوال الناس في دنياهم وآخرتهم؛ لعِلمهم، وتفقههم بالدين، ولا يكتمون الحق على الناس استنكافاً أو تكبراً أو استغناءً، ولذلك عدَّهم الله تعالى أئمة عارفين يُهتدى بهم إلى الصراط المستقيم، وأَمَرَ عباده المؤمنين بسؤالهم أمور الدين والدنيا: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ﴾ (السجدة: 24)
متابعة القراءة -
علماء المسلمين حملةُ رسالة الحق والهدى للإنسانية "ردُّ أكاذيب وافتراءات المشككين وأهل الزيغ والذباب الإلكتروني بحق علماء الأمة"
علماء المسلمين هم حملةُ رسالة الحق والهداية للإنسانية، والدعاة إلى توحيد الله تعالى وإفراد العبودية له، وهم الضياء في الظلماء، وحجة الله تعالى في أرضه، وقلاع الحق أمام مكائد أهل الباطل وأعوانهم، وهم أعلم بما يُصلِح أحوال الناس في دنياهم وآخرتهم؛ لعِلمهم، وتفقههم بالدين، ولا يكتمون الحق على الناس استنكافاً أو تكبراً أو استغناءً، ولذلك عدَّهم الله تعالى أئمة عارفين يُهتدى بهم إلى الصراط المستقيم، وأَمَرَ عباده المؤمنين بسؤالهم أمور الدين والدنيا: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ﴾ (السجدة: 24)
متابعة القراءة -
علماء المسلمين حملةُ رسالة الحق والهدى للإنسانية "ردُّ أكاذيب وافتراءات المشككين وأهل الزيغ والذباب الإلكتروني بحق علماء الأمة"
علماء المسلمين هم حملةُ رسالة الحق والهداية للإنسانية، والدعاة إلى توحيد الله تعالى وإفراد العبودية له، وهم الضياء في الظلماء، وحجة الله تعالى في أرضه، وقلاع الحق أمام مكائد أهل الباطل وأعوانهم، وهم أعلم بما يُصلِح أحوال الناس في دنياهم وآخرتهم؛ لعِلمهم، وتفقههم بالدين، ولا يكتمون الحق على الناس استنكافاً أو تكبراً أو استغناءً، ولذلك عدَّهم الله تعالى أئمة عارفين يُهتدى بهم إلى الصراط المستقيم، وأَمَرَ عباده المؤمنين بسؤالهم أمور الدين والدنيا: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ﴾ (السجدة: 24)
متابعة القراءة -
علماء المسلمين حملةُ رسالة الحق والهدى للإنسانية "ردُّ أكاذيب وافتراءات المشككين وأهل الزيغ والذباب الإلكتروني بحق علماء الأمة"
علماء المسلمين هم حملةُ رسالة الحق والهداية للإنسانية، والدعاة إلى توحيد الله تعالى وإفراد العبودية له، وهم الضياء في الظلماء، وحجة الله تعالى في أرضه، وقلاع الحق أمام مكائد أهل الباطل وأعوانهم، وهم أعلم بما يُصلِح أحوال الناس في دنياهم وآخرتهم؛ لعِلمهم، وتفقههم بالدين، ولا يكتمون الحق على الناس استنكافاً أو تكبراً أو استغناءً، ولذلك عدَّهم الله تعالى أئمة عارفين يُهتدى بهم إلى الصراط المستقيم، وأَمَرَ عباده المؤمنين بسؤالهم أمور الدين والدنيا: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ﴾ (السجدة: 24)
متابعة القراءة -
نحوَ فهم عميق لاسم الله الغفَّار
وصف الله سبحانه نفسَه بأنه غفّار، وغفور للذنوب والخطايا والسيئات لصغيرها وكبيرها، وحتى الشرك إذا تاب منه الإنسان، واستغفر ربه، قبل الله توبته، وغفر له ذنبه، قال تعالى: {قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ *} [الاسراء :53] وقال تعالى: {وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا *} [النساء :110] ومهما كبرتْ ذنوبُ هذا الإنسان فإنَّ مغفرة اللهِ ورحمتَه أعظمُ من ذنوبه التي ارتكبها، قال تعالى: {إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ} [النجم :32] .
متابعة القراءة -
نحوَ فهم عميق لاسم الله الغفَّار
وصف الله سبحانه نفسَه بأنه غفّار، وغفور للذنوب والخطايا والسيئات لصغيرها وكبيرها، وحتى الشرك إذا تاب منه الإنسان، واستغفر ربه، قبل الله توبته، وغفر له ذنبه، قال تعالى: {قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ *} [الاسراء :53] وقال تعالى: {وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا *} [النساء :110] ومهما كبرتْ ذنوبُ هذا الإنسان فإنَّ مغفرة اللهِ ورحمتَه أعظمُ من ذنوبه التي ارتكبها، قال تعالى: {إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ} [النجم :32] .
متابعة القراءة -
نحوَ فهم عميق لاسم الله الغفَّار
وصف الله سبحانه نفسَه بأنه غفّار، وغفور للذنوب والخطايا والسيئات لصغيرها وكبيرها، وحتى الشرك إذا تاب منه الإنسان، واستغفر ربه، قبل الله توبته، وغفر له ذنبه، قال تعالى: {قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ *} [الاسراء :53] وقال تعالى: {وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا *} [النساء :110] ومهما كبرتْ ذنوبُ هذا الإنسان فإنَّ مغفرة اللهِ ورحمتَه أعظمُ من ذنوبه التي ارتكبها، قال تعالى: {إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ} [النجم :32] .
متابعة القراءة -
نحوَ فهم عميق لاسم الله الغفَّار
وصف الله سبحانه نفسَه بأنه غفّار، وغفور للذنوب والخطايا والسيئات لصغيرها وكبيرها، وحتى الشرك إذا تاب منه الإنسان، واستغفر ربه، قبل الله توبته، وغفر له ذنبه، قال تعالى: {قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ *} [الاسراء :53] وقال تعالى: {وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا *} [النساء :110] ومهما كبرتْ ذنوبُ هذا الإنسان فإنَّ مغفرة اللهِ ورحمتَه أعظمُ من ذنوبه التي ارتكبها، قال تعالى: {إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ} [النجم :32] .
متابعة القراءة -
نحوَ فهم عميق لاسم الله الغفَّار
وصف الله سبحانه نفسَه بأنه غفّار، وغفور للذنوب والخطايا والسيئات لصغيرها وكبيرها، وحتى الشرك إذا تاب منه الإنسان، واستغفر ربه، قبل الله توبته، وغفر له ذنبه، قال تعالى: {قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ *} [الاسراء :53] وقال تعالى: {وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا *} [النساء :110] ومهما كبرتْ ذنوبُ هذا الإنسان فإنَّ مغفرة اللهِ ورحمتَه أعظمُ من ذنوبه التي ارتكبها، قال تعالى: {إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ} [النجم :32] .
متابعة القراءة