-
الاستبداد والجمود الحضاري
التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.
متابعة القراءة -
الاستبداد والجمود الحضاري
التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.
متابعة القراءة -
الاستبداد والجمود الحضاري
التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.
متابعة القراءة -
الاستبداد والجمود الحضاري
التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.
متابعة القراءة -
الاستبداد والجمود الحضاري
التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.
متابعة القراءة -
الاستبداد والجمود الحضاري
التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.
متابعة القراءة -
الاستبداد والجمود الحضاري
التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.
متابعة القراءة -
أيها المسلم كُنْ يوسفيّاً!
نزلت سورة يوسف على رسول الله ﷺ بعد سورة هود، أيّ في الفترة الحرجة العصيبة من حياة رسول الله ﷺ، حيث توالت الشدائد والنكبات عليه وعلى المؤمنين، وبالأخصّ بعد أن فقد زوجه أم المؤمنين خديجة (رضي الله عنها)، وعمّه أبا طالب الّذي كان له خير نصير وسند قوي ومعين على أذى قريش وصناديدها. وبوفاتهما اشتدّ الأذى والبلاء على رسول الله ﷺ وعلى المؤمنين، حتّى عُرف هذا العام بــ (عام الحزن).
متابعة القراءة -
أيها المسلم كُنْ يوسفيّاً!
نزلت سورة يوسف على رسول الله ﷺ بعد سورة هود، أيّ في الفترة الحرجة العصيبة من حياة رسول الله ﷺ، حيث توالت الشدائد والنكبات عليه وعلى المؤمنين، وبالأخصّ بعد أن فقد زوجه أم المؤمنين خديجة (رضي الله عنها)، وعمّه أبا طالب الّذي كان له خير نصير وسند قوي ومعين على أذى قريش وصناديدها. وبوفاتهما اشتدّ الأذى والبلاء على رسول الله ﷺ وعلى المؤمنين، حتّى عُرف هذا العام بــ (عام الحزن).
متابعة القراءة -
أيها المسلم كُنْ يوسفيّاً!
نزلت سورة يوسف على رسول الله ﷺ بعد سورة هود، أيّ في الفترة الحرجة العصيبة من حياة رسول الله ﷺ، حيث توالت الشدائد والنكبات عليه وعلى المؤمنين، وبالأخصّ بعد أن فقد زوجه أم المؤمنين خديجة (رضي الله عنها)، وعمّه أبا طالب الّذي كان له خير نصير وسند قوي ومعين على أذى قريش وصناديدها. وبوفاتهما اشتدّ الأذى والبلاء على رسول الله ﷺ وعلى المؤمنين، حتّى عُرف هذا العام بــ (عام الحزن).
متابعة القراءة