تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • اطلب العلم لأجل العلم !!
    بواسطة: فتحي مخطار

    في أولى ساعات الدخول المدرسي للموسم الحالي قدّمت لتلاميذ قسم السنة الرابعة ابتدائي قصاصات ورقية بغية ملئها ببعض المعلومات الشخصية و أردفتها بمجموعة من الأسئلة كان من ضمنها سؤال " لماذا تدرس ؟ " فلفت انتباهي اجابة أنجب تلميذ في القسم، " أدرس لكي أعمل عندما أكبر " فتذكرت مقولة المفكّر السوري الدكتور عبد الكريم بكّار " انّ مدارسنا أخفقت في تحبيب القراءة للتلاميذ " فما هو السبب الذي جعل ولدا في الثامنة من عمره يفكّر في العمل ؟

    متابعة القراءة
  • معادلة النهضة الفكرية لوحدة الأمة الإسلامية
    بواسطة: د. مهنا الحبيل

    في حديث مع المفكر الإسلامي التركي أ. توران کیشلاكجي، استحضر الصديق العزیز دعوة بعض مفكري الأتراك القدماء، منذ بدء ضعف السلطنة العثمانية، لوضع ميثاق لما أسموه توحید عناصر الأمة الإسلامية، وكان ذلك بعد رصد واضح لاستراتيجية الأمم الغربية المتحدة لتفتيت الشرق، ولم تكن في ذلك الوقت اتحاد ولا منظومة سياسية، لكنها كانت تكتة عقائدية، يستدعي المسيحية إيمانا بهويتها الجامعة للآريين الغربيين، وجسر لأطماع الهيمنة المادية على الشرق.

    متابعة القراءة
  • كورونا بين الخوف والاستهانة والحذر
    بواسطة: وسام الكبيسي

    الناس مع كورونا ثلاثة أصناف.. صنف يخوف الناس ويجعلهم يشعرون أن الموت يبيت عند رؤوسهم.. ولا ينبغي أن نوصل الناس إلى حد الهلع، فقد قيل إن "الخوف المبالغ فيه من المرض هو مرض بحد ذاته"، وعلينا هنا أن نتذكر بأنه لم تمرض نفس إلا بإذن الله، ولن تموت -ولو أصابها المرض- إلا بإذن الله.

    متابعة القراءة
  • هوس الحب!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    الحب هو السلام فسلام على الأحبة حيثما حلوا، وإني وجدت الحب علما قيما، الحب سكر الحياة وزينتها، الحب هو الإقبال على الحياة، هو أن تعطي دون مقابل، أن تعامل الناس بما يتسنى لك من محبة وبما يبدونه لك من إحسان، أن تسعد دون سبب، أن تبتسم دائما ذلك هو الشعور بالمحبة، الحب مثل الكهرباء فهو يمد بطاقة هائلة تبعث على النشاط والتفاؤل، هو قوة تعينك كل ما يواجهك بالحب نقابل الفرح ونواجه الترح.

    متابعة القراءة
  • مالك بن نبي(1)
    بواسطة: خالص جلبي

    كان أول تعرفي على مالك بن نبي عام 1971م، عندما حضر إلى دمشق، وكنت جديد التخرج من كلية الطب. وأول مشكلة واجهتنا في زيارته أنه اعتقل في بيت قيادي إسلامي -بكلمة أدق حيل بينه وبين اجتماعه بالناس- بحجة أن اجتماع بن نبي مع الناس سوف يعرضه للاعتقال؟ ولذا فبدل أن تعتقله قوات الأمن البعثية قام صاحبنا الإسلامي باحتجازه في بيته حتى فك الله سراحه فاجتمع به الناس كل يوم ولمدة شهر كامل.

    متابعة القراءة
  • لماذا خلقنا الله؟
    بواسطة: أشرف القابسي

    كثيرا ما نسأل أنفسنا أسئلة كثيرة تتعلق بالاختصاص الذي سنختار أو الوظيفة التي سنعمل فيها أو كيف سنجني المال! لكننا لم نسأل أنفسنا السؤال الأكثر إثارة في العالم، ومن المحتمل أننا فكرنا به من قبل ولكننا لم نأخذه على محمل الجد، وهو لماذا خلقنا الله ؟ ما مهمتنا في هذه الأرض؟ وإلى أين سيكون مصيرنا؟

    متابعة القراءة
  • أفضل خمس كتب لإدارة الشركات
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    هل تبحث عن المزيد من التفاصيل فيما يخصّ عالم حوكمة الشركات؟ لقد قمنا بتجميع مجموعة من الكتب واقتراحات القراءة لمديري مجالس الإدارة.

    متابعة القراءة
  • إن كنت رائد أعمال.. هل تساءلت يوما عن شيفرة النجاح؟
    بواسطة: عائدة خليفي

    الخميس 10 رجب 1441 هـ/ 05 مارس 2020 م أطلقت أكاديمية "عمران" دورةً تدريبيةً جديدة بعنوان «شيفرة النجاح» من تقديم المدرب المهندس ناصر اليحيائي، وهو حاصل على بكالوريس في الهندسة من جامعة الإسكندرية، ماجستير إدارة أعمال من جامعة بيدفورد شي في بريطانيا، رئيس مجلس إدارة المجموعة العربية، الرئيس التنفيذي للأكاديمية العالمية للتدريب وإعداد القادة، الرئيس التنفيذي للعربية بلا حدود.

    متابعة القراءة
  • أزمة القيم في المجتمعات
    بواسطة: يوسف عكراش

    إن القيم الفاضلة والسجايا الحميدة من عظم المحاسن التي يمكن أن تتحلى بها المجتمعات، وإن الأخلاق الحسنة هو أعظم ما تعتز به الأمم وتمتاز عن غيرها، والأخلاق تعكس ثقافة الأمة ورقيها، وبقدر ما تعلو أخلاق الأمة تعلو حضارتها وتلفت الأنظار لها ويتحير أعداؤها فيها فلا يسعهم إلا الاعتراف بها ولها، وبقدر ما تنحط أخلاقها وتضيع قيمها تنحط حضارتها وتذهب هيبتها بين الأمم فلا يرون بها بأسا ولا يرفعون لها رأسا، وكم سادت أمة ولو كانت كافرة وعلت على غيرها بتمسكها بمحاسن الأخلاق كالعدل وحفظ الحقوق وغيره، وكم ذلت أمة ولو كانت مسلمة وضاعت وقهرت بتضييعها لتلكم الأخلاق العالية والقيم السامية .

    متابعة القراءة
  • نموذج ASC.. هل يجسر العلاقة بين المواهب والهوايات؟
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    في ميدان التعليم والتربية ثمة عقدة مصطلحية ومفاهيمية تتطلب حلا.. ما هي العقدة المقصودة؟ وما الفكرة الأنجع لحلها؟ في مقالي الأول لمدونات عمران، رأيت المبادرة إلى اختراق السقف من أعلاه كما يحكي المثل، والتصدي لمشكلة حقيقية تشوش على الفاعلين في حقل التعليم، وفي ساحات التدريب وتنمية القدرات.

    متابعة القراءة